بدءا من الشهر المقبل[c1]السعودية والإمارات تقران تنقل مواطنيهما ببطاقات الهوية[/c]دبي / وكالات :وقعت السعودية والإمارات اتفاقية أمس الثلاثاء تسمح بتنقل المواطنين بين البلدين باستخدام بطاقة الهوية الوطنية (بطاقة الأحوال) براً وبحراً وجواً.وقالت وسائل إعلام سعودية إن الأمير محمد بن نايف مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية وقع الاتفاقية عن الجانب السعودي. وكانت الطبعة السعودية من صحيفة (الحياة اللندنية) ذكرت أن الاتفاق سيوقعه مسؤولان من وزارتي الداخلية في البلدين، وأن الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبدالرحمن بن حمد العطية سيحضر عملية التوقيع.وسيبدأ العمل ببنود الاتفاق خلال شهر يونيو المقبل، بعد توفير الأجهزة الإلكترونية المطلوبة لقراءة المعلومات داخل الشريحة المثبتة خلف بطاقة الهوية في المنافذ الحدودية البحرية والبرية والجوية في البلدين.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]غالبية أعضاء "الشورى السعودي" تؤيد تغيير عطلة الأسبوع للجمعة والسبت[/c]الرياض / وكالات :أيد 80% من أعضاء مجلس الشورى السعودي اقتراح لجنة الإدارة والموارد البشرية والعرائض بدراسة تغيير عطلة نهاية الأسبوع إلى الجمعة والسبت بدلا من الخميس والجمعة.جاء ذلك في الجلسة الأخيرة للمجلس، والتي شهدت جدلاً حول التوصية المقترحة، والتي تنتظر دراستها من قبل وزارة الخدمة المدنية ورفع الأخيرة توصياتها للجهات المختصة.وأشارت صحيفة "الوطن" السعودية، في تقرير لها الثلاثاء الماضي أن الأعضاء المؤيدين استندوا إلى تجربة التغيير في بعض الدول الخليجية، والتي حولت إجازاتها الأسبوعية إلى الجمعة والسبت، وتأكيدهم على ضرورة أن يتوافق دوام عمل البنوك مع الدول الأخرى، خاصة وأن المصارف تخسر 4 أيام من الأسبوع بسبب اختلاف أوقات الإجازة الأسبوعية.من جهة ثانية، عارض توصية اللجنة أصوات قوية، في مقدمتها نائب رئيس المجلس المهندس محمود طيبة وعدد من الأعضاء، الذين أكدوا أن التغيير المقترح لا يجوز شرعا، كما أنه لا يتناسب مع العقيدة الإسلامية، معتبرين أن إجازة يومي الخميس والجمعة هي من الخصوصيات السعودية.وجاء النقاش في إطار مناقشة مجلس الشورى لتقرير أداء وزارة الخدمة المدنية، بعد الانتهاء من مناقشة نظام ديوان المظالم خلال نصف الساعة الأولى من الجلسة الصباحية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]شركة "إعمار" الإماراتية تضع اللمسات الأخيرة على إعادة بناء قرية اندونيسية[/c]دبي / وكالات :تضع «إعمار العقارية» اللمسات الأخيرة على مشروع إعادة بناء قرية (نجيليبين) التي دمرتها الزلازل مؤخراً في اندونيسيا، وذلك بالتعاون مع «التجمع العالمي للمنظمات غير الحكومية». ويهدف المشروع إلى إنشاء مجموعة من المنازل القببية المدعمة والصديقة للبيئة التي تتميز بتصميمها المتين والمقاوم لآثار الكوارث الطبيعية. كما يشتمل على بناء عيادة صحية، وإعادة تنظيم الطرقات، وتصميم المسطحات الخضراء وزراعة أشجار الفواكه المتنوعة. وقد تم الانتهاء من المشروع، الذي شارك في عملياته الإنشائية سكان القرية والسلطات المحلية الاندونيسية، قبل الموعد المحدد بثلاثة أشهر.وقال محمد علي العبار، رئيس مجلس إدارة إعمار العقارية: «نأمل في أن تساهم مساعينا لمساعدة سكان (نجيليبين) في استعادة حياتهم ومنازلهم التي دمرها زلزال مايو عام 2006. وانطلاقاً من المسؤولية الملقاة على عاتقنا كشركة تطوير عقاري تدير عملياتها في مختلف أرجاء العالم، فإننا نكرس اهتماماً كبيراً للمجتمعات التي نعمل ضمنها ونسعى للإسهام بدور فعال في حل المشاكل التي تعترضها. ويعتبر مشروع إعادة بناء القرية أولى مبادراتنا الهادفة إلى وضع استراتيجية مشاريع إنشائية تتميز بتصميماتها الاقتصادية والآمنة والمقاومة للكوارث، في المناطق المعرضة لوقوعها».
أخبار متفرقة
أخبار متعلقة