فاطمة رشادكان قد تنفس من أناملها التي منحته حقه في الحياة والحلم والرحيل ..فالجميع مايزالون ينتظرونه من خلف أحزانهم وذكرياتهم معه ... معذورون فهم لايعلمون أنه قد أودع ذاكرته في خانة النسيان التي تغدر بالذكريات.. تلك الذاكرة التي حشت نفسها بها في مكان هو من اختاره كي تبكي العيون له ...*جزء من رواية ( اقرب من ميلادي ابعد من حدودك)
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة