[c1] إصابة( 30 )راكبا في طائرة فيتنامية بسبب مطب هوائي [/c] باريس / 14 أكتوبر / رويترز:أكدت متحدثة باسم الخطوط الجوية الفيتنامية يوم أمس الأربعاء إن 30 راكبا على متن إحدى رحلات الشركة إلى العاصمة الفرنسية باريس أصيبوا لدى تعرض الطائرة لمطب هوائي فوق روسيا وهبوطها فجأة عن الارتفاع الذي كانت تطير عليه.واستكملت الطائرة وهي من طراز بوينج 777 رحلتها التي بدأت من هانوي وهبطت في مطار شارل ديجول قرب باريس الساعة 0515 بتوقيت جرينتش دون أي صعوبات فنية. ومن بين المصابين الثلاثين نقل تسعة ركاب وثلاثة من أفراد الطاقم إلى مستشفى بباريس للعلاج من إصابات وصفت بأنها «ليست خطيرة». وأشارت المتحدثة إلى أن «حالتهم لا تدعو للقلق». ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الصين لا تتعجل إجراء محادثات سياسية مع تايوان[/c] بكين / 14 أكتوبر / رويترز:نقل عن أكبر مسؤول صيني عن السياسة تجاه تايوان قوله يوم أمس الأربعاء إن بلاده لا تتعجل بدء المحادثات مع الجزيرة المتمتعة بالحكم الذاتي حول قضايا عسكرية أو سياسية حساسة. وأشارت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إلى أن وانغ يي رئيس مكتب شؤون تايوان في الصين أكد للصينيين المقيمين في نيويورك أن تشجيع الروابط الاقتصادية مع تايوان ما زال له الأولوية. ونقلت الوكالة عنه قوله «في الوقت الراهن لا يمكننا مناقشة قضايا سياسية أو عسكرية معقدة لكن يمكن فتح أنواع مختلفة من الحوار السياسي لزيادة التفاهم.» واستطرد قائلا : «المهم هو السعي لتطوير العلاقات والحفاظ عليها وعندئذ فقط يمكن تجنب الانتكاسات... ما زال التركيز في الوقت الراهن وفي المستقبل هو تعميق التعاون الاقتصادي.» ويجري حكم الصين وتايوان بشكل منفصل منذ عام 1949 عندما فرت قوات الوطنيين المهزومة إلى الجزيرة بعد انتصار الشيوعيين في حرب أهلية. وفي حين أن الصين لم تنبذ استخدام العنف لإعادة تايوان إلى سيطرتها فإن الجانبين وقعا سلسلة من الاتفاقات التاريخية في مجال التجارة والسياحة منذ انتخاب ما يينج جيو المناصر للصين رئيسا لتايوان في 2008. ويقول حزب الوطنيين الحاكم في تايوان إن الجانبين يجب أن تكون بينهما ثقة متبادلة قبل السعي إلى الاتفاق على قضايا سياسية أو عسكرية شائكة. ومن جانبه أكد رئيس وزراء تايوان وو دن ييه في تكرار لهذا الموقف في بيان له يوم أمس الأربعاء أن الرئيس التايواني لا يمكنه بحث مقابلة الرئيس الصيني هو جين تاو نظرا لأن الجانبين لم يتوصلا بع إلى «القدر الكافي من الثقة المتبادلة». وعرضت الصين الأسبوع الماضي بدء محادثات عن قضايا عسكرية مع تايوان في خطوة ربما تهدئ من نقطة خلاف محتملة في منطقة آسيا والمحيط الهادي وتساعد على تحسين العلاقات لكن رد فعل تايوان كان فاترا. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]كوريا الجنوبية ترحب بدعوات لاستئناف المحادثات السداسية[/c] سول / 14 أكتوبر / رويترز:نقل عن مسؤول كوري جنوبي كبير يوم أمس الأربعاء تأكيده أن بلاده ترحب بالدعوات لاستئناف المحادثات الدولية الرامية لإنهاء برنامج كوريا الشمالية للأسلحة النووية إذا ما تعهدت بيونج يانج باحترام اتفاق وقع عام 2005. وفي تصريح لوسائل إعلام محلية لم يربط المسؤول في وزارة الخارجية بين استئناف المحادثات السداسية وبين اعتراف الشمال بإغراق زورق للبحرية الكورية الجنوبية في مارس آذار الماضي. وأشارت سول في وقت سابق إلى أنه يتعين على بيونج يانج الإقرار بمسؤوليتها عن الحادث واتخاذ «إجراءات صادقة» في ما يتعلق به قبل أن تعود للمحادثات المتوقفة منذ عامين. ونقلت وكالة يونهاب للأنباء عن المسؤول قوله «إذ ما أظهرت كوريا الشمالية حسن النية وقطعت تعهدا شفهيا باتخاذ خطوات لتفكيك منشآتها النووية تعادل 750 ألف طن من زيت الوقود الثقيل الذي حصلت عليه من المجتمع الدولي فسيمكننا أن نقبل استئناف المحادثات السداسية.» وحصلت كوريا الشمالية على زيت الوقود كتعويض مبدئي مقابل إجراءات اتخذتها عام 2008 لتجميد أنشطتها النووية ومنذ ذلك الحين تنفي بيونج يانج وجود صلة بين الأمرين. ونقل عن المسؤول قوله «كما يجب أن تسمح بعودة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أو إعلان تجميد الأنشطة في منشآتها النووية.» ولم يتسن لوزارة الخارجية تأكيد التعليقات التي نسبت للمسؤول لكنها قالت إنها لا تمثل خروجا على موقف سول المتمثل في أنه على الشمال أن يظهر صدقه في تفكيك المنشآت النووية وإحلال السلام في شبه الجزيرة الكورية. وبموجب اتفاق تاريخي بين الكوريتين والولايات المتحدة واليابان وروسيا والصين وافق الشمال على التخلي عن جميع أسلحته النووية وبرامجه النووية الحالية والعودة إلى معاهدة حظر الانتشار النووي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]قافلة مساعدات بريطانية تصل تونس في طريقها إلى غزة [/c] تونس / 14 أكتوبر / رويترز:وصلت الليلة الماضية إلى تونس قافلة مساعدات بريطانية متجهة إلى قطاع غزة لتقديم معونات إنسانية والسعي إلى كسر الحصار المفروض على القطاع. وفي هذا السياق قالت وكالة الأنباء التونسية الرسمية (وات) إن قافلة (طريق الأمل) البريطانية حلت بمنطقة بوشبكة الحدودية مع الجزائر واستقبلها والي القصرين. وتتكون القافلة من 29 شاحنة وتقل 69 بريطانيا.
أخبار متعلقة