14أكتوبر/ متابعاتحذر باحثون اختصاصيون في الدراسات السكانية من التردي الرهيب في أوضاع البيئة، وبصفة خاصة في المناطق التي يتزايد بها عدد السكان بمعدلات أسرع من باقي العالم، وفي مقدمتها أفريقيا جنوب الصحراء ذات البيئة الهشة، وذلك في الوقت الذي يهيمن الجمود على معالجة الفقر والمرض. وفي ظل تضاعف عدد السكان 3 مرات من 2.5 مليار نسمة في عام 1950، وهو الأمر الذي يقتضي، على الأقل، تركيزا مساويا على التردي البيئي العالمي.
العالم مطالب بالاستعداد لتقلبات سكانية مفاجئة
أخبار متعلقة