[c1]الشرطة الفرنسية تحقق في سرقة متفجرات بلاستيكية[/c] باريس/14 أكتوبر/رويترز: قال مسئولون أن شرطة مكافحة الإرهاب الفرنسية تحقق في سرقة 28 كيلوجراما من المتفجرات البلاستيكية من موقع قرب مدينة ليون الجنوبية الشرقية. ولاحظ العاملون في مركز تابع لمنجم في كورباس قرب ليون أن لصوصا اقتحموا فيما يبدو الموقع الذي لم يكن عليه حراسة وسرقوا متفجرات وأجهزة تفجير. وقال جيرار جاشيت المتحدث باسم وزارة الداخلية لمحطة تلفزيون ال.سي.اي الفرنسية يوم الجمعة انه جرى إيقاف مدير المركز عن العمل لسماحه بتخزين المتفجرات في موقع غير مؤمن. وبحسب مصدر أمني فإن عشرة كيلوغرامات من متفجرات سمتكس قد تقسم طائرة إلى شطرين وإن كيلوغراما واحدا من تلك المادة إذا وضع في مكان معين من الطائرة قد يؤدي إلى قطع الضغط فيها ما يؤدي إلى سقوطها. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]البابا يعتذر عن الانتهاكات الجنسية في الكنيسة[[/c] سدنيموكالات:اعتذر البابا بنديكت السادس عشر عن الانتهاكات الجنسية التي وقعت في الكنيسة الكاثوليكية في أستراليا، وطالب بتقديم المسئولين عن هذه التجاوزات إلى العدالة.وأشار البابا في كلمة ألقاها أمام الأساقفة وطلبة المدارس الإكليريكية الأستراليين إلى «العار الذي شعرنا به جميعا على أثر التجاوزات الجنسية على القاصرين من جانب بعض الكهنة ورجال الدين في هذا البلد».وقال البابا «أشعر بأسف بالغ إزاء ألم ومعاناة الضحايا، هذه الآثام التي تمثل خيانة خطيرة للثقة تستحق إدانة بينة ويجب تقديم المسئولين عنها للعدالة».وكان ضحايا الانتهاكات الجنسية في أستراليا قد طلبوا من البابا إصدار اعتذار علني عام أثناء زيارته إلى سيدني بمناسبة اليوم العالمي للشباب في الفترة من 15 إلى 20 يوليو.وأعرب البابا عن أسفه العميق «للمعاناة التي قاساها الضحايا»، مؤكدا أنه «يشاطرهم آلامهم». وهذه العبارة التي أضافها البابا على النص الذي وزع على وسائل الإعلام تعني الاعتذار الذي طالب به بعض الضحايا. وقال إن «من الضروري توجيه الإدانة الصريحة إلى هذه الإساءات التي خانت الثقة «خيانة كبيرة». ودعا البابا إلى «منح الضحايا التعاطف والعناية». ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]محكمة تونسية تقضي بحبس خمسة بتهم إرهاب[/c] تونس/14 أكتوبر/رويترز: قال محام أمس السبت إن محكمة تونسية أمرت بحبس خمسة متشددين منهم ضابطان في الشرطة ومدرس لمدد تصل إلى تسعة أعوام بتهم الانتماء إلى خلية إرهابية والتخطيط لشن هجمات. وقال المحامي سمير بن عمور إن حكما صدر على سهيل قزاح الضابط بالشرطة وعلى هشام براك وهو مدرس تربية بدنية بالسجن تسعة أعوام وعلى ثلاثة آخرين منهم ضابط ثان في الشرطة بالسجن لمدد تتراوح من أربعة إلى ثمانية أعوام. وأضاف بن عمور أن الرجال الذين اعتقلوا العام الماضي نفوا تهم الانتماء إلى جماعة إرهابية والتخطيط لهجمات بهدف تعطيل النظام العام والامتناع عن إبلاغ السلطات بالخطط المعتزمة، وتابع بن عمور أن الحكم غريب من نوعه. فعادة يكون الحكم في جريمة إخفاء معلومات هو السجن لمدة عام أو الحبس مع وقف التنفيذ ولكن الحكم صدر بالسجن أربعة أعوام. وقال إن ما يزيد الأمور غرابة هو أن ملف القضية لم يتضمن أي أدلة تدعم هذه الاتهامات. وأشار إلى اعتزام المتهمين استئناف الأحكام التي صدرت في الأسبوع الماضي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]انتخاب رئيس للنيال من جماعة عرقية مهمشة[/c] كاتمندو/14 أكتوبر/رويترز: تستعد نيبال لانتخاب أول رئيس للبلاد ينتمي لجماعة عرقية مهمشة هددت مطالبتها العنيفة بأن يكون لها رأي أكبر في حكم البلاد اتفاقا للسلام مع متمردين ماووين سابقين. وألغت نيبال نظاما ملكيا دام 239 عاما وأصبحت جمهورية بموجب اتفاق للسلام جرى توقيعه في عام 2006 مع المتمردين الذين أنهوا حربا أهلية استمرت عشر سنوات وحققوا فوزا مفاجئا في انتخابات جرت في إبريل نيسان لانتخاب جمعية خاصة لوضع دستور للبلاد. لكن اضطرابات في السهول الجنوبية في نيبال الواقعة على حدود الهند حيث بدأت جماعات مادهيسي العرقية تحتج على تهميشها هددت اتفاق السلام. وقتل 50 شخصا على الأقل في هذه الاحتجاجات. ورغم أن منصب الرئيس منصب شرفي إلا أنه ينظر إلى انتخاب رئيس ينتمي لجماعة مادهيسي العرقية على أنه صيغة لاسترضاء الجماعة المهمشة وحشد تأييدها لتحالف جديد من الممكن أن يقوده براتشاندا زعيم المتمردين السابق. وجاء جميع المرشحين الثلاثة لمنصب الرئيس من منطقة مادهيسي التي يطلق عليها أيضا اسم تيراي. ويعيش في منطقة مادهيسي أو تيراي الخصبة حوالي نصف سكان نيبال البالغ عددهم 26.4 مليون نسمة وهي سلة الخبز ومحور تجاري وصناعي في الدولة الفقيرة. وجماعات مادهيسي العرقية أقرب ثقافيا ولغويا للهنود الذين يعيشون عبر الحدود عنهم من القادمين من التلال أو الجبال في نيبال. ويقولون إنهم يعانون تمييزا ضدهم من الحكومة التي يسيطر عليها سكان المرتفعات في وظائف من بينها الجيش والتمثيل في البرلمان والقضاء ومؤسسات الدولة الأخرى. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]بنجلادش تعتقل شقيق رئيسة الوزراء السابقة[/c] داكا/14 أكتوبر/رويترز: قالت الشرطة في بنجلادش أمس السبت إنها اعتقلت الشقيق الأصغر لرئيسة الوزراء المعتقلة البيجوم خالدة ضياء بسبب مزاعم فساد. واعتقل شميم اسكندر وهو مهندس طيران متقاعد كان يعمل بشركة بيمان للطيران ببنجلادش ليل الجمعة فيما وجهت لجنة مكافحة الفساد اتهامات له بجمع ثروة بطريقة غير قانونية. ويأتي اعتقاله بعد يوم واحد من إطلاق سراح الابن الأصغر لخالدة عرفات رحمن لمدة ثمانية أسابيع لتلقي العلاج الطبي على أن يعود بعدها للاعتقال. وقال خونداكار ديلوار حسين الأمين العام لحزب بنجلادش الوطني للصحفيين «انه تحرك لمواصلة الضغط على خالدة ضياء من جانب الحكومة.» واعتقل عرفات وهو رجل أعمال مع أمه في سبتمبر من العام الماضي بعد خمسة أشهر من اعتقال شقيقه الأكبر طارق رحمن. واعتقلوا هم وأكثر من 170 من كبار الشخصيات السياسية ومن بينهم رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة بسبب مزاعم فساد ويواجهون محاكمات في محاكم خاصة بموجب قوانين الطوارئ.
أخبار متعلقة