محمد عبدالله أبو راسدخان عوادم السيارات خرم الأوزون وارتفعت درجة حرارة الطقس في العالم. الدول المصنعة تضغط لفرض ضريبة على البلدان المصدرة للنفط تسمى ضريبة الكوبون.إلى هنا والكلام آخر حلاوة لاسيما وأن التقرير الدولي حول الوضع البيئي العالمي 2007 - 2008م يحذر من موجة فيضانات وجفاف ستجتاح العالم.الموضوع واضح لدينا في إطار المعالجات في اليمن بمنع سير السيارات التي تصدر عنها الأدخنة.لكن غير المفهوم لدينا هل توجد بدائل عن النفط. آخر المعلومات تشير إلى أنها مكلفة.ويبقى السؤال هل ستصل الينا ضريبة الكوبون نحن الذين نعيش في البلدان النايمة أو النامية ونكتوي بمنتجات مصانعهم التي باتت تصنع على عجل ولاتعمر طويلأ.. هل ستصل لعلاجنا من أمراض السرطان وذات الرئة؟ هل ستخفف من حرارة الجو وترقع المخروم.!لااعتقد. يبقى حلوها وخلصونا .. ولو عند بنشري الأوزون ياجماعة!.
|
محليات
باختصار
أخبار متعلقة