[c1]روسيا تؤيد استضافة سويسرا لمحادثات حول كوريا الشمالية[/c]جنيف / متابعات :قال وزير الخارجية الروسي سيرجى لافروف، امس الجمعة، إنه يؤيد فكرة استضافة سويسرا لمحادثات سداسية فى مسعى لنزع فتيل التوتر بشأن كوريا الشمالية.وصرح لافروف، عقب اجتماع مع نظيره السويسري ديديير بورخالتر، قائلاً «حسب فهمى فإن سويسرا مستعدة لاستضافة المفاوضات السداسية، ونحن لسنا ضد هذه الفكرة».والمحادثات التى تشارك فيها كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية والصين وروسيا والولايات المتحدة الأمريكية واليابان، متوقفة منذ 2009 بعد انسحاب كوريا الشمالية منها، احتجاجا على العقوبات التى فرضتها الأمم المتحدة على برنامجها الصاروخى.وجرت ست جولات منفصلة من المحادثات بين 2003 و2007، وعرضت سويسرا الأسبوع الماضى المساعدة مع تزايد التوتر فى شبه الجزيرة الكورية.وتنشر سويسرا المحايدة خمسة من جنودها على خط الهدنة بين الكوريتين، فى إطار بعثة لدول عدم الانحياز لمراقبة وقف إطلاق النار الذى يعود إلى الحرب الكورية فى الخمسينيات.[c1]مقتل ثلاثة جنود تشاديين في تفجير انتحاري شمال مالي[/c]جاو / متابعات:قال مسئول بالجيش التشادى، وثلاثة شهود، إن انتحاريا قتل ثلاثة جنود تشاديين صباح امس»الجمعة»، فى سوق ببلدة كيدال بشمال مالي.ويتمركز جنود تشاديون وفرنسيون فى البلدة الصحراوية، منذ أواخر يناير الماضى، لمحاربة متمردين إسلاميين يختبئون فى المناطق الحدودية الجبلية.وقال أحد السكان بالهاتف لـ»رويترز»: «فجر نفسه بجوار مجموعة من الجنود التشاديين. قتل ثلاثة فى التفجير وأصيب آخرون».وفقدت تشاد نحو 30 جنديا فى مالي، وهو أكبر عدد من الخسائر البشرية تمنى به أى من الحكومات الأجنبية الحليفة لها.وزادت موجة من التفجيرات والهجمات التى يشنها مقاتلون إسلاميون مرتبطون بتنظيم القاعدة المخاوف من فشل باماكو فى إعادة تأكيد سيطرتها على بلدات شمال مالى، بعد أن دفعت القوات الفرنسية المتشددين للفرار إلى الصحراء ومخابئ جبلية.ولا يزال الانفصاليون الطوارق، الذين يزعمون أنهم يساعدون فى قتال المتمردين الإسلاميين، مسيطرين على كيدال قرب الحدود مع الجزائر، مما يعقد خططا لإعادة توحيد البلاد الواقعة فى غرب أفريقيا، بعد انقلاب فى العام الماضي وانتفاضة فى الشمال.[c1]تفليك خلية للقاعدة خططت لاستهداف السفارة الأمريكية بتركيا[/c]أنقرة / متابعات:فككت الشرطة التركية خلية لشبكة القاعدة كانت تحضر لاعتداءات ضد سفارات الولايات المتحدة الأمريكية فى أنقرة وكنيس فى إسطنبول، حسبما أفادت الصحافة التركية امس الجمعة.وأوضحت شبكة»سى أن إن-تورك» أنه خلال عملية قامت بها شرطة مكافحة الإرهاب فى فبراير الماضى فى إسطنبول وكورلو، أوقفت 12 شخصا بينهم 8 أتراك وشخصان من أذربيجان و2 من الشيشان وصادرت 22 كجم من المتفجرات.وكشفت الوثائق التى عثر عليها خلال هذه العملية أن هذه المجموعات كانت تخطط لاستهداف كنيس ومتحف كوج الخاص فى إسطنبول والسفارة الأمريكية فى أنقرة.وكانت السفارة الأمريكية فى أنقرة استهدفت بهجوم انتحاري فى الأول من فبراير أدى إلى مقتل عنصر أمن تركى خاص. وتبنت هذا الهجوم حركة مسلحة تركية يسارية متطرفة تدعى الجبهة الثورية لتحرير الشعب.[c1]انتهاء الحملة الانتخابية الرئاسية في فنزويلا[/c]كراكاس / متابعات :أنهى المرشحان للانتخابات الرئاسية فى فنزويلا وهما الرئيس بالوكالة نيكولاس مادورو وزعيم المعارضة هنريكى كابريليس حملة انتخابية سريعة طغى عليه حضور الرئيس الراحل هوجو تشافيز.وبالكاد تمكن مادورو الذى عينه تشافيز فى منصبه قبل وفاته فى الخامس من مارس إثر صراع طويل مع السرطان، من حبس دموعه أمام حشد من عشرات آلاف الأشخاص تجمعوا على أكبر جادة فى العاصمة، وحيث عرض تسجيل فيديو للرئيس الراحل.وهتف مادورو وقد التف بعلم بلاده «سأكون بمثابة الأب والرئيس بالنيابة عن الفقراء».وإلى جانبه وقف نجم كرة القدم الأرجنتينى دييغو مارادونا الصديق الشخصى للرئيس الراحل.وخصص مادورو (50 عاما) الذى أظهرت استطلاعات الرأى تقدمه بعشر نقاط فى الانتخابات المقررة الأحد، للإشادة بالرئيس الراحل.وقال بصوت متاثر «أريد أن أكون عند حسن ظن القائد وأن أكون على قدر المسئولية التى أوكلها إلى».ويرى العديد من مؤيدى النظام أن الحكومة هى الكفيل الوحيد لـ»المهمات» وهو الاسم الذى يطلق على البرامج الاجتماعية التى يتم تمويلها من عائدات النفط إذ تملك البلاد أحد أكبر احتياطي فى العالم بينما يعانى قرابة 30 % تقريبا من السكان البالغ عددهم 29 مليون نسمة من الفقر.من جهته، ركز كابريليس (40 عاما) حاكم ولاية ميراندا (شمال) والذى هزمه تشافيز فى الانتخابات الرئاسية فى أكتوبر الأخير (55% فى مقابل 44%) على التنديد بمؤامرات «اليمين الفاشي» و»البورجوازية» المتحالفة مع «الإمبريالية الأمريكية».[c1]مقتل شخص في هجوم على مركز للشرطة بتونس[/c]تونس/ متابعات :ذكرت وسائل إعلام تونسية، أن شخصاً واحداً لقي حتفه وأصيب اثنان آخران، فيما اشتبكت قوات الأمن مع مجموعة من المتشددين الدينيين، هاجموا مركز شرطة فى بلدة ساحلية.ووصفت محطة الوطنية التليفزيونية الرسمية، ومحطات إذاعية، المهاجمين بأنهم سلفيون اعتدوا على الشرطة فى هرقلة بالقرب من مدينة سوسة، مساء الخميس، بعدما ألقى القبض على أحد زملائهم للاشتباه فى ضلوعه باعتداء على مدير مدرسة.واقتحم ثلاثة رجال مدرسة ثانوية وهاجموا مديرها يوم الأربعاء الماضى بزعم أنه رفض دخول طالبة ترتدي النقاب.وبحسب تقارير إعلامية، كان مهاجمو مركز الشرطة مسلحين بالعصي والحجارة وردت الشرطة بالغاز المسيل للدموع والطلقات التحذيرية.
حول العالم
أخبار متعلقة