حقائق
* إجمالي ما أنفقته الدولة في دعم المشتقات النفطية خلال الأشهر المنصرمة من العام الجاري 2014م يبلغ 656 مليار ريال.* انفاق هذه المبالغ على دعم المشتقات جعل الاقتصاد اليمني في مرحلة حرجة.* 35 % من الدعم يذهب للأغنياء بينما لا يستفيد الفقراء إلا من 10 % من الدعم.* استمرار الدعم يخدم المهربين ويؤدي الى استمرار التهريب إلى دول الجوار .* كان بإمكان اليمن استخدام قيمة الدعم المخصص للمشتقات النفطية في العشر السنوات الماضية فقط لإنجاز وتأثيث وتشغيل مشاريع مهمة ، على سبيل المثال ، 60 محطة توليد كهرباء كل واحدة منها بحجم محطة مارب الغازية، 50 جامعة حسب المواصفات العالمية، 250 مستشفى وفق أعلى المواصفات العالمية، 40 ألف مدرسة اساسية بكامل التجهيزات.* استمرار الدعم له كان سيؤدي الى عواقب كارثية منها اللجوء إلى طباعة العملة أو استنفاد احتياطي البلاد من العملة الصعبة.