قرأت لك
توسدتُ أعتاب الأزقةالنوافذ يتيمة تغفو على أزهارهاقد رحل المكتوبون في آخر الطريقوعادوا ورقاً أخضرفأمهلوني أودع القلوب الصغيرةأنثر مابقي من مواعيدأيٌها الساقط تحت الانشطارمن تراتيل التيهطلاسم تختم سفر التكوينيلعنها رعش الانبعاث الأولهل لي بصلاة على جبينك ؟بقبلة أخيرة على خد الوجدقدرك أن تمضي بلا عنوان