قرأت لك
غادرت بلادي..كي أُطْلق عينيَّ تناديكيف تريد و كيف تشاءْكي أكتب شعرًا يشفينيلا يتعب عين الرقباءْكي أخلد لسُكونٍ أَبَدِيٍّلمكان يسلبني حزنييكفيني شرَّ الغرباءْفجلست لكي أنشد شعريتحت غصونٍ ورديةْو ملأت الكون بألحانيحبًّا و أغانٍ أبديةْفانتصف الليل و أشعاريلا زالت تمنحني نوريو سهادي يمنحني ناريفشردت عن الكون الواسعْكي تنسى عيناي الواقعْ