عدد من المواطنين والزوار لـ ( 14 اكتوبر ):
عدن/ محمد عوض / ذكرى جوهر - تصوير: علي الدرباستقبلت عدن خلال أيام عيد الفطر المبارك الآلاف من المواطنين والزوار الذين توافدوا لقضاء إجازة العيد فيها والتمتع بمتنزهاتها وشواطئها الخلابة ومعالمها الأثرية حيث اكتظت المتنفسات والملاهي والملاعب والشواطئ في مختلف مديريات عدن بالزوار.(14 أكتوبر) شاركت المواطنين وزوار عدن فرحتهم بعيد الفطر المبارك والتقت بعدد منهم..[c1]أيام العيد محببة ومفضلة[/c]المواطن علي درهم علي طالب قال: عيد الفطر المبارك من الأيام المفضلة عند المسلمين.. ففي أيام العيد يتضرع المسلمون ابتهالاً وتكبيراً إلى الله طالبين منه الرحمة والمودة والتآخي بعد أن قضوا شهرهم العظيم في الصيام والدعاء إلى الله.والعيد هو عيد المحبة والتلاقي والتسامح فالعيد خير وعافية وبركة ورحمة لكل المسلمين. ففي هذا اليوم تتصافى القلوب وتتسامح النفوس فنحن في اليمن نعتز بأن تسمو القلوب عن الأحقاد تقديراً وقرباناً لهذا الشهر. نأمل من الله تعالى أن يتقرب كل الناس بهاتين المناسبتين وأن يكونوا بجانب أهلهم وإخوانهم المحتاجين للتخفيف من معاناتهم ومساعدتهم.[c1]العيد مناسبة عظيمة[/c]أما الأخ/ هشام علي الجوفي/ يريم قرعد قال: شكراً لصحيفة (14 أكتوبر) وللأستاذ/ أحمد الحبيشي رئيس مجلس الإدارة ولطاقمها المناوب والساهر على إخراج الصحيفة إلى قرائها والتي عودتنا دوماً على أن نهنئ إخواننا وأحبائنا عبرها وهي الصحيفة المحببة والمقربة إلى قلبي وإحساسي ومنها تعلمت كيف أكون واحداً من قرائها المداومين.أما عن العيد وأيام العيد فهو يوم من الأيام التي نفرح بها مع أطفالنا وأيضاً نسلم على أصدقائنا وأحبائنا فالجار يعطف على جاره والمساجد تكبر وتهلل إيذاناً بهذه المناسبة وتخشع القلوب وتتضرع الناس إلى الله في كل لحظة وهو يوم كبير بالنسبة لنا.واليمن بلد يحترم هذه المناسبة وقيادتنا السياسية والسلطات المحلية والحكومة يقومون بالواجب تجاه المعسرين وهذا شيء طيب.. أجمل ما في العيد أن الذكريات تعيد نفسها.. أنا عن نفسي أحمل عن هذه الأعياد ذكريات كثيرة حلوة ومرة لأن العيد بالنسبة لي مركز معلومات ولذا أنا أعتز بكل عيد والله يوفقنا وأن تكون أيامنا كلها أعياداً.. وكل عام وأنتم بخير.[c1]العيد ذكرى جميلة[/c]عبدربه عمر القفيش قال: العيد ذكرى جميلة عظيمة والكل يفرح بهذا اليوم وأيام العيد أيام سعيدة أيام تتسم بالمعاني الطيبة من منا لم يفرح بأيام العيد لأن الله أدخل في هذا اليوم الفرحة بعيداً عما يحمله الإنسان من حقد وخبث تجاه أخيه المسلم.. لأن أيام العيد أيام مباركة.. أيام كلها حب وعطف وحنان والعيد في عدن بحاجة إلى تضافر كل السلطات لمعالجة النواقص التي تجابه الزائر والضيف خاصة غلاء الأسماك واللحوم ومتطلبات الأطفال وكأن المحتكرين ينتظرون هذه المناسبة لاحتكار سلعهم واستغلالها إلى جانب الكهرباء والمياه.. ظاهرة متابعة المياه وحمل (الدبب) في الشوارع منظر مقلق ومخيف وكل هذه العوامل تعكس نفسها على عاصمتنا الاقتصادية في اعتقادي أن هذه الظواهر ربما تفتعل في مثل هذه المناسبات ولابد من الانتباه لها في وقتها ومعالجتها حتى لا تسيء لعدن ولأهلها والسلطة وعسى ألا تتكرر. [c1]كثر الله أعيادنا[/c]ومن جانبه قال الأخ/ أحمد البداع/ أبين: أعيادنا كلها أفراح وعيد الفطر من الأعياد المباركة فهو الذي يجمعنا بذكريات نبيلة.. عيد الفطر حباه الله بأسمى آيات التذكير.. عيد الفطر من الأعياد التي يشعر فيها المسلم بأن روحه قد أعيدت له من جديد بعد صيام شهر كامل اهتدى الإنسان فيه وتقرب إلى الله طالباً منه الرحمة والمغفرة.. ربنا يجمعنا إن شاء الله في كل مناسبة ويجعل أيامنا كلها أعياداً..العيد في عدن يختلف اختلافاً كبيراً عن بقية المحافظات وبالذات عند أبناء الريف لأن تقاليد العيد تختلف بين المدينة والريف فالعيد في عدن له طعم ومذاق.ونحن نرى أن هذه المناسبة غالية كونها تزامنت مع مناسبتين عظيمتين شهر رمضان وعيد ثورة سبتمبر فيا ليت أيامنا كلها أعياد.. نتمنى من الله تعالى أن تكون هذه المناسبات فأل خير لأمتنا ولشعبنا ولإخواننا في فلسطين والعراق والصومال لأن العيد من دون فرحتهم يفسد فرحتنا.. وأن تعود تلك المناسبات وقد تحققت أحلام كل الشعوب وعالمنا إن شاء الله يكون بخير..[c1]فرحة كبيرة للكل[/c]الأخ/ شكيب عليوة قال عن فرحته بالعيد بين أهله وأطفاله ومحبيه: هذه مناسبة أراد الرحمن أن يجعلها مناسبة عظيمة لدى المسلمين وهم يتضرعون إلى الله بالدعاء بأن يجمعهم دائماً على خير وعافية.وأضاف: إن العيد ينتظره الإنسان بفارغ الصبر ليحتفل به مع أولاده ويجعلنا ننظر للحياة في هذا اليوم بنظرة جديدة بالنسبة لنا لأننا نتذكر فيه أحباءنا.. فالعيد عظيم وجميل ورضا الناس في هذا اليوم أعظم من كل التصورات فالحياة جميلة وحياة الإنسان أجمل خاصة وأننا نشعر فيها بالسعادة ونكون أسعد عندما تكون الألفة موجودة والرحمة أيضاً.. نأمل من الله تعالى أن يجعل أيامنا أفراحاً ومناسبات وأعياداً لكي يلتقي الأحباب وتتصافى القلوب وتقل الضغائن والأحقاد.. والله يوفقنا لما فيه الخير فرحة بالعيد وبالشهر الكريم الذي قربنا إلى الله أكثر وأكثر وكل عام والجميع بخير..[c1]عدن في عيون محبيها[/c]المواطن/ خالد وهبي من جانبه قال: العيد خير وعافية وصحة للإنسان لأننا نكون قد قدمنا كل ما في أنفسنا من ذكر لله والتقرب إليه من دعاء وأعمال خير في هذا الشهر ليبارك الله لنا بالخير.علي سلام يضيف: عدن دائماً السباقة في جذب الوافدين إليها من كل المحافظات وحتى من خارج الوطن أي من دول الخليج.. عدن تمتاز بحبها عند كثير من الناس لجمال شوارعها وسواحلها وجبالها والحمد لله المحافظة في أمان وهو ما يدفع الناس لزيارتها باستمرار وهذا الإقبال يدل على الهدوء الذي يجده الزائرون ويجعلهم يرتادونها باستمرار.[c1]أهلاً أهلاً بالعيد[/c]أما المواطن/ أمين ناصر الناصري قال: من الله علينا بيوم فضيل وكريم يوم تتجلى فيه الروح داعية الله طالبة الرحمة والمغفرة والتوبة الصادقة في شهر كريم مفضل عند المسلمين عن بقية الأيام إنه يوم العيد ذلك اليوم الذي ينتظره المسلمون بفارغ الصبر لكي يعبروا عن مشاعرهم الربانية من دعاء وغفران ويد حسنة تدعو الله أن يرحم عباده وأن يعود عليهم باللقاء والمحبة والسماحة وهو على كل شيء قدير.العيد في بلادنا رحمة لخلقه.. العيد في بلادنا خير وبركة والعيد في بلادنا فرحة.. كل هذه الصفات الحسنة تجتمع معاً في هذه المناسبة لأنها تتناسب مع مشاعرنا وأحاسيسنا كمسلمين نحب الخير والتراحم كون ذلك يجنبنا عوامل الشر ويقربهم إلى الله وهي أعمال ربانية تحمي الإنسان من الأذى أياً كان نوعه.وأضاف قائلاً: العيد في عدن جميل وناسها طيبون ولكن ما جعل هذه الفرحة غير مكتملة هو عدم وجود بعض الخدمات في الأماكن العامة والمتنزهات وإن وجد البعض منها فالأسعار مرتفعة.. معبراً عن أمله في أن يتم تجاوز ذلك في المستقبل.[c1]نتمنى من الله أن يجعل أيامنا كلها أعياداً[/c] ومن جانبه قال المواطن سعيد باهدى: نتمنى منك يا الله أن تجعل أيامنا كلها أعياداً.. كل إنسان يتمنى أن تكون الأيام مثل أيام العيد هذه.. الإنسان بعد هذه المناسبة يتلمس أن تطهر النفوس وتقل الأذية تنتهي الأحقاد والرجوع إلى الله خوفاً منه وهو روح طيبة يمتلكها الإنسان لأنه يتقرب إلى الله كثيراً ومنها يخاف من العواقب.وأشار باهدى إلى أن عدن تعتبر رئة اليمن التي يتنفس بها لما تتمتع به من معالم أثرية وتاريخية وشواطئ خلابة يفترض على القائمين الاهتمام بها.وأضاف: يجب أن تقام الخدمات العامة وتتوفر المواصلات لزوار عدن وتراقب الأسعار.. لأن ارتفاع الأسعار سواء أسعار دخول الأسر إلى المتنفسات أو غيرها جعل المواطنين يحجمون عن الدخول.[c1]فرحة العيد لا توصف[/c]ومن جانبه قال الأخ/ عبدالمنعم علي العبد: العيد فرحة وابتسامة العيد بهجة لكل الناس هذه المناسبة العظيمة التي جددت فينا روح المحبة والرحمة بعد شهر من الدعاء.. بعد شهر من الصيام.. بعد شهر فضيل شهر عظيم شهر الخير والبركة والرحمة والخير الوفير.. حقيقة في هذا الشهر الكريم بعد الصيام العظيم تستطيع القول إن هذا الشهر أعاد لنا الصحة .. اللهم لك الحمد على هذه النعمة وعلى هذه الرحمة.أما عن العيد.. فالعيد فرحة تعم كل المسلمين ونحن هنا في اليمن فرحتنا بهذه المناسبة لا توصف كونها تجمعنا بالأهل والأولاد وسعادتنا تكبر ونحن نتبادل التهانئ.. نتمنى من الله أن تعود هذه المناسبة وقد تحققت كل آمالنا وطموحاتنا وكل عام والشعب اليمني والقيادة السياسية بخير وعافية.[c1]العيد في عدن جميل[/c]أما المواطن/ محمد سالم عمر فقال: تستقبل عدن في هذه المناسبة آلاف الزائرين الذين يأتون إليها من كل المحافظات والدول المجاورة.. عدن محبوبة بأهلها ومكانتها وموقعها الجغرافي.. عدن جميلة من الله تعالى فالزيارة لها في العيد وغير العيد هبة من الله خاصة بعد الإنجاز العظيم الذي طرأ عليها منذ عام 1990م بقيادة ابن اليمن البار الرئيس/ علي عبدالله صالح الذي أعطى لعدن كل اهتماماته وكل حبه وهذا التطور يدفع الناس لزيارتها ونحن يحق لنا أن نفرح وأن نستقبل وأن نتكلم عن عدن فهي تستحق كل خير..أما بالنسبة للعيد فنستطيع القول إن العيد في عدن يختلف عن بقية المحافظات لأن عدن تمتاز بمذاق خاص في الأكل وفي اللقاءات حتى في التعامل مع كل المناسبات لأن أبناء هذه المحافظة متحضرون ومثقفون والتأقلم مع أي مناسبة سرعان ما يعلم الإنسان حب التعامل معها ولذا الناس أحبوا المحافظة وأهلها.. فنحن نحب عدن كثيراً والعيد فيها يحلو أكثر عندما نكون بين الأحبة والأهالي.[c1]أيام العيد مفضلة[/c]أما الأخ/ حسين الدرب قال:أيام العيد أيام مباركة في يوم العيد تسعد النفوس في يوم العيد تتواضع الناس بعضها لبعض في هذا اليوم تتراحم فيما بينها الجار يسلم على أخيه ويتسامح مع الصديق والكبير يرحم الصغير البشائر تهل على الناس إنه يوم عظيم يوم تذكره البشرية جمعاء بالأيام المفضلة.. طبعاً في هذا اليوم الكل منا يفرح به لأن العيد بشارة خير والكل ينعم بهذا اليوم لأن أيام العيد من الأيام المباركة وكل عام والجميع بخير.نتمنى أن تعود هذه المناسبة وقد تحققت كل أمانينا وأن تراعى ظروف الناس وتتوفر الخدمات للمواطنين.[c1]الناس يحبون العيد في عدن[/c]المواطن/ عبد الملك غشيم يقول: العيد في عدن يمتاز بروائح البحر الطيبة طبيعية والجبال والناس والشوارع النظيفة عامل جذب لجعل الناس يرتادونها من كل المحافظات والناس يحبون عدن وهذا الحب لعدن نتمنى ألا يرافقه بعض النواقص.. الإرشادات والتي ربما تؤثر ليس على أبناء اليمن بل على الزائرين من خارج البلد يجب أن يكون هناك إرشادات في النقاط تعرف الزائر عن نشاط المنطقة الحرة ونشاط الاستثمار في عدن حتى يتسنى له معرفة حجم النشاط الذي حقق خلال الأعوام لهذه المدينة وهي فرصة أيضاً لنعرف زائرينا بالنشاط التجاري، الأسعار في السواحل أيضاً غير منتظمة وهي ملاحظة نأمل مراجعتها.[c1]كثر يا رب في أعيادنا[/c]المواطن/ هلال عباد الرياشي من يريم ـ قرعد يقول:منذ أن دخلت عدن وأنا منبهر من الإعمار والنظافة التي شاهدتها أنا وزملائي الذين أصروا على قضاء العيد في عدن وقد سبق وأن زرت عدن من سابق لكني لم أتوقع ما شاهدته من جمال خلاب وكأنك في الخليج. أوجه تحية صادقة من القلب إلى القيادة السياسية وقيادة المحافظة على ما بذلوه من جهد عظيم لعدن الجميلة ونحن نتمنى أن تكون هناك أجنحة وبأسعار معقولة تخفف عن الزائرين وتكون شعبية لأن أجرة الفنادق غالية وخاصة لأن الغريب عن عدن لا يعرف الفنادق المرخصة وربما تكون هذه مشكلة من المشاكل التي واجهناها ، كما نتمنى أيضاً أن تكون هناك إرشادات تعرف الزائر بمستوى نشاط هذه المنطقة وماذا يوجد فيها من معالم وآثار حتى يتسنى لهم التعرف على هذه المحافظة عن كثب وقد لاحظنا أيضاً تواجد أكبر حديقة في عدن للملاهي ولا يوجد بها مطاعم ولا حديقة حيوانات ولا حتى غرف للأسر لقضاء وقت أكبر في الحديقة فهذه العوامل لابد من متابعتها وتوفيرها لأن الزائر لن يأتي في العيد فقط إلى عدن إذا لم يكن فيها سلبيات بل سيعاودا الزيارة وهي ملاحظات لابد من الأخذ بها، وكل عام وأنتم بخير.[c1]العيد فرحة عظيمة[/c]ومن جانبه قال المواطن/ عدنان الأعجم:تعودنا في العيد التعارف مع كل الناس وننسى الماضي فهوعيد المحبة والإخاء والتسامح فهنيئاً لشعبنا اليمني ولقيادتنا السياسية هذه المناسبة ونتمنى من الله أن تعود المناسبة وقد تحققت كل أمانينا.[c1]فرصة للتعارف[/c]فيما قال المواطن/ يحيى عزون:فرحتنا بالعيد لا توصف وبخاصة الأطفال حيث ويزداد التقارب والتعارف فنحن هنا في اليمن كل عام نتعاود مع الأهالي ونتعرف على أناس جدد نكسب فيهم المحبة والمعرفة ومنه أيضاً نتقرب إلى الله وكتابه في اللقاء معهم لأن هذه اللقاءات وهذا التعارف يجعلنا نتعارف أكثر ونتقرب إلى الله فنسأله أن يجمعنا دائماً على خير وعافية.[c1]العيد سعد لأولادنا[/c]أما المواطن/ خالد يسلم فقال:العيد مناسبة تعاودنا كل عام بها يفرح الأولاد ويسعد الآباء باللقاء بأبنائهم .وهي مناسبة عظيمة وفرحة كبيرة.. فالعيد بالنسبة لأي مسلم عيد المحبة والتقارب. فالعيد في عدن له تقاليده وله احترامه فالناس هنا لهم عاداتهم ولهم أيضاً تقاليدهم والكل يحترم هذه المناسبة ويحتفل به وفقاً لتقاليده وهي تكاد أن تكون بالنسبة لهم عادة.ففي عدن العيد له مذاق وطعم خاص نتمنى من الله أن يجعل أيامنا كلها أعياداً.[c1]الكل يفرح بالعيد [/c]المواطن/ أحمد عبدالله صالح الرياشي/ من يريم/ قرعد يقول: الكل يفرح بيوم العيد ويحتفل بها وهي مناسبة دينية عظيمة يستحق المسلمون أن يفرحوا بها لأنها مناسبة لها ذكريات والعيد يوم عظيم عند المسلمين يجمعهم ومن كل الأجناس وبذلك تكتمل فرحتهم.العيد ذكرى عظيمة وبشرى طيبة للمسلمين ونحن في اليمن نحتفل كسائر العرب بهذه المناسبة نتضرع إلى الله إبتهاجاً به فالعيد خيراته تعود بالنفع على كل الناس واليمن هي من الدول التي تبارك وتهنئ وتدعم وتقدم وتسهم إسهاماً فعالاً في تقديم الخير لأبنائها المحتاجين إلى جانب المؤسسات والجمعيات. أيام العيد أيام مباركة وفي بلادنا يسعد الإنسان أن يقضي العيد وهو مع أهله خاصة وأن البلد بخير وكل شيء متوفر لا توجد مشكلة تواجهه فلابد من قضاء العيد بين أهلنا وأحبائنا.وكل عام وأنتم بخير.