يا سيدات اليمن أمهات المهد الحضاري الأول أبهرتن من حولكن ومن شاهد صنيعكن لأولادكن ولأجيالكن القادمة ولحياتكن القائمة، تعلمت في حياتي أن المرأة اليمنية لا تقوى على التحدي وتستسلم لأنوثتها البالغة حدها الأعلى في الضعف أمام رقة ستائر قلبها التي تشف كل ما وراءها على استحياء وقوة في إيمانها، ولأن الأرض تلد دائما فقد ولدت فكرة مباركة حديثة عنك أنت يا سيدتي اليمنية، وفتحت لاحتمالات المستقبل بابا فقد تدخل بلقيس مرة أخرى لتبارك فلذاتها بروح التوقد والذهن اللامع ورفعة الحضرة.. هي أنت يا سيدتي مرة أخرى. [c1]سحر صقران
|
ومجتمع
أنتِ مرة أخرى
أخبار متعلقة