[c1]«جاسبر لتمويل الشركات» البريطانية تنضم إلى مركز دبي المالي العالمي [/c] دبي / وام:أعلنت “جاسبر كابيتال ليمتد” ـ المجموعة المختصة بتمويل الشركات وإدارة الأصول والاستشارات المالية التي تتخذ لندن مقرا لها ـ أن شركة “جاسبر لتمويل الشركات ليمتد” المملوكة بالكامل لها حصلت على ترخيص سلطة دبي للخدمات المالية لمزاولة أعمالها انطلاقا من مركز دبي المالي العالمي.وتمتلك “جاسبر كابيتال ليمتد” التي لها فروع في كل من دبي وأبوظبي واسطنبول ونيودلهي خدمات إدارة الأصول والاستشارات المالية للشركات والمؤسسات المالية والحكومات في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا وآسيا.وقالت “جاسبر لتمويل الشركات ليمتد” في بيان صحافي صدر عنها في دبي اليوم انها ستوفر باقة متكاملة من خدمات الاستشارات المالية للشركات انطلاقاً من مكتبها الجديد في مركز دبي المالي العالمي.وأضافت أنها ستركز على العمليات الإقليمية مثل جمع التمويل وعمليات الدمج والاستحواذ وتمويل المشاريع وضمان الاكتتابات .. إضافة إلى تخطيط استراتيجيات الشركات.وتمتلك “جاسبر كابيتال ليمتد” خبرة كبيرة في مجال تمويل الشركات وخدمات الاستشارات في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منذ عام 2002 حيث قدمت الاستشارات للعديد من أهم وأكبر العمليات في منطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا.وأوضحت الشركة أنها تهدف من خلال فرعها الجديد في مركز دبي المالي العالمي إلى توفير الخدمات لعملائها الحاليين والمرتقبين في المنطقة .. فضلا عن أنه سيكون بوابة تسهل على عملاء الشركة في مختلف أنحاء العالم دخول أسواق الشرق الأوسط.ونوهت بأنها ستتعاون مع شركة “جاسبر لإدارة الأصول” الذراع التابعة لها في لندن والتي أطلقت مؤخرا صندوق “كيه تي آي سي جاسبر آسيا جلف هورايزنز”.وأكدت الشركة أن حصولها على ترخيص سلطة دبي للخدمات المالية سيرسخ حضورها في منطقة الخليج من خلال تعزيز علاقاتها وتحالفاتها الاستراتيجية واستثمار خبرتها بالمنطقة.. إذ يوفر هذا الترخيص للشركة قاعدة استراتيجية وإطارا تنظيميا وفق أرقى المعايير العالمية مما يتيح لها الارتقاء بمستوى الخدمة التي تقدمها لعملائها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إندونيسيا تسعى لرفع الاستثمار السعودي إلى أكثر من 4 مليارات دولار [/c] الرياض / متابعات:بدأت اللجنة السعودية - الإندونيسية المشتركة للتعاون الاقتصادي والفني اجتماعها الثامن أمس في قصر المؤتمرات بالرياض. وافتتح الاجتماع وكيل وزارة العمل للشؤون العمالية عبد الرحمن البواردي بكلمة أشار فيها إلى أهمية التعاون المشترك بين البلدين وخاصة في مجال تنمية التبادل التجاري وإزالة كل المعوقات التي تحول دون ذلك وتطوير التعاون والتنسيق في الأمور المتعلقة بالعمالة الإندونيسية في المملكة.وأضاف البواردي أن المملكة تستضيف حالياً أكثر من 450 ألف عامل وعاملة من إندونيسيا يعملون في المملكة في أفضل الظروف ويحظون بالاهتمام والرعاية من الجهات المتخصصة في المملكة ومنها وزارة العمل التي تحرص على حماية حقوق جميع العاملين في المملكة من خلال تطبيق نظام العمل ولوائحه وعقود العمل النظامية، حيث قامت الوزارة في هذا المجال بإنشاء إدارة خاصة برعاية حقوق العمالة الوافدة من مختلف الجنسيات وإعداد لائحة عمال الخدمة المنزلية لتنظيم العلاقة بين أصحاب العمل وعمالة الخدمة المنزلية مما يحقق المصلحة المشتركة للطرفين وتم رفع هذه اللائحة للجهات المختصة لإقرارها.بدوره أكبر وكيل وزارة الخارجية الإندونيسي بريمو يوليانتو رئيس الوفد الإندونيسي عمق العلاقات الأخوية بين البلدين مشيرا إلى أن العلاقات التجارية المملكة وإندونيسيا شهدت خلال عامي 2003 و2008 نموا بمعدل 23.8 في المائة حيث إن إجمالي التعاون التجاري عام 2006 بلغ (4.1) مليار دولار أمريكي في حين بلغ هذا التبادل في عام 2007 (4.3) مليار دولار أمريكي بزيادة 6.4 في المائة. وأبان أن الاستثمار السعودي في إندونيسيا يعد الأكبر حيث سجلت المملكة عام 2003 اكبر مستثمر أجنبي في إندونيسيا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]نوفمبر المقبل .. ينطلق معرض تجهيزات الشرق الأوسط في أبوظبي [/c] ابوظبي / وام:أشار منظمو معرض تجهيزات الشرق الأوسط «فيت أوت ميدل إيست»، في «سي إم بي آي» إلى نمو مشاريع البنية التحتية، خاصة وأن القيمة الإجمالية لقطاع العقارات قيد الإنشاء في دول مجلس التعاون الخليجي يقدر بحوالي تريليون دولار، تشمل القطاعات السكنية والتجزئة والترفيهية والتجارية، وهو ما يعزز الطلب حول المنتجات والحلول المتطورة لمراحل الإنشاء النهائية. ومن المقرر إقامة الدورة الجديدة للمعرض في مركز أبوظبي الوطني للمعارض في الفترة الممتدة ما بين 17 وحتى 18 نوفمبر للعام الجاري. وقال كريس فاونتين، مدير مجموعة سي إم بي آي الشرق الأوسط،: « يشهد القطاع الاقتصادي في المنطقة طفرة هائلة بفضل العديد من العوامل منها نمو حجم السيولة الناتجة عن عائدات النفط المرتفعة وانخفاض نسب الفائدة إلى جانب جهود الحكومة التي تهدف إلى تنويع مصادر الاقتصاد وعدم الاعتماد فقط على النفط والغاز بالإضافة إلى نمو الميزانية بشكل ملحوظ». وأشار إلى زيادة معدلات الإنفاق على مشاريع البنية التحتية ونمو حجم المشاريع السياحية وكذلك مشاريع التطوير السكنية والتجارية. قائلاً إنه في ضوء حجم المشاريع الهائلة قيد التنفيذ يزداد الطلب على منتجات معرض «تجهيزات الشرق الأوسط» والذي يركز الضوء على المراحل النهائية في البناء والتطوير. ويقام المعرض بالتزامن مع معرض مباني العمل في الشرق الأوسط بهدف تقديم التشكيلة المناسبة لكبار المشترين وصانعي القرار على مستوى المنطقة. وتضم قائمة العارضين أبرز المقاولين، مجهزي المحلات، شركات التصنيع، وكالات الديكور الداخلي، أما قائمة الزوار فستضم أولئك المسؤولين عن تصميم وتشغيل المساحات التجارية والتجزئة، مثل المطورين، المهندسين المعماريين، محترفي المرافق ومديري العمليات.
متفرقات
أخبار متعلقة