قرأت لك
وحملت نجمتك الانيقة فى فؤاديومشيت نحوك فانتهيت الى بلاديورسمت وجهك فى جبين الحلمفى موج الورقوغفوت فى صدر الشفقاستقبل الميعاد منك فلم يعدلي من سمائك غير اطياف الأرقيا همسة سكبت حبيبات الندى الحانهاياوردة العطر الذىغسل الدواخل بالعبقميلادك الآتيبكل مواسم الافراح نحوي ليتهينهى عن الحزن المقدس يأتنيبالعشق والمطر الملون والشبقان جاء يخبرك الحنين