المفتتح
النجاح الكبير الذي تعيشه صحيفة (14 أكتوبر) الرائدة اليوم ومؤسستها يدفعني دفعاً إلى أن أرسل اسمى التحايا مع باقة ورد إلى المبدع الشامل والقامة الوطنية .. المناضل والانسان أحمد الحبيشي.لقد استطاع هذا الرجل الكبير والبسيط في كل شيء والذي دائماً مايستقبلك بابتسامة صافية تنسيك كدر العمل لتبث فيك حياة جديدة محبة للعمل ومتعة الامساك بالقلم إذا كنت صحفياً .قبل أيام كنت اتحدث إلى زميلة سبقتني في العمل في الصحيفة والحقيقة هنا أود أن أذكر اسمها ولكنني لم آخذ الإذن منها.. المهم قالت لي هذه الزميلة بصراحة لم أحصل على حقوقي كصحفية إلا حين اصبح الأستاذ القدير أحمد الحبيشي رئيساً لمجلس الادارة رئيساً للتحرير ومضت زميلة أخرى كانت بيننا تقول نفس الكلام .. بصراحة جميع الاقلام الشابة التي احتضنها الرائع الحبيشي تشيد بمواقفه الداعمة لهم وبقدرته على زرع الأمل في نفوس شباب المؤسسة عموماً من عمال وصحفيين وهذه ليست مجاملة .. أقسم أنها الحقيقة .. ويعلم الجميع أنني لا أحب المجاملة..ولعل الدليل على صدق مشاعري هو ماتعيشه المؤسسة والصحيفة من نجاح وتطور شهد به العدو قبل الصديق.. مزيداً من النجاح استاذنا القدير أحمد الحبيشي ودمت ذخراً وصدراً حنوناً لكل الشباب .. دمتم ذخراً لكل اليمن.[c1].... حنبلة [/c]