قرأت لك
صافحيني مرّةًً ، لا بفتور وارتخاءِبل كما يفعل كلّ الأصدقاءبيدٍٍ تنبض ودّاًً و حناناأوهميني أن لي في قلبك النائي مكاناو دعي أنملكِِ الرخصة تغفي في يديلحظاتٍٍ قبل أن تبتعديليظلّ الدفء يسري في دمائيقبل أن أبقى وحيداًًًً مع أحزان المساءِِِِِِِآه، لوأنا تلاقت كالمحبين يدانالتحديتُ الزماناو لكانت أنجم الليل وسادي!آه يا سمراءُُ،يا أجملَ أزهار بلاديصافحيني بحنان عندما نفترقُأنا في عينيكِِ أفنى..إنني أحترقُ!