علي بامعبدسوق حراج الشيخ عثمان لبيع الجوالات المستخدمة بأنواعها وأشكالها يقع العديد من مرتاديه في فخاخ عارضي الجوالات المخرجين والذين تتغيب ضمائر بعضهم ولا يتعاملون بمصداقية عند البيع والشراء والحصول على اللقمة الحلال.وقد أصبح الغش سيد الموقف لدى عتاولة السوق وهو المسيطر ولا يوجد ضابط لعملية مزاولة المهنة في هذه السوق خصوصاً في هذا الشهر الكريم الذي أوله رحمة ووسطه مغفرة وآخره عتق من النار.. وعليه دعونا نتساءل ألا يتقون الله في أنفسهم ويرحمون غيرهم.. دعوة نوجهها إلى جهات الاختصاص باتخاذ الإجراءات ووضع حد لما يجري .
باختصار
أخبار متعلقة