قرأت لك
تلقي بنا دوما نحو سواحل جديدة ،وفي الليل الأزلي تأخذنا بدون رجعة!ولكن، عبثا أسألك، بعض الوقت: هل من مزيد ؟ويفلت الوقت مني، ويفر أقول لهذا الليل: تمهل! والفجر لا محالة سيبدد الظلامفلنعشق إذا ! فلنعشق ..!ومن الساعة الهاربة ،فلنعجل ، ولننعم !ليس للإنسان مرفأ ،ولا للزمان ساحل ؛فالزمان يجري ، ونحن نمر !