[c1] محكمة: هولندا مسؤولة عن مقتل ثلاثة مسلمين في سربرنيتشا[/c] أمستردام /14 أكتوبر/ رويترز: أصدرت محكمة استئناف هولندية حكما يوم أمس الثلاثاء بأن هولندا مسؤولة عن مقتل ثلاثة مسلمين بعد سقوط سربرنيتشا خلال حرب البوسنة بين عامي 1992 و1995 .وقالت متحدثة باسم المحكمة في لاهاي «حكمت المحكمة أن الدولة الهولندية مسؤولة عن مقتل هؤلاء الرجال لان القوات الهولندية التابعة للامم المتحدة لم يكن من المفترض أن تسلمهم».وكانت قوات حفظ سلام هولندية تابعة للامم المتحدة مسؤولة عن «المنطقة الآمنة» التي أعلنتها الامم المتحدة في سربرنيتشا في يوليو تموز 1995 عندما اقتحمت قوات من صرب البوسنة الجيب وقتلت ثمانية آلاف رجل وصبي بوسني في وقت لاحق.وتصر الحكومة الهولندية التي واجهت عدة قضايا في السنوات القليلة الماضية بسبب المذبحة على أن الامم المتحدة تخلت عن قواتها ولم توفر لها دعما جويا.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مقتل جنديين تركيين في هجوم[/c] اسطنبول /14 أكتوبر/ رويترز: قالت وكالة الاناضول للانباء ان جنديين تركيين قتلا بالرصاص يوم أمس الثلاثاء أثناء مغادرتهما منزليهما في بلدة يكسيكوفا بجنوب شرق تركيا.ووقع الهجومان في اقليم هكاري الواقع على الحدود مع ايران والعراق والواقع في قلب الصراع بين الدولة وحزب العمال الكردستاني.ولم يتضح ما اذا كان مسلح أو أكثر شنوا الهجوم على الجنديين اللذين كانا يرتديان ملابس مدنية.وقتل أكثر من 40 ألفا منذ أنه حمل حزب العمال الكردستاني السلاح عام 1984 .وذكرت وكالة الاناضول للانباء أن بشكل منفصل ـ وقع انفجار في شارع رئيسي في العاصمة أنقرة أمس أثناء مرور مركبة عسكرية.ولم يسقط ضحايا والشرطة في المكان للقيام بتحريات.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]روسيا تتطلع إلى مؤتمر الرباعي في واشنطن لاستئناف مفاوضات السلام [/c]موسكو /14 أكتوبر/ رويترز:قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم أمس الثلاثاء (5 يوليو) خلال اجتماع في موسكو مع المفاوض الفلسطيني نبيل شعث إن روسيا تتطلع إلى اجتماع رباعي الوساطة في الشرق الأوسط الذي سيعقد الأسبوع المقبل في واشنطن من أجل استئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية. وقال لافرورف في بداية المحادثات مع شعث الذي يرأس وفدا فلسطينيا من حركة فتح خلال زيارته لموسكو «بصفتنا بلداً له العديد من الأصدقاء في الشرق الأوسط وعضواً في الأمم المتحدة وفي رباعي الوساطة نهتم كثيرا بإخراج عملية السلام من حالة الجموداً. وأضاف «نأمل أن يهييء قرار اجتماع رباعي الوساطة في واشنطن الظروف لاستئناف المفاوضات التي لا يزال هدفها إقامة دولة مستقلة ومتواصلة الأراضي وذات سيادة وديمقراطية في الحكم تعيش جنبا إلى جنب في أمن مع إسرائيل». ومن المقرر عقد اجتماع رباعي الوساطة الدولي في الشرق الأوسط في العاصمة الأمريكية يوم الاثنين (11 يوليو). ويتألف الرباعي من روسيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة ويتوقع أن يناقش خلال الاجتماع الخلاف الحالي بين حركتي فتح وحماس بخصوص تشكيل حكومة وحدة وطنية فلسطينية واستئناف المحادثات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تعرض (121) امرأة للاغتصاب في الكونغو [/c] الكونغو/ متابعات: قال متحدث باسم الأمم المتحدة إن محققين معنيين بحقوق الإنسان تابعين للمنظمة الدولية أكدوا أن قوات الكونغو اغتصبت 121 امرأة على الأقل حين هاجمت ونهبت قرى في شرق البلاد حيث ينعدم القانون، وأضاف أنه تم إبلاغ فريق المحققين بحوادث الاغتصاب الجماعي من خلال مقابلات مع ضحايا وأفراد من الشرطة وعاملين بالقطاع الطبي.وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة روبرت كولفيل في لقاء مع الصحفيين إن موظفي حقوق الإنسان التابعين للأمم المتحدة في جمهورية الكونغو الديمقراطية أكدوا ارتكاب جنود القوات المسلحة حوادث اغتصاب ونهب ومعاملة قاسية ومهينة في ناكيلي بمنطقة كيفو الجنوبية بين 11 و13 يونيو/حزيران الماضي.وأضاف «وفقا لإفاداتهم فإن الجنود اغتصبوا 121 امرأة وسرقوا 157 عنزة ونهبوا سلعا أخرى بما في ذلك نحو 90 ألف دولار في صورة نقود وذهب».من جانب آخر قال متحدث باسم حكومة الكونغو إن العقيد كيفارو نيراجيي ربما يكون وراء حوادث الاغتصاب بعد أن فر ومعه نحو مائة رجل من معسكر تدريب حيث كان من المقرر دمجهم في الجيش.وكانت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قالت يوم 24 يونيو/حزيران الماضي إن ما يصل إلى 170 امرأة اغتصبن، وهو أكبر عدد من حوادث الاغتصاب الجماعي تم الإبلاغ عنه في الكونغو منذ قرابة عام.وأشار كولفيل إلى أن تقدير عدد حوادث الاغتصاب يكون عادة أقل من الواقع، وقال إن «هناك مشكلة عادة ما تحدث في حوادث الاغتصاب، إذ إن القليل من النساء لديهن استعداد للتقدم ورواية ما حدث، لذلك فعندما يحددون عددا يعني أنهم متأكدون من أن هذا هو الحد الأدنى للعدد».
أخبار متعلقة