لمَ تتمنى الموت وأنت تحيا في قلوب من يحبك ... لمَ تعايش الأموات لتغادرنا لم تعد ذلك الذي كان يمنح من حوله السعادة التي يسترقها لنا من قلبه الحزين ووجهه الذي يحاول دوماً أن يجعله مبتسماً لاتغادره الابتسامة قط .. نحن نتعلم منك أن نجرب السعادة والفرحة رغم أحزاننا الكبيرة والمؤلمة .
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة