فاطمة رشاداللحظات التي عشتها معك لم تكن إلا زيف للفرح كم من الأفراح اغتالت ابتسامتي كنت بحد ذاتك اغتيالاً للحلم الأنثوي اغتيالاً للفرح اغتيالاً للأمل ...من علمني أن أثخن قلبي بحبك أنت وحدك علمتني فعل الحياة وهأنا أجر خيباتي بكياااااااااااااااااااااا أملي الآخر ياجنون حلمي جردتني من أنا وأنا صرت ورقة في دفتر مهمل في خزانة عتيقة.