[c1] كوهين ينصح “أوباما” بتحسين العلاقات مع إيران قبل رحيل البرادعي[/c]خصص الكاتب الأمريكي الشهير، روجر كوهين مقاله للتعليق على آخر تطورات القضية الإيرانية التى باتت تؤرق إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وقال إن محمد البرادعى، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية فى موقف لا يحسد عليه، فهو في بؤرة سياسات العالم النووية ينقل الرسائل بين الإدارة الأمريكية وطهران “هم يتحدثون من خلالي”، على حد قول البرادعى في مقابلة مع الكاتب. ويرى الكاتب أن التفاوض أمر جيد، ولكن الوقت بدأ ينفد أمام الإدارة الأمريكية لفض النزاع القائم بين الولايات المتحدة الأمريكية وطهران، وذلك لأن البر ادعى سيغادر منصبه في 30 نوفمبر المقبل.ومن الضروري جداً أن ينجح الرئيس أوباما في تحسين العلاقة بين الدولتين قبل ذلك الوقت، لأنه إن لم يفعل سيلوح في الأفق سيناريو المواجهة والعقوبات، ومن ثم ستنحسر آمال وجود عالم أكثر سلاماً في الشرق الأوسط. ويلفت الكاتب إلى أن أوباما في أمس الحاجة لمحاور جيد، نظراً للفراغ السياسي الموجود في طهران في الوقت الراهن.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]تنحي محمود عباس يفتح المجال لنشوب معركة ضارية حول الخلافة [/c]اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على المشهد السياسي الفلسطيني، وقالت إن إعلان زعيم السلطة الفلسطينية، محمود عباس أنه لا يريد الترشح لفترة رئاسة ثانية، وهو ما دفع آفاق السلام في الشرق الأوسط إلى وجهة مجهولة، كما يفتح المجال أمام معركة الخلافة في حركة فتح العلمانية، وهو الأمر الذي سيصب في نهاية المطاف في مصلحة غريمتها “حماس”. وتشير الصحيفة إلى أن احتمال تنحى عباس يزيد من احتمالات ترشح مروان البرغوثى لرئاسة السلطة الفلسطينية. ويعزو عباس أسباب قراره إلى الجمود الذي أصاب مباحثات السلام، ولكن خطابه على شاشة التليفزيون أثار احتمالات أن قراره ليس نهائيا، وإنما كوسيلة لدفع إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية في اتجاه التوصل إلى تسوية. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]إسرائيل: الأسلحة كانت ستمكن حزب الله من القتال لمدة شهر[/c]ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن إسرائيل أكدت أمس الأول، الخميس، أن حزب الله كاد أن يهجم على الدولة اليهودية على مدار شهر بواسطة الأسلحة التي صادرتها في أكبر عملية مصادرة أسلحة في تاريخ الدولة. ومن ناحية أخرى دعت إسرائيل العالم للتركيز على أكبر مساعدي الجماعة الشيعية اللبنانية “إيران” بدلا من الهجوم عليها.وتشير واشنطن بوست إلى أن القادمة الفلسطينية أعربت عن قلقها البالغ إزاء استخدام إسرائيل لشحنة الأسلحة تلك التي يصفها المسئولون بأنها تصل إلى مئات الأطنان من الأسلحة، لصرف الانتباه عن توسيع بناء المستوطنات واتهامها بارتكاب جرائم حرب في غزة. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]صفقات نفطية ستزيد إنتاج العراق إلى مليوني برميل يومياً[/c]في صفحة شئون الشرق الأوسط، نطالع تقريراً عن الضغوط التي تمثلها الصفقات النفطية الجديدة في العراق على منظمة أوبك للدول المنتجة للنفط. وتقول الصحيفة في التفاصيل إن فوز شركتي أكسون موبيل وشل، الأكبر بين الشركات الغربية النفطية، بحق تطوير حقل غرب القرنة الكبير في العراق، يثير احتمالات حدوث قفزة كبيرة في إمدادات النفط العراقي.وأشارت الصحيفة إلى أن هذا الاتفاق هو الثالث من نوعه هذا العام، ويشهد لأول مرة عودة الشركات الغربية، وفى مقدمتها الأمريكية، إلى سوق النفط العراقي منذ 30 عاماً. ورأت أن هذا يمثل ضربة لشركة لوك أويل الروسية التي كانت قد وقعت اتفاقاً لتطوير حقل غرب القرنة في عهد صدام حسين، وكانت تضغط بشدة من أجل الفوز بهذا الحقل في الأسابيع الماضية.وأبرزت “فاينانشيال تايمز” تصريحات وزير النفط العراقي حسين شهرستانى التي أكد فيها على ثقته من أن بلاده ستعزز إنتاجها ليصل إلى أكثر من مليوني برميل يومياً، خلال ما بين سبع إلى عشر سنوات، وبما يمثل 10 % من إنتاج النفط عالمياً. وفى الماضي كان المحللون متشككين فيما إذا كان الهدف سيتم تحقيقه في ظل المخاوف الأمنية والمناخ السياسي، لكن التوصل إلى هذا الاتفاق يعنى أن الزيادة الكبيرة يمكن تحقيقها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]انسحاب عباس من الرئاسة يمهد الطريق لمزيد من التشدد في العالم العربي..[/c]علقت الصحيفة على إعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية المقررة في يناير المقبل، ورأت أنه علامة على الإحباط الذي يعانى منه “الزعيم المخضرم” بشأن عدم إحراز تقدم في عملية السلام. وأضافت الصحيفة أن هذا القرار لن يكون له تأثير فوري على الأقل، لأنه لم يتضح بعد ما إذا كانت الانتخابات ستجرى في موعدها.وتشير الصحيفة إلى أن بعض المحللين رأوا أن هذا الإعلان كان على الأقل يهدف إلى فرض ضغوط دبلوماسية على الولايات المتحدة، وأن عباس ربما يكون مقتنعاً بالاستمرار. وتوقعت الصحيفة أن تكون هذه الخطوة إنذاراً لواشنطن والعواصم الغربية الأخرى التي تنظر إلى عباس باعتباره الشخص الفلسطيني الأساسي المؤيد للحل السلمي للصراع مع إسرائيل.وأضافت الصحيفة أن انسحاب عباس قد يُنظر إليه من قبل فلسطين والعالم العربي بأنه دلالة على أن المفاوضات مع إسرائيل قد فشلت، الأمر الذي يمهد الطريق “لمزيد من التشدد” على حد تعبيرها.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]عباس يشعر بأن باراك أوباما قد خانه [/c]تنشر صحيفة التليجراف تحليلاً لموقف الرئيس الفلسطيني محمود عباس من عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة، وقالت تحت عنوان “عباس يشعر أنه تعرض للخيانة من قبل باراك أوباما”، إنه في ظل صداقة شخص مثل أوباما يشعر عباس أنه لا يحتاج لأن يكون لها أعداء كثر. وتمضي الصحيفة في القول إن عباس حليف حيوي للولايات المتحدة وهو المسئول الوحيد في الأراضي المحتلة التي تستعد إسرائيل للتفاوض معه، غير أن البيت الأبيض لم يقدم له الكثير.فقد حصل عباس على بعض الدعم مؤخرا من خلال “مؤتمر ناجح لحركته فتح” وتحسن ملحوظ في الاقتصاد، وهو الأمر الذي أقنع العديد من الفلسطينيين بتحويل دعمهم من حركة حماس الإسلامية إلى قيادته الحديثة.إلا أن الصحيفة ترى أن كل ذلك قد انهار خلال أيام قليلة من شهر أكتوبر الماضي، فقد تراجعت شعبية عباس بين الفلسطينيين بعد أن اضطر تحت ضغوط أمريكية إلى سحب تأييده لتقرير “جولدستون” الذي يتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب خلال هجومها ضد حماس في غزة العام الماضي.وترى الصحيفة أن فرصة عباس الأخيرة لتهدئة الفلسطينيين كانت”تحقيق نصر في مطلبه بتجميد المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية والقدس الشرقية مقابل استئناف المفاوضات”، إلا أن الولايات المتحدة تركت عباس يائساً وتعطلت عملية السلام، ولذلك فإن إعلانه عدم ترشحه سيجعل أمريكا تصلي بأن يعدل عباس عن رأيه. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]ساركوزي يطلب من زوجته الحد من مشاركتها وظهورها العام[/c]ومن الشئون الفرنسية المتعلقة بالرئيس نيكولا وزوجته، تنشر صحيفة التليجراف تقريراً تشير فيه إلى أن ساركوزى طلب من زوجته كارلا برونى أن تقلل من ظهورها ومشاركتها في الحياة العامة، بعد الشكاوى التى تتحدث عن تأثيرها السياسي على الرئيس الفرنسي.وتقول التليجراف إن المجلات الفرنسية البارزة وصفت كارلا في الأسبوع الماضي بأنها مارى أنطوانيت الجديدة. وقد وردت أنباء تتحدث عن أن ساركوزى طلب منها التراجع في ظل الحديث عن عدم موافقة حزبه اليميني وأنصاره على تأثيرها اليساري.وبحسب مجلة لاكسبريس الفرنسية، فإن كارلا برونى كانت مسئولة عن أغلب الأزمات الأساسية التي شهدتها فرنسا فى هذا الخريف المضطرب، وأشارت التليجراف إلى أن شعبية ساركوزى بلغت أدنى مستوى لها منذ وصوله إلى السلطة في مايو 2007.
عالم الصحافة
أخبار متعلقة