زنجبار 1/ سبأ :أكد رئيس مجلس إدارة جمعية إحياء التراث الإسلامي بدولة الكويت عضو اللجنة الشعبية الكويتية طارق العيسى الذي يرأس وفد الجمعية حاليا في زيارته لمحافظة أبين , استعداد الجمعية لتمويل ثلاثة مشاريع في المحافظة تتمثل في إنشاء مستشفى الأمومة والطفولة بزنجبار وبناء عدد من القاعات الدراسية بكلية التربية زنجبار وتنفيذ مشروع مياه لمدينة زنجبار بتكلفة أربعة ملايين دولار.ومن المقرر البدء في تنفيذ هذه المشاريع في النصف الثاني من العام الحالي 2008م .جاء ذلك خلال لقاء محافظ محافظة أبين محمد صالح شملان أمس برئيس وأعضاء وفد جمعية إحياء التراث الإسلامي عضو اللجنة الشعبية الكويتية ، وبحضور رئيس جمعية الحكمة اليمانية عبد العزيز الدبعي, حيث جرى استعراض السبل الكفيلة لتنفيذ هذه المشاريع .وخلال اللقاء عبر شملان عن تقديره لمبادرة الأشقاء في الجمعية الكويتية ، مشيرا إلى أن هذه المبادرة تأتي في إطار العلاقات الأخوية بين اليمن ودولة الكويت الشقيقة والدعم المتميز للأشقاء الكويتيين لمسيرة التنمية في الجمهورية اليمنية وذلك من خلال جملة المشاريع في مختلف القطاعات .وقال شملان لوكالة الأنباء اليمنية / سبأ / إن هذه المشاريع ستظل في ذاكرة أبناء اليمن .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعمران/ سبأ:رصد البرنامج التنموي والاستثماري المركزي لمحافظة عمران للعام الجاري 2008م , مبلغ 38 ملياراً و647 مليوناً و914 ألف ريال لتنفيذ 148 مشروعا تنمويا وخدماتي ، منها 21 ملياراً و700 مليون ريال لتمويل مشاريع الطاقة الكهربائية الرابع والخامس في محافظتي عمران والجوف.وأوضح محافظ المحافظة نعمان أحمد دويد في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية/سبأ/أن 16ملياراً خصصت لعدد من المشاريع التنموية والتطويرية والخدمية في ظل ماتشهده المحافظة من مشاريع بنيوية وأساسية في جميع المجالات.مبينا أن قطاع الأشغال العامة والطرق حظي منها بـ 12 ملياراً و366 مليوناً و509 ألف ريال لعدد80 مشروعا فيما حظي قطاع الصحة العامة والسكان بـ672 مليون و560 ألف ريال لعدد 7 مشاريع ومشروع واحد في التعليم العالي والبحث العلمي بتكلفة 300 مليون ريال ، وفي مجال التربية والتعليم 9 مشاريع بـ114 مليونو260 ألف ريال ومجال التعليم الفني والتدريب المهني 5 مشاريع بـ204 مليونو856 ألف ريال.وأوضح المحافظ دويد أن قطاع الكهرباء التابع للوحدة التنفيذية حظي بـ212 مليون و500 ألف ريال لعدد 16 مشروعا , فيما قطاع الداخلية حظي بـ39 مليون و422 ألف ريال لعدد 5 مشاريع ومثلها في مجال والإدارة المحلية خصصت لها 107 ملايين و128 ألف ريال وخمسة مشاريع أخره في مجال الصناعة خصصت لها 2 مليار و104 ملايين و330 ألف ريال.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــإب / سبأ: ارتفع عدد الفتيات الملتحقات بالتعليم الأساسي بمحافظة إب خلال العام الدراسي الحالي 2007م/ 2008م إلى 532 ألفاً و 841 طالبة، مقارنة بـ 497 ألفاً و 104 طالبة العام الدراسي الماضي وبنسبة زيادة قدرها 2 بالمائة، فيما لاتزال أعدادهن تتناقص بصورة مستمرة في التعليم الثانوي والفني والجامعي .واستعرض تقرير اللجنة المكلفة من قيادة السلطة المحلية لتقييم أداء المجالس المحلية و الأجهزة التنفيذية خلال العام الماضي، الفارق الكبير بين عدد الملتحقات من الفتيات بالتعليم الثانوي بالنسبة إلى عدد الملتحقين من الذكور، حيث بلغت نسبة الإناث 30 بالمائة مقابل نسبة الذكور 70 بالمائة .وبحسب التقرير فقد تباينت النسبة في المديريات حيث تأتي مديريات الظهار ، المشنة ، مذيخرة، والفرع في المقدمة بنسبة تزيد على 46 بالمائة، بينما النسبة في مديريات حبيش ، بعدان ، ريف إب ، يريم ، الرضمة ، المخادر ، السدة ، الشعر تقل عن 40 بالمائة إلى أن وصلت إلى 35 بالمائة في مديرية السيرة .وارجع التقرير أسباب انخفاض نسبة الإناث في التعليم الثانوي إلى قلة عدد المدارس الثانوية، ونقص المعلمات، خاصة في المناطق الريفية، إضافة إلى الزواج المبكر والعادات والتقاليد .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــصنعاء / سبأ:تحتفل اليمن مع سائر بلدان العام اليوم السبت باليوم العالمي للمستهلك الذي يصادف الخامس عشر من مارس ، تحت شعار” الأغذية الموجهة للأطفال”.وبهذه المناسبة تنظم الجمعية اليمنية لحماية المستهلك ندوة علمية بصنعاء حول تحديات الأغذية الموجهة للأطفال، بمشاركة عدد من الباحثين والأكاديميين والمتخصصين والجهات الرسمية ذات العلاقة بحماية المستهلك وشركات القطاع الخاص المستوردة والمنتجة للسلع الغذائية الموجهة للاطفال لعرض تجاربها في هذا المجال.حيث تناقش الندوة التي تستمر يومين 13 بحثا وورقة عمل تتركز حول الأغذية المعدة والمصنعة للأطفال وأغذية الشوارع، الأغذية البديلة والأغذية المثالية، إضافة إلى حق الطفل في التغذية وتغذية الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة.وقالت الجمعية في بيان - تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه- أن مشكلة الأغذية الموجهة للمستهلكين الأطفال في اليمن هي الأخطر في ظل جملة من الأسباب أبرزها التدني الحاد في مداخيل المستهلكين اليمنيين والتي تضع معظمهم تحت خط الفقر وفي دائرة العوز المزمن، والتدفق غير المنضبط وغير المأمون لأصناف عديدة من السلع الغذائية المصنعة وغير المطابقة للمواصفات المعتمدة إلى السوق اليمنية والأخطر منها تلك التي تصل إلى الأطفال.
|
محليات
من المحافظات
أخبار متعلقة