[c1] استقالة وزير التنمية الجهوية في تونس[/c] تونس /14 أكتاوبر/ رويترز : قالت وكالة الانباء الحكومية يوم أمس الثلاثاء إن احمد نجيب الشابي وزير التنمية الجهوية استقال من منصبه في الحكومة التونسية المؤقتة.وأضاف احمد ابراهيم وزير التعليم العالي التونسي لرويترز أمس الثلاثاء انه استقال من منصبه في الحكومة المؤقتة.واضاف ابراهيم وهو احد اثنين من المعارضين عززا صفوف الحكومة المؤقتة انه قرر الانسحاب «بعد مشاورات مع الوزير الاول (رئيس الوزراء) وحرصا على مصلحة البلاد وايمانا بانه يمكن ان يلعب دورا ضمن صفوف المعارضة».وفي وقت سابق يوم أمس الثلاثاء قال راديو (شمس اف م) الخاص ان الياس الجويني وزير الاصلاح الاقتصادي والاجتماعي قدم استقالته من الحكومة المؤقتة في تونس بما يغذي التكهنات بامكانية سقوطها.وتأتي استقالة الجويني الى جانب استقالة ثلاثة وزراء آخرين بمن فيهم رئيس الوزراء محمد الغنوشي عقب احتجاجات واسعة في البلاد.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]مدغشقر تعتقل (12) شخصا يشتبه بأنهم قراصنة صوماليون[/c] تناناريف /14 أكتوبر/ رويترز : صرح مسؤول في مدغشقر الواقعة في المحيط الهندي بان مدغشقر اعتقلت 12 شخصا يشتبه بانهم قراصنة صوماليون بعد نفاد الوقود والامدادات من سفينة خطفت قبالة تنزانيا في نوفمبر تشرين الثاني.ووجه قبطان السفينة المعطوبة علي ذو الفقار التابعة لجزر القمر نداء استغاثة الى جزر القمر في 21 فبراير شباط بعد مهمة بحث وانقاذ استمرت يومين . وسحبت السلطات البحرية في مدغشقر سفينة الركاب الى دييجو سواريز على الطرف الشمالي من مدغشقر.وقال بيان من مركز العمليات البحرية بمدغشقر ان»القراصنة الاثني عشر المشتبه بهم كانوا بلا اسلحة ولا اوراق هوية بعد ان قاموا بالقائها في البحر.وينشر القراصنة الصوماليون بشكل نمطي السفن المخطوفة مثل علي ذو الفقار كسفن رئيسية يبدأون منها هجمات في قوارب اسرع.وقالت مدغشقر انها انقذت 21 راكبا من تنزانيا وجزر القمر من السفينة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]محكمة هندية تصدر أحكاما بالإعدام على (11) شخصا[/c] نيودلهي /14 أكتوبر/ رويترز:قال محامون ان محكمة هندية أصدرت يوم أمس الثلاثاء إحكاما بالإعدام ضد 11 شخصا لإضرامهم النار في قطار في ولاية جوجارات في عام 2002 ما أدى لأسوأ أعمال شغب لأسباب دينية في البلاد منذ الاستقلال.وكان القطار يحمل هندوسا عائدين من موقع مسجد في شمال الهند سبق ان دمرته حشود هندوسية في عام 1992. وتقول جماعات حقوق الانسان ان أكثر من 2500 معظمهم من المسلمين لقوا حتفهم في أعمال الشغب التي تلت الحادث.ويقول منتقدون ان حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الذي يحكم جوجارات لم يفعل شيئا لوقف العنف ويعتقد كثيرون أن أعمال الشغب قادت لهزيمة الحزب في الانتخابات الاتحادية في عام 2004.
أخبار متعلقة