[c1]مصر تفجر 13 نفقا على الحدود مع غزة[/c] رفح/وكالات:قال فلسطينيون يسكنون قرب الشريط الحدودي بين قطاع غزة ومصر إن سلطات القاهرة فجرت أكثر من عشرة أنفاق تربط بين الأراضي المصرية والقطاع.وقدر السكان عدد الأنفاق المفجرة حتى مساء أمس بثلاثة عشر نفقا، وأشاروا إلى سماع دوي انفجارات متتالية ناتجة عن تفجيرها. وقالت ذات المصادر إن الأمن المصري شدد من إجراءاته الأمنية، وعمد إلى تفجير هذه الأنفاق فور اكتشافها.يأتي هذا بعد يوم من قيام القاهرة بحملة تركيب كاميرات مراقبة وأجهزة إنذار على طول الحدود مع القطاع، في محاولة لمحاربة انتشار الأنفاق التي تقول تل أبيب إن بعضها يستعمل لتهريب الأسلحة إلى القطاع.وقالت مصادر أمنية مصرية إن عملية تركيب الكاميرات والأجهزة بدأت قبل يومين (ثلاثة أيام)، وتتم بمساعدة خبرات أميركية وفرنسية وألمانية مضيفة أن هذه المرحلة هي الأولى من عملية تركيب نظام رقابة تقنية.وكانت واشنطن قد تعهدت بتخصيص 32 مليون دولار لتوفير معدات تقنية تساعد على اكتشاف ومراقبة الأنفاق على الحدود المصرية الفلسطينية، كما كلفت عناصر من سلاح الهندسة بتقديم المساعدة للسلطات في هذه العملية.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إيران تطلق أول قمر محلي الصنع[/c]طهران/14 أكتوبر/رويترز: قال التلفزيون الحكومي أن إيران أطلقت أمس الثلاثاء أول قمر صناعي لها محلي الصنع إلى مدار حول الأرض كاشفة عن إحرازها تقدما في تكنولوجيا الفضاء في الوقت الذي تتعرض فيه البلاد لضغوط دولية بسبب برنامجها النووي. وقد يثير إطلاق القمر الصناعي أوميد (الأمل) ضيق إدارة الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما الذي قال إنه يرى في إيران خطرا لكنه عرض في الوقت نفسه إجراء حوار مباشر مع قادتها. ويمكن للصواريخ البعيدة المدى العابرة للقارات التي تستخدم في وضع الأقمار الصناعية في مدارات حول الأرض أن تستخدم أيضا لإطلاق الأسلحة وان كانت إيران تقول أنها لا تنوي القيام بذلك. ويرى محللون أن هذه الخطوة ستثير على الأرجح قلق إسرائيل ودول أخرى في الشرق الأوسط. وقال محلل سياسي إيراني أن إطلاق القمر الصناعي أوميد هو رسالة للعالم مفادها أن إيران «قوية جدا وعليكم التعامل معنا بطريقة صحيحة.» وذكر التلفزيون الإيراني الذي نقل صورا للإطلاق الذي تزامن مع احتفال إيران هذا الشهر بالذكرى الثلاثين لثورتها الإسلامية عام 1979 التي أطاحت بشاه إيران الذي دعمته الولايات المتحدة هو لأغراض البحث والاتصالات. وقال التلفزيون الإيراني «في انجاز آخر للعلماء الإيرانيين في ظل العقوبات أطلقت إيران قمرها الصناعي الأول المحلي الصنع أوميد إلى مدار حول الأرض.» ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]الرئيس الصيني يزور السعودية وإفريقيا الأسبوع المقبل[/c]بكين/14 أكتوبر/رويترز: قالت وزارة الخارجية الصينية أمس الثلاثاء إن الرئيس الصيني هو جين تاو سيزور المملكة العربية السعودية وأربع دول إفريقية الأسبوع المقبل. وصرحت جيانج يو المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية في مؤتمر صحفي أسبوعي بأن (هو) سيزور مالي والسنغال وتنزانيا وموريشيوس في رحلته التي تستمر من العاشر وحتى 17 فبراير. وكانت السعودية أكبر مصدر لواردات النفط الخام الصينية العام الماضي وهي مستثمر رئيسي في صناعة تكرير النفط الصينية. أما الدول الإفريقية الأربع التي سيزورها هو ليست مصدرا رئيسيا للسلع إلى الصين. وكانت علاقات الصين المتزايدة مع إفريقيا وترت الجهات الغربية المانحة للمساعدات التي تشعر بقلق إزاء تجاهل الصين لانتهاكات حقوق الإنسان في القارة. وضخت بكين مليارات الدولارات على إفريقيا في السنوات الأخيرة بحثا عن موارد طبيعية من أجل اقتصادها المزدهر كما أصبحت جهة رئيسية مانحة للمساعدات لأفقر الدول بالقارة الإفريقية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]النفط يتجاوز 40 دولارا وتوقعات بالارتفاع [/c]لندن/14 أكتوبر/رويترز: عاود النفط ارتفاعه متجاوزا 40 دولارا للبرميل أمس الثلاثاء مع تزايد اقتناع بعض المستثمرين بأن تخفيضات المعروض التدريجية من جانب منظمة أوبك ربما بدأت أخيرا تدعم أسعار الخام. ورغم ضعف الطلب العالمي على الطاقة تماسك النفط فوق مستوى 40 دولارا في الأسابيع الأخيرة مدعوما جزئيا باتفاق أوبك على حجب أكثر من أربعة ملايين برميل يوميا من الإنتاج منذ سبتمبر من أجل استعادة التوازن في الأسواق العالمية. وأمس بحلول الساعة 1025 بتوقيت جرينتش ارتفع سعر الخام الأمريكي الخفيف تسليم مارس 55 سنتا إلى 40.63 دولار للبرميل بعدما تراجع إلى 39.83 دولار أمس الأول الاثنين لينزل عن 40 دولارا للبرميل للمرة الأولى في ثلاثة أسابيع. وصعد مزيج برنت في لندن 83 سنتا مسجلا 44.65 دولار للبرميل. وقال أنتوني نونان مسئول إدارة المخاطر لدى ميتسوبيشي كورب في طوكيو «سوق النفط تقترب من القاع. «تخفيضات إنتاج أوبك ستبدأ التأثير على المخزونات خلال شهور قليلة والسوق تأخذ هذا في الحسبان. الاقتصاد هو مصدر الخطر.» وشهد النفط تراجعا حادا يوم الاثنين حيث أفضت الأزمة المالية العالمية إلى توقعات قاتمة بشأن الطلب على الوقود في حين تفادى عمال مصافي التكرير الأمريكية إضرابا كان سيسفر عن خفض الإنتاج.
أخبار متعلقة