قام فريق من الباحثين الكنديين بعمل مقارنة بين فريقين في عادات النوم والشعور بالسعادة فتبين أن الأشخاص - بغض النظر عن السن ـ الذين يستيقطون مبكرا يشعرون بالسعادة والبهجة أكثر من عصافير الليل.
وأشار الباحثون الكنديون إلى أن الأشخاص الذين يتأخرون في النوم والاستيقاظ يعانون من صعوبة في التوافق مع الذين يستيقظون مبكرا بسبب تغيير مواعيد النوم والاستيقاظ.