فاطمة رشاد هذا ماكنت أخافه أن يستلهمني الشوق إليك أن يقتلني طيفك أن تغزوني الذاكرة وأنا في غفلة التناسي هذا ما كنت أخافه أن أحبك أكثر من ذي قبل وأكثر من كل البشر لكني أقف أمام حقيقتي المفرطة بالخيال أننا صرنا خارج لعبة الحياة خفتني حين غزوتك بحبي هذا الصباح خفتني حين طالبتك بإخراج ماردك الذي يعذبني متعبة أنا في نسيانك وحضورك الذي يشيخ عقلي كلما فكرت بالنسيان .
|
ثقافة
همس حائر
أخبار متعلقة