أغلقت مراكز الاقتراع في مصر، أمس الأربعاء، الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي، بعد اليوم الثاني والأخير من التصويت في الاستفتاء على دستور جديد. ويتأهب المصريون لدخول عهد دستوري جديد مع الإقرار المتوقع للوثيقة الدستورية وبأغلبية كبيرة.وكما مر اليوم الأول من التصويت بسلاسة وبنجاح، فإن اليوم الثاني لم يشهد أحداثاً أمنية لافتة. وكان الاستفتاء قد شهد الثلاثاء الماضي إقبالاً كثيفاً، بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية المصرية، التي أكدت أن اليوم الأول مرّ بسلاسة وبنجاح أمني.وبدورها أشادت اللجنة العليا للانتخابات بالإقبال الكثيف على مراكز الاقتراع. ويتوقع إعلان النتيجة السبت المقبل، إذا لم يتم التأجيل لأي سبب طارئ.وكان أكثر من 52 مليون ناخب بدأوا منذ أمس الأول الثلاثاء التصويت على الوثيقة الدستورية الجديدة التي تأمل الحكومة الانتقالية أن تمهد الطريق لعبور جديد إلى الاستقرار بعد 3 سنوات من الاضطراب السياسي والأمني والتراجع الاقتصادي.وبدورها أشادت اللجنة العليا للانتخابات بالإقبال الكثيف على مراكز الاقتراع. ويتوقع إعلان النتيجة السبت المقبل، إذا لم يتم التأجيل لأي سبب طارئ.جذير بالذكر أن أكثر من 52 مليون ناخب قد بدأوا منذ أمس الأول الثلاثاء التصويت على الوثيقة الدستورية الجديدة التي تأمل الحكومة الانتقالية أن تمهد الطريق لعبور جديد إلى الاستقرار بعد 3 سنوات من الاضطراب السياسي والأمني والتراجع الاقتصادي.
أخبار متعلقة