يعتبر الحديث عن الثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 اكتوبر على درجة كبيرة من الاهمية، خاصة وقد اكتنف الحديث عنهما لدى البعض الكثير من عدم الإنصاف وعدم الدقة، نظراً لما يرتبط بالأحداث من هموم شخصية وتطلعات ذاتية، تتغلب على من يفترض ان يكتبوا التاريخ .فيفضلون الحديث عن مواقعهم وانتماءاتهم وأدوارهم سواء منها الحقيقي او المبالغ فيه او المزيف.كاتب هذه الورقة لايدعي لنفسه ولا ينسب لها دوراً في تاريخ الثورة، لأنه كان طالباً في ذلك الوقت ويظن بأنه قادر على ان يقدم مالديه من معلومات وحقائق بشكل محايد ومنصف وموضوعي في حدود قدرة الإنسان واستطاعته.سيكون حديث هذه الورقة مركزاً على التنظيم الشعبي للقوى الثورية والذي كان فصيلاً فاعلاً ورئيسياً من فصائل العمل الثوري اليمني، حيث قدم نفسه في بيان الإعلان بأنه (تنظيم يظم قطاعات الشعب من عمال ومثقفين وفلاحين وطلاب، وانه قوة تعمل مع الثورة ولا يدين بالولاء لأية جهة وليس لديه أية مطامع حزبية او شخصية سوى الانتصار للثورة وتحقيق آمال الشعب الكبرى في اطار جبهة التحرير) (1) ولتناول دور هذا التنظيم بإنصاف وإيجاز فإننا سنقف على ثلاث محطات في تاريخ هذا التنظيم والتي اكدت دوره النضالي وموقعه البارز في تاريخ الحركة السياسية اليمنية، بالرغم من كل محاولات التهميش اوالشطب اوالتجاوز او الإلغاء اوالتجاهل.الأولى: مرحلة التأسيس الثانية: النضال ضد المستعمر، الثالثة: الدفاع عن النظام الجمهوري.[c1]المرحلة الأولى: مرحلة التأسيس:[/c]في أواخر عام 1965م، وبالتحديد في يوم 25 ديسمبر في مدينة تعز، تم تشكيل التنظيم الناصري مجسداً وحدة التراب اليمني عبر هيكلية تنظيمية واحدة، وفي 13 يناير 1986م تم الإعلان عن قيام جبهة تحرير جنوب اليمن المحتل وذلك بدمج الجبهة القومية ومنظمة التحرير، وقد كان لهذا الاعلان ردود فعل رافضه في اول الامر من قبل معظم القيادات والقواعد الفدائية ولأسباب عديدة. مما حدا بقيادة الجبهة القومية (ومعظمها من حركة القوميين العرب) الى محاولة استثمار ذلك الرفض واستخدامه كورقة ضغط بيدها فأصدرت تعميماً الى الفدائيين تطالبهم بتجميد النشاط الفدائي. ولكن التعميم رفض وفقاً لما يقوله احد القادة الميدانيين (نحن كقيادات مسؤولة مسؤولية مباشرة عارضنا الدمج معارضة قوية في اول الامر ولكننا لم نقبل على الإطلاق أن تترافق فكرة المعارضة مع الفكرة التي جرى تعميمها عقب الإعلان السياسي عن الدمج بتجميد نشاطنا الفدائي العسكري، وبدأ الموقف يتعدل من جهة التحرير) (وبدأ حوار بين القيادات العسكرية الميدانية تمخض عنه تشكيل القيادة العسكرية السرية لجبهة التحرير)..حينها قررت قيادة التنظيم الناصري تشكيل لجنة مكونة من الاخوة/ الدكتور محمد قائد الاغبري، عبدالله محمد المجعلي، محمد عبدالرب المقطري ،عبده نعمان عطا، علي بن علي هادي، عبدالله محفوظ راجح، نجيب علي مثنى. وبد عدة لقاءات قررت اللجنة تشكيل التنظيم الشعبي للقوى الثورية، على أن يتم قبل الإعلان الإعداد والتجهيز والتهيئة لذلك وتكونت ثلاث لجان:الأولى: لجنة التواصل والحور مع القيادة العسكرية السرية بالداخل وتتكون من الأخ/ عبد الله محمد المجعلي والأخ علي بن علي هادي.اللجنة الثانية: لجنة التواصل السياسي وتتكون من الأخوين: د. محمد قائد الأغبري و محمد عبد الرب المقطري.الثالثة: لجنة الدعم والإسناد ومكونة من الإخوة/عبده نعمان عطا، عبدالله محفوظ راجح ونجيب علي مثنى وأن تقوم هذه اللجنة بتوفير كافة احتياجات القطاع الفدائي والعسكري من إمكانيات مالية وتموينية وأسلحة طوال فترة الحوار.وعندما استكملت كل الاجراءات تم الاعلان عن قيام التنظيم الشعبي للقوى الثورية، كجناح عسكري لجبهة التحرير في شهر أغسطس 1966م، حيث تشكل من ثمان فرق أساسية هي:-1 فرقة الوحدة بقيادة علي بن علي هادي.-2 فرقة صلاح الدين بقيادة عبدالرحمن الصريمي.-3 فرقة النصر بقيادة خالد أحمد سعيد المفلحي -4 فرقة الفتح بقيادة عزب محمد فضل -5 فرقة المجد بقيادة شيخ الحمزة احمد (شاكر) -6 فرقة الوليد بقيادة سيف حمود علي (صفوان) -7 فرقة سند والرسول بقيادة محمد ناصر قدح ( مختار عبدالقادر) -8 فرقة النجدة بقيادة سالم يسلم الهارش. [c1]المرحلة الثانية: النضال ضد الاستعمار: [/c]قبلت القيادة السياسية لجبهة التحرير أن يكون التنظيم الشعبي للقوى الثورية هو جناحها الفدائي العسكري مما هيئ له الحصول على الإمكانيات والدعم المالي والإعلامي والعسكري وذلك نتيجة الدعم القومي من مصر عبدالناصر وكذا الدعم من جامعة الدول العربية نتيجة الاعتراف العربي بجبهة التحرير كممثل شرعي لشعب الجنوب اليمني)(4). وقد عمل التنظيم على أن يكون له تواجده الفاعل في مختلف القطاعات وخاصة القطاع الطلابي والقطاع النسائي. ولقد لعب القطاع الطلابي دوراً هاماً في استكمال الوجه الآخر للعمل الفدائي وخدمته من خلال قيام القاعدة الطلابية بتوزيع البيانات والمنشورات التي توضح تفاصيل العمليات الفدائية والإعلان عنها, وكذا القيام بالمسيرات والمظاهرات بالاضافة إلى كتابة الشعارات الوطنية على الجدران بل والمشاركة أحيانا في عمليات فدائية نوعية وقد كان من ابرز قيادات القاعدة الطلابية / عمر قائد علي - علي عبدالله مخشف- عصام سعيد سالم - أحمد عبده سعيد/ إبراهيم حسان- نجيب عبده عبدالله - أحمد الحبيشي. أما القطاع النسائي فقد شارك أيضاً في توزيع المنشورات والمظاهرات بل وفي بعض العمليات الفدائية حيث ضمت فرقة صلاح الدين الأخت / رضية احمد هادي، والأخت بهية محمد علي كما ضمت فرقة النصر الأخت/ نادية أحمد سعيد ولعبت المرأة دوراً مهما في إخفاء الفدائيين والتستر عليهم بل ونقل بعض الأسلحة كالمسدسات والقنابل وهو الدور الذي كانت تقوم به الأخت/ رضية أحمد هادي مستفيدة من طبيعة عملها كممرضة بالصليب الأحمر مما يساعدها على المرور بسهولة في سيارة الإسعاف من نقاط التفتيش وهكذا فقد أصبح التنظيم الشعبي هو سيد الموقف في مختلف المناطق وحول حياة الجنود الإنجليز إلى حياة لا تطاق سواءً في جبال ردفان وأوديته أو في جبال الضالع ووديانه وكذا في سهول أبين ولحج. أما في عدن فحدث ولا حرج فطوال عام م1966و 1967م كانت فرق التنظيم قد حولت شوارع الشيخ عثمان والمنصورة والقاهرة والمعلا والتواهي وكريتر إلى ساحات معارك حقيقية واظهر فيها فدائيوا التنظيم شجاعة نادرة وبسالة منقطعة النظير في تصديهم لدبابات العدو وناقلات جنوده. أما الجبهة القومية فقد انحصر عملها في العمل التنظيمي وبوجه أخص في إطار جيش الاتحاد النظامي وفي الشرطة الاتحادية مع عمليات محدودة وتحت مبرر عدم الحصول على الأسلحة والتمويل من الجهاز العربي مما جعل الجبهة ( تعتمد على الذات وتأمين تمويلها الذاتي بوسائط متعددة, منها عمليات السطو على البنوك والمؤسسات الأجنبية)(5) كما انشغلت قيادتها السياسية بالعمل على معارضة الاندماج في إطار جبهة التحرير وكيفية التخلص من آثارها ومحاولة ترميم التصدعات الناجمة عن الدمج. وعندما حدثت حركة الانتفاضة من قبل الشرطة في كريتر يوم 20 يونيو 67م فإن للتنظيم الشعبي دورة أيضا في تحرير المدينة من خلال تواجد فرقتي صلاح الدين بقيادة المرحوم عبدالرحمن الصريمي والمجد بقيادة المناضل محمد عبدالله الصغير أطال الله في عمره وقدم التنظيم العديد من الشهداء أبرزهم نائب قائد فرقة المجد الشهيد مشهور عوض مشهور ونتيجة للضربات الموجعة التي تعرضت لها قوات الاحتلال فقد اضطرت مرغمة إلى تقديم موعد الاستقلال والرحيل إلى 30 نوفمبر 67م بدلا من مارس 68م وعندها بدأت الجبهة القومية بالاستفادة من جهدها التنظيمي في إطار الجيش والشرطة حينما أعلنت تلك المؤسستين عن اعترافهما بالجبهة القومية ودعمهما لها وحركت دبابات الجيش وجنود المشاة للتصدي لفرق التنظيم الشعبي في الشيخ عثمان والمنصورة والقاهرة. كما تكفلت الطائرات البريطانية من طراز هوكرهنتر بقصف قوات جيش التحرير في منطقة كرش وذلك في اليوم السادس من شهر نوفمبر 1967م. ولست أدري هل هي صدفة أن تتحرك قوى التخلف بإنقلابها يوم الخامس من نوفمبر 67م ضد المشير عبدالله السلال وتوجهه الوطني والقومي؟ ثم تتحرك في اليوم التالي مباشرة الطائرات البريطانية لقصف قوات جيش التحرير في كرش؟؟ حقيقية لا أستطيع الإجابة على هذا السؤال ولكن التاريخ بالتأكيد سوف يجيب عليه.. [c1]ثالثا: الدفاع عن النظام الجمهوري: [/c]لقد كان عدد كبير من أفراد قيادات التنظيم الشعبي للقوى الثورية ضمن تشكيلات الحرس الوطني الذي تحمل دوراً أساسيا في الدفاع عن ثورة 26 سبتمبر منذ انطلاقتها المباركة, كما أن التنظيم الشعبي وجيش التحرير بعد أن رفضوا الاستمرار في مواجهة رفاق السلاح بعدن واستقر بهم المطاف في معسكر الحوبان فقد تحركت قوات جيش التحرير ومناضلي التنظيم الشعبي في خطوتين الأولى : التوجه إلى نقيل يسلح وهناك ضربوا أروع صور التضحية والفداء وتمكنوا من السيطرة على الطريق وفتحها بعد أن قدموا أكثر من سبعين شهيداً وفي مقدمتهم: -1 الشهيد سالم يسلم الهارش من فرقة النجدة. -2 الشهيد هاشم عمر إسماعيل من فرقة النجدة -3 الشهيد نصر بن سيف من قيادة ردفان -4 الشهيد محمد سعيد يافعي فرقة صلاح الدين -5 عبدالواحد الابرش فرقة النصر الثانية: التوجه إلى طريق الحديدة صنعاء( الحيمتين- مناخة - بني مطر) وكعادتهم قاتلوا قتال الأبطال واستشهد العديد من الجنود كما استشهد الضابط المناضل هائل عبدالله ثابت. وقد شارك في تلك المعارك كلا من الضباط التالية أسماؤهم. -1 محمد أحمد محسن(أبو حميد) -2 علي عبدالله حسين -3 هادي محمد عامر -4 محمد مثني عمر -5 فضل ناصر أمذيب -6 مقبل سلام -7 محمد عبادي حسن 8 -أحمد سالم الزجر وكان معظم هؤلاء متواجدين مع الأخ الرئيس/ علي عبدالله صالح عندما كان ضمن سرية الدبابات بتلك المنطقة: كما أن أخوة آخرين منهم، كانوا في مواقع وأسلحة أخرى مثل: سلاح الصاعقة وهم علي محمد نعمان ( الملك حسين) - الشهيد صالح مثنى الرفاعي. عمر علي مثنى وفي سلاح المدفعية صالح الحارثي. وفي سلاح المشاة عمر عامر محمد الجعيدي- صالح علي عبدالله العريفي. وعلى العموم فقد أكد التنظيم الشعبي للقوى الثورية على واحدية الثورة اليمنية ليس بالشعارات الرنانة وإنما جسد تلك الواحدية من خلال أداته التنظيمية المعبرة عن استيعابه لكل أبناء الوطن الواحد وجسدها ميدانيا من خلال تصديه لقوي الاستعمار البريطاني ومن خلال دحره لجحافل القوى الرجعية والملكية المتخلفة. وبالرغم من حجم المرارة والمعاناة التي يشعر بها مناضليه عندما يحاول البعض أن يتجاهل دورهم تناسياً أو نسيانا، وعند ما يحاول البعض الآخر أن ينسب الأدوار النضالية والعمليات الفدائية الجريئة التي قام بها فدائيو التنظيم إلى قوى أخرى بل وتصل المرارة إلى قمتها عندما يكرم بعض الأفراد أو القوى الإعمال لا يمكن أن تصل إلى درجة مماثلة من درجات التضحية والتفاني التي قام بها أولئك الرجال الأشاوس بالرغم من تلك المرارة كما قلت فإنه يكفيهم فخراً أنهم قدموا الغالي والنفيس في سبيل نصرة الوطن والتضحية من أجل تحقيق أهدافه وأنهم واثقون بان التاريخ سوف يسجل أدوارهم الخالدة بصفحاته الناصعة لأن التاريخ مبراً من الحقد ومن الجهل ومن العقد وان مناضلي التنظيم سيظلون في الذاكرة الشعبية وفي قلوب الجماهير لان قدرهم ان يكونوا كالجواهر والدرر، فالجواهر الثمينة تستقر في أعماق الجبال او المناجم ولا يظهر على الجبال الا تلك الصخور الصماء كما ان الدرر الغالية تظل في أعماق البحار والمحيطات ولا تطفو على سطحها الا الأمواج او ماتلفظه الى الشواطئ من بقايا.الفرق العسكرية التابعة للتنظيم الشعبي للقوى الثورية وعدد من مناضلي الفرق من باب المثل لا الحصر[c1]فرقة الوحدة:[/c]1. علي بن علي هادي2. قاسم سيف3. محمود قائد الشعبي4. علي عبيد محمد5. عبدالرحمن المنصوب6. عبدالله طاهر المحرابي7. عبدالله الحدي8. محمد عبادي حسن9. محمد احمد محسن (ابو حميد)10. محسن شائف حسين11. عبدالله ناجي حسين12. عبدالله سعيد علص13. محمد بن محمد العبادي14. علي عبدالرب[c1]فرقة صلاح الدين:[/c]1. عبدالرحمن الصريمي2. عبدالعزيز علي هاشم (الجمال)3. احمد عبدالله هادي4. احمد علي الشعبي5. محمود علي المنتصر6. سعيد فارع7. محمد سعيد يافعي8. احمد عبدالله المجيدي9. حسن زين10. السلال11. صالح ملقاط (عيدروس)12. حسن علي الذنب13. قاسم لجدل14. هاشم احمد هادي15. محمد احمد الفضلي شايف16. فضل درويش17. محمد ناصر عويضان18. صالح محمد عبدان19. محمد أنور20. حسن فارع21. مهدي جامع22. محمد سالم حرسي23. محمد حسن البان24. عبدالله حسين البعداني25. صالح عبدالله المنتصر26. مرشد العمودي27. محمود حسن الزومحي28. فضل سالم سعيد29. السيد علي احمد30. فضل عبدالحميد31. رضية احمد هادي32. بهية محمد علي33. حسين محبوب34. علي صالح القباطي35. محمد العمودي[c1]فرقة النصر:[/c]1. خالد احمد سعيد مفلحي2. عبدالجبار قائد3. يوسف علوي4. عثمان عوض ناصر5. يوسف فضل العزيبي 6. محسن فضل منصور7. حسين حامد العزيبي8. عبده قاسم الشعيبي9. نادية احمد سعيد10. احمد علي سعيد11. علي سعيد غالب12. محمد علي مقبل (ابو جلال)13. محمد منصور14. صالح علي15. سعيد ماطر16. محمد امين17. محمد حسين18. صلاح الدين19. محمد احمد هاشم20. علي محمد باضريس21. سالم محمد عبدالله البيحاني22. محمد شاهر الصبيحي[c1]فرقة الفتح:[/c]1. عزب محمد فضل2. فضل صالح الرجاعي (الطيار)3. احمد سكران4. عبدالصفي صالح الرجاعي5. ناصر علي الحمزة6. محمد علي الرجاعي7. هادي سليم8. عمر درويش9. حسن راجح10. عبيد ثابت11. السيد محسن محمد زين12. عيدروس علي عيدروس13. محسن العبد المنتصر14. سيف عبود15. احمد عبد كرو16. محمد عوض كريروه17. زيد هواش18. حسن علي زين19. هواش محمد فضل20. منصر محسن مخيطين21. عبدالعزيزي البيتل22. علي حيدرة البان23. رشاد محمد فضل24. محمود محمد فضل[c1]فرقة النجدة:[/c]1. سالم يسلم الهارش2. علي محمد سعيد البيحاني3. مهدي صالح حيدرة 4. هاشم عمر اسماعيل5. عبدالله عبده سعيد6. ناصر علي ناصر نوبة7. سيف علي مقبل8. مهدي باعزب9. سالم سعيد الحميري10- صالح مقطري.11- علي محمد الشامي12- عبدالله سالم باهادي.13- فائز أحمد يوسف.14- محمد صالح لبتر.15- سعيد علي الحميري.16- محمد سليمان.17- عبدالله سالم النزاع.18- علي سالم قفشة.19- سالم علي شداد.20- هادي علي الشمال.21- عبدالله الماجل.22- حسين صالح فليفل.23- محمد علي شداد.24- علي ناصر بريك.25- أحمد عبده سعيد.26- حسن علي مشهور.27- سعيد محمد عمر.28- بريك ناصر بريك.29- ناصر علي سالم ميسري.30- محمد عبدالله التيس.31- أحمد منصور بن نوبة.32- عبدالله أحمد شوعان.33- مبارك صالح الصالحي.34- ناصر محمد با سوير. [c1]فرقة المجد:[/c]1- محمد عبدالله الصغير (نجيب).2- شيخ الحمزة.3- علي عبدالكربم القباطي.4- عبدالحبيب القرشي.5- أحمد سالم ذياب.6- الشهيد مشهور عوض مشهور.7- عبدالقادر إسماعيل.8- عبدالرؤوف محمد عبدالله ناجي.9- مصطفى محمد أحمد.[c1]فرقة الوليد:[/c]1- سيف حمود (صفوان).2- أبو زيد.3- عوام.4- محمد ابراهيم أحمد.5- محسن أحمد علي.6- فيصل عبدالله محمد.7- عبدالحفيظ المعمري.8- محمود قاسم النجار.9- حامد قاسم النجار.10- عبد الغني شمسان.11- عبدالله ابوراس.12- محمد باقحوم.13- محمد مرشد سالم.14- لطفي محمد مهدي.15- صالح محمد حسين.[c1]فرقة سند والرسول:[/c]1- محمد ناصر قدح (مختار عبدالقادر).2- صالح عبدالكريم.3- أنور سروة.4- السيد عيدروس سالم.5- سقاف عبدالقادر.6- سعيد الميني.7- محمود حمود الإبي.8- نصر سعيد ماطر.9- سعيد حمود الإبي.[c1]من ضباط جيش التحرير:[/c]1- صالح الحارثي.2- بخيث مليط.3- عبدالقوي بن ناجي المحلائي.4- صالح عبادي اليافعي.5- علي عبدالله الكسادي.6- عبدالله علي صالح.7- علي عبدالله حسين.8- مقبل سلام.9- صالح علي عبدالله العريفي10- علي عبدالله الشوتري11- محمد احمد محسن (أبو حميد)12- هائل عبدالله ثابت13- محمد عبادي حسن14- علي محمد نعمان (الملك حسين)15- صالح ناصر16- فضل ناصر إم ذيب17- هادي محمد عامر18- محمد سالم الزجر19- محسن شايف حسين20- محمد ناصر21- أبوبكر ربان22- علي صالح الردفاني23- محمود عبدالكريم البكري24- حسين علي سالم المجعلي25- صالح شايع26- ناجي عبادي حسن27- عبدالرحمن المنصوب28- محمد بن محمد العبادي29- صالح مثنى الرفاعي30- محمد طاهر المحرابي31- عمر بسيس32- علي عبيد محمد33- عبدالله الحسيني 34- عبدالله ناجي حسين35- ارسلان خليفة36- سالم الجبل37- عبدالله ناجي أحمد38- عبدالله أحمد الجويعي39- بالليل بن جيوب40- مثنى صالح الداعري ..
دور التنظيم الشعبي للقوى الثورية في الكفاح المسلح
أخبار متعلقة