فاطمة رشادوجه أمي المتعب وهي عائدة من عملها في الظهيرة دميتي المرمية في ركن المنزل أشيائي المنسية طائرتي الورقية وجه ذاك الطفل الذي كان يسرق ألعابي ويعيدها في المساء هي طفولتي التي ماتزال عالقة في ذاكرتي..
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة