هل نحن في آخر الزمان حتى يبلغ عقوق الوالدين لهذا الحد حين يتجرد الابن من المشاعر ويقتل أباه فحتى الجاهلية الأولى تعتبر هذه جريمة شنعاء فكيف يقوى عليها صاحبها أن القتل في حد ذاته أمر صعب وهنا تبدأ القصة يخرج الأب مع ولده فلذة كبده وهو يشعر بالاطمئنان فرحة الأب حين يولد له ولد فرحة لا توزن بمكيال لأنه يشعر أن له ظهراً يستند عليه في شيخوخته وفى وقت عجزه لم يفكر أبدا أن يكون الجلاد الذي ينفذ فيه حكم الإعدام فمهما بلغ جرم الأب لا يعاقبه ولده هنا .. تبدأ النهاية نهاية الآدمية والإنسانية قتل شاب والده حيث ضربه حتى الموت في صحراء الإمارات وخشي أن يكتشف احد جريمته الشنعاء فوضعه في برميل وصب عليه الاسمنت بحيث لا تظهر رائحة الجثة حين تتحلل ويفضح أمره لكن الجهات المختص اكتشفت الأمر و الآن المتهم في قبضة الشرطة .
|
اشتقاق
ابن يقتل أباه ويخفى جثته
أخبار متعلقة