[c1]فلاديمير بوتين بطل قصة حب رومانسية في الكرملين[/c]موسكو / 14أكتوبر / رويترز : يقع جاسوس شاب في جهاز المخابرات السوفيتي (كيه.جي.بي) في حب مضيفة طيران اسمها لودميلا ثم يغزو الكرملين.هل تبدو هذه القصة مألوفة.. إنها حبكة احدث الأفلام الروسية وتحمل تشابها واضحا مع قصة حياة الرئيس فلاديمير بوتين.والفيلم «قبلني خلسة» يكسر احد المحظورات وهي ضرورة الإبقاء على حياة بوتين العاطفية طي الكتمان.وسيبدأ عرض الفيلم رسميا في عيد القديس فالنتين قبل اسبوعين من توجه الناخبين الروس الى صناديق الاقتراع لانتخاب خليفة لبوتين الذي تولى رئاسة البلاد ثمانية أعوام. ويأمل منتجو الفيلم ان تتجاوز إيرادات مبيعات أقراص الفيديو الممغنطة الخاصة بالفيلم في روسيا إيرادات فيلم «قراصنة الكاريبي» الذي أنتج في هوليوود.وأبلغ المنتج اناتولي فوروباييف وهو نائب حاكم اقليمي سابق مؤتمرا صحفيا إن أحدا لم يستشر الكرملين بشأن الفيلم الذي تم تصويره ما بين 2001 و2003. ونفى تقارير بأن زوجة بوتين ساعدت في كتابة الفيلم.وقال «نحن نعيش ونعمل تحت قيادة شخص أول بعينه ولذلك فعندما نتحدث عن السياسة لا يمكننا تجاهل ذلك ببساطة.»وحاول بوتين دائما أن يبقي عائلته بعيدا عن الأضواء كما إن لودميلا (50 عاما) كان يبدو عليها التوتر أحيانا في المناسبات العامة. ولبوتين ولودميلا ابنتان هما ماريا وكاترينا ولكن وسائل الاعلام الروسية لم تنشر أخبارا عنهما قط.ويصور الفيلم الروسي «قبلني خلسة» مشاهد رئيسية في حياة بوتين بما فيها اللقاء الاول مع لودميلا وزواجهما في عام 1983 وانتقالهما للاقامة في دريسدن بألمانيا حيث عمل بوتين جاسوسا لجهاز كي.جي.بي.وتظهر لودميلا وهي تعاني من اصابات بالغة بعد حادث سيارة كما يصور الفيلم نجاة الاسرة الاولى في روسيا مستقبلا من حريق في منزل ريفي للعائلة على اطراف مدينة سان بطرسبرج. بل تظهر لودميلا وهي تستجوب بوتين المنفعل عن حقيقة طبيعة وظيفته في دريسدن.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]والدة سبيرز تقول إن مدير أعمال ابنتها خدرها[/c]لوس انجليس - كاليفورنيا / 14أكتوبر / رويترز :اتهمت والدة مغنية البوب الامريكية بريتني سبيرز التي تعاني من المشاكل مدير أعمال ابنتها «بتخديرها» من أجل السيطرة على منزلها وحياتها وشؤونها المالية.وفي شهادة أدلت بها تحت القسم أمام محكمة بهدف استصدار أمر إبعاد مؤقت ضد سام لطفي رسمت لين سبيرز صورة مزعجة لابنتها (26 عاما) ووصفتها بانها مشوشة الذهن ومخدرة وأسيرة عمليا لمدير أعمالها.وأدخلت النجمة الحاصلة على جائزة جرامي الموسيقية المستشفى الأسبوع الماضي لتقييم حالتها العقلية وعين قاض في لوس انجليس طبيبا نفسيا لتحديد ما إذا كان بمقدورها إدراك الإجراءات القانونية من حولها.ويمنع أمر الإبعاد الذي أصدره نفس القاضي سام لطفي من الاتصال بسبيرز بأي صورة.وكتبت لين سبيرز في شهادتها التي نشرت ليل الثلاثاء الماضي «السيد لطفي خدر سبيرز. قطع اسلاك تليفون منزل سبيرز ونزع شاحن هاتفها المحمول..انه يصرخ فيها ويزعم انه يسيطر على كل شيء..مدير أعمال بريتني ومحاموها وحراس الأمن عند البوابة.»ووصفت الام وصولها إلى منزل ابنتها في لوس انجليس يوم 28 يناير الماضي قبل ايام من اجبار المغنية الشابة على دخول المستشفى وقالت انها وجدت لطفي يتحكم في كل الامور بينما كانت ابنتها في حالة اضطراب.«بريتني... كانت في حالة هياج شديدة ولا يمكنها ان تتوقف عن الحركة.«نظفت المنزل وبدلت ملابسها عدة مرات بل وملابس كلابها ايضا. تحدثت إلي بنبرة ومستوى إدراك فتاة صغيرة جدا.»وأضافت لين سبيرز ان لطفي ابلغها وأحد الاصدقاء انه وضع لسبيرز حبوبا في الطعام لتهدئتها وانه في مرحلة ما ابلغها بانه يجب ان تأخذ «عشر حبات يوميا» إذا ما أرادت أن تري طفليها.
|
اتجاهات
بكل الاتجاهات
أخبار متعلقة