[c1]اختتام ورش المؤتمر السعودي للعلوم العصبية والخليجي لأمراض الأعصاب[/c] الرياض / وكالات :بحضور مساعد مدير عام الإدارة العامة للخدمات الطبية لشؤون التعليم والتدريب والأبحاث والرئيس الفخري للمؤتمر اللواء الطبيب صالح بن محمد الذييب اختتمت الورش العلمية للمؤتمر السعودي السنوي السادس عشر للعلوم العصبية والمؤتمر الخليجي السادس لأمراض الأعصاب بقاعة المؤتمرات بفندق الإنتركونتيننتال بمدينة الرياض. وفي ختام المؤتمر سلم اللواء الذيب جائزة مقدمة منه شخصيا لأفضل ورقة بحث قدمت في المؤتمر، موضحا بأن فكرة هذه الجائزة هي التشجيع للأطباء بما تحمله من تقدير معنوي أكثر منه شيء مادي على القيام بالأبحاث العلمية. وذكر بأن من معايير الجائزة التي وضعتها اللجنة العملية أن يكون الفائز من طلبة البورد السعودي في مجال طب الأعصاب، مع الأخذ في الاعتبار طريقة كتابة البحث والنتيجة التي توصل إليها الباحث. ومن جانبه عبر الفائز بالجائزة الدكتور نايف عيضة العمير عن سعادته بهذا التكريم من طبيب معروف على مستوى العالم في هذا المجال، مؤكدا بأن هذه الجائزة تبعث الإحساس بأن هناك من يشجع ويدعم مثل هذه البحوث. وبين بأن ورقة البحث التي تقدم بها في هذا المؤتمر تتحدث عن التكلس العظمي داخل الدماغ والتي تؤدي إلى الإصابة بالشلل الرعاشي وعدم الاتزان. وقد تم خلال المؤتمر استضافة ما يقارب العشرين متحدثا عالميا لتقديم آخر ما توصل إليه العلم الحديث من تطورات في علاج مختلف الأمراض العصبية، وطرح خلاله أهم طرق العلاج والوقائية والحديثة والمتعلقة بالسكتة الدماغية وأيضا مختلف أوجه التشخيص والعلاج الدوائي والجراحي لمرض الصرع الصدغي.وعقدت جلسات خاصة بالأمراض العصبية عند الأطفال وأمراض الشيخوخة والخرف ومرض التصلب العصبي المتعدد ومرض الرعاش والأمراض الحركية الأخرى وأمراض جراحة العمود الفقري والعلاج الإشعاعي لبعض أمراض الدماغ والحبل الشوكي، وورش عمل خاصة بجراحة الأعصاب مختصة بقاع الدماغ. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ [c1]درهم تذكاري بمناسبة مرور 75 عاما على إنشاء مطار الشارقة الدولي[/c]الشارقة / وام :اصدر المصرف المركزي درهما تذكاريا بمناسبة مرور 75 عاما على إنشاء مطار الشارقة الدولي بحيث يكون قطره 24 ملم ووزنه 4ر6 غراماً.ويتكون الدرهم من خليط معدني بنسبة 75 بالمائة نحاس و25 بالمائة نيكل ويحمل شعار المناسبة.وتقرر ان يطرح الدرهم التذكاري للتداول عن طريق فروع المصرف المركزي وفقا للإجراءات المعتادة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الكويت مصدرة للعقول ورؤوس الأموال والاستثمارات إلى الدول المجاورة[/c]الكويت / وكالات :أكد رئيس مجلس الإدارة في الشركة الوطنية للترويح السياحي صلاح الرميح، أن الكويت مصدرة لرؤوس الأموال والاستثمارات والعقول الكويتية، مضيفا: في حين البحرين مستقطبة للاستثمار وتشجع المستثمر الأجنبي على عكس الكويت التي أصبحت طاردة للمستثمر المحلي قبل الأجنبي.وقال إن أبرز سلبيات قانون الـ «B.O.T» عدم الحفاظ على حق صاحب المبادرة وهو صاحب فكرة المشروع، متمنيا على الحكومة أن تهتم أكثر بأصحاب المبادرات.وأشار الرميح إلى أن السوق العقارية الكويتية أصبحت متضخمة لعمل الشركات الكبرى والمتوسطة في القطاع العقاري السكني، ما أدى إلى وجود «المضاربات»، التي أثرت في الاقتصاد وفي المواطن الكويتي محدود الدخل.وتابع: إن الشركة لديها النية للإدراج في سوق الكويت للأوراق المالية (البورصة) خلال السنوات الثلاث المقبلة، وستجمع كل شركاتها تحت منظومة واحدة.وقال الرميح: إن الشركة لديها مشروع ضخم في البحرين عبارة عن مشروع خدمي تجاري مساحته 62 ألف متر مربع بتكلفة إجمالية تبلغ 50 مليون دولار، وسيتم البناء في شهر مايو المقبل كمرحلة أولى.وأضاف: أسست شركة في البحرين لتدير مشاريع الشركة هناك تحت اسم «شركة مشاريع بودي البحرين القابضة»، لكنها برأسمال كويتي، مشيرا إلى أنها ستوظف أكثر من 600 بحريني.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شركة قطر للاستثمار العقاري تخطط لإصدار سندات إسلامية وقروض في 2008[/c]الدوحة / وكالات :قالت شركة قطر للاستثمار العقاري (العقارية) انها تخطط لاقتراض أموال بحلول الربع الثالث ربما ببيع سندات إسلامية لتمويل مشروعات في قطر بقيمة ثلاثة مليارات ريال (824.6 مليون دولار).وقال المدير التنفيذي للعقارية التي تمتلك فيها الحكومة اكبر مصدر للغاز الطبيعي المسال في العالم 27 في المائة أسامة أبوبكر إن الشركة يمكن أيضاً أن تنظر في توريق قروض مصرفية.وأضاف أن السوق متقلب في الوقت الحالي وان الشركة تفضل الترقب. وتابع «يمكننا الانتظار حتى الربع الثالث.»ولم يكشف أبوبكر عن حجم القروض التي تخطط العقارية التي تركز على بناء المساكن والمنشآت ذات الصلة في المناطق الصناعية للحصول عليها هذا العام.وأضاف «قيمة المشروعات تتجاوز ثلاثة مليارات ريال.» وتابع «نود تغطية ذلك.»