خاطرة
راحيل سلام سالت در تخبرني عن الأحباب ما فعلوا فقالت : أناخ القوم أياماً وقد رحلوا فقالت : أين أطلبهم وأي منازل نزلوا فقالت : في القبور وقد لقوا الله ما فعلوا تقبلت موتهم وأنهم في وحشها قد سكنوا فزاد شوقي عندي لهم فارحبت أن ألحقهم إلى ما رحلوا