معهد النور للمكفوفين اشتهر منذ سنوات مضت بمشغولاته من منتجات العزف المختلفة التي كانت تلاقي رواجا وسوقا للبيع وتعود بالنفع والفائدة على المكفوفين، كما كان للمعهد فرقة موسيقية اعضاؤها وفنانوها من المكفوفين وقدمت حفلات نالت استحسان الجميع.لماذا اختفت هذه الانشطة الانتاجية والثقافية لهذه الفئة المعروفة بقدرتها الادراكية والحسية، هل الخلل بمكفوفي اليوم ام بالامكانيات، ام بالوضعية العامة لانحسار دور الثقافة؟!![c1]حسن قاسم[/c]
أخبار متعلقة