شخصيات وطنية ومسئولون ومواطنون من ذمار يتحدثون عن ابتهاجهم وانطباعاتهم عن العيد الوطني السادس عشر:
تعيش اليوم معظم محافظات الجمهورية عرساً حقيقاً بمناسبة الذكرى الـ 16للوحدة اليمنية هذه الذكرى العزيزة على قلوب اليمنيين جميعاً.إننا في هذا اليوم الأغر الذي نعيش فيه وقد تحقق للشعب اليمني أعظم منجز تاريخي (المتجسد في الوحدة اليمنية) وما تشهده اليوم من انجازات حقيقية إمتدت لتشمل كل شبر في وطننا اليمن الموحد وطن الثاني والعشرين من مايو 90. لقد تحققت نهضة تنموية شاملة على كافة الأصعدة والمستويات وتؤكدها تلك المصداقية لأبناء اليمن الذين يشدون سواعدهم لتحقيق منجزات اكبر، ومن هذا المنطلق فقد ارتأينا أن نجري هذه اللقاءات مع عدد من الشخصيات في محافظة ذمار لنرى ماذا يقولون؟ [c1]علامة مضيئة في تاريخ الأمة[/c]- الشيخ : نجيب عبد الواحد صلاح، نائب المحافظ / أمين عام المجلس المحلى بمحافظة ذماريمثل ذكرى إعادة اللحمة اليمنية ذكرى عزيزة وغالية على نفس كل مواطن يمنى بل عربى ذلك لان الوحدة اليمنية لمت شمل الوطن بعد شتات طويل وإعادة البسمة لوجوه اليمنيين ..ومكنت المواطن اليمني من التنقل من مدينة لآخري بعد أن كان محروماَ من زيارة أقاربه إذا كانوا يسكنون الشطر الأخر (الشمال والجنوب)إن الوحدة اليمنية تمثل علاقة مضيئة في تاريخ الأمة العربية والإسلامية شكلت نموذجاَ يجب يحتدى به كون الأمة بحاجة إلي الوحدة إلى عوامل القوة . وبناء عليه فان قرار صائب وحكيم قادة رجل عظيم هو (على عبدالله صالح) حفظه الله الذي وضع نصب عينه (تحقيق الوحدة ) وفعلاَ تحقق هذا الحلم الذي كان به كل أبناء الوطن اليمني ..توحد الشعب اليمني والأرض في الـــ22مايو 90م وبذلك يكون فخامة الأخ القائد الرئيس على عبدالله صالح قد حقق اغلي واهم مكسب وطني واستطاع بحنكته العبور بهذا المنجز إلي بر الأمان وشواطئ السلامة ,ورافق هذا المنجز منجز لا يقل أهمية عن أهمية إعادة توحيد الوطن ارضاَ وشعباَ وهو (الديمقراطية والتعددية)التي مكسباَ يضاف للمواطن وللشعب .إن الديمقراطية واقترانها بالوحدة قد مكنت المواطن من ممارسة جميع حقوقه الانتخابية والقانونية وصار بإمكان المواطن العادي أيا كان أن يكون مرشحاَ وناخباَ ان يشارك في صنع القرار عن طريق المجالس المحلية التي تعد إضافة قوية ورافد جبار للعملية الديمقراطية والتنموية بل تأتي في طليعة انجازات العملاقة التي تحققت منذ إعادة الوحدة الوطنية.إن المجالس المحلية(قانون السلطة المحلية ) تعد قفزة نوعية في مجال الانتقال من المركزية إلي اللامركزية في جميع الجوانب والمجالات حيث أصبحت ترفع الخطط من قبل المجالس المحلية على مستوى المديريات وتنفذ المشاريع ويشرف على تنفيذها محليات المديريات بل كنا في محافظة ذمار من المحافظات السابقة في نقل الصلاحيات كاملة لمجالس المديريات وعودا على بدء الحديث يطول عن ذكري غالية هي الوحدة اليمنية ولا يمكن أن نستطيع إيراد كل ما نريد قوله في منجز عظيم وتاريخي وعلاقة ولد قوياَ وسيبقى كذلك يؤتي خيره لكن اليمنيين .- الشيخ عبد اللطيف الشغدري ، وكيل محافظة ذمار المساعد أنا كمواطن يمني يحب وطنه ويتمنى الخير لأبناء شعبه وأمته العربية والإسلامية اشعر بالفخر والاعتزاز والسعادة الكبيرة بحلول الذكرى الـــــ16 لتحقيق الوحدة ووحدت إمكاناته وقوة كبيرة والعظيمة أهمها الثروة البشرية ومواقف الشعب اليمني والتي سجلها التاريخ في انصع صفحاته بأحرف من نور ولاشك انه منذ يوم الــ22من مايو 90م انتشرت سحابة غيث في سماء الوطن وهطلت خيراتها على كافة ربوع وأرجاء السعيدة ليعم الخير وتروى ضمأ كل المواطنين والأحرار والوحدويين ويتساوى جميع المواطنين في جني ثمار الوحدة المباركة وينالوا كل المكاسب والمنجزات التي تحققت خلال الــ16 عاماَ في مختلف المجالات والميادين . منا من طفل ولا شاب ولا امرأة في هذا الوطن إلا شرب من خير الوحدة وتنهل مناهل التعليم والصحة ومواصلات واتصالات والطرقات وغيرها من المجالات التي وفرتها دولة الوحدة حتى الفقراء والمساكين والمظلومين والمعوقين بمختلف أعمارهم وشرائحهم حظيو بالرعاية والاهتمام لا ينكرها إلا حاقد أو حاسد أو أعمى بصيرة . ونحن في محافظة ذمار نحتفل كسائر محافظات الجمهورية بالعيد الوطني الـــــ16 لتحقيق الوحدة المباركة وقد شهدت المحافظة قفزات هائلة ونوعية في مجال البناء وتشييد العديد من المنجزات التنموية والخدمية التي لا تعد ولا تحصى فالوحدة اليمنية المباركة احدث تحولاَ كبيراَ وشكلت منعطفاَ تاريخياَ نحو التقدم والتطور والازدهار وأبناء ذمار بكافة شرائحهم وانتمائهم السياسي والحزبية يمارسون حقوقهم التي مكنتها لهم الأديان السماوية ودستور الجمهورية اليمنية في التعبير عن أرائهم عبر الانتخابات الحرة واختيار مرشحيهم في الانتخابات الرئاسية والنيابية والمجالس المحلية في ظل ممارسة الديمقراطية التي أرسى دعائمها فخامة الرئيس القائد على عبدالله صالح. بان نهضة اليمن الجديد والذي يكفيه فخراَ واعتزازاَ انه تحقق الوحدة اليمنية وصناعها الأول إلي جانب وقوف الشرفاء والمخلصين معه في تلك اللحظات التاريخية وهنا فرصة طيبة لا سجل موقفي وموقف كل الشرفاء من أبناء قبيلة زبيد وأبناء محافظة ذمار في الإصرار والتمسك بفخامة الأخ على عبدالله صالح كمرشحاَ في الانتخابات الرئاسية القادمة كون الوطن بحاجة إليه في هذا الوقت أكثر من أي وقت مضى في تحمل الأمانة وقيادة مسيرة التنموية والديمقراطية . - عبدالله علي الميسري، الوكيل المساعد لمحافظة ذمار إن يوم 22مايو هو اغلي يوم في حياتنا هو الهواء الذي نستنشقه هو كل شئ هو اليمن الحر هو الديمقراطية هو الحلم والهدف الأكبر الذي عمل صاحب المجد زعيم الأمة فخامة الأخ رئيس الجمهورية على عبدالله صالح على تحقيقه كهدف استراتيجي على طريق تحقق الوحدة العربية الشاملة .وخلال فترة الــ16 عاماَ من عمر وحدتنا المجيدة شهد الوطن تحولات على أكثر من صعيد وفي كل مجالات الحياة اقتصادياَ وسياسياَ وامنياَ وثقافياَ حيث استطاعت دولة الوحدة أن تبسط نفوذها في كل محافظات الجمهورية وتحقق الأمن والاستقرار ونستخرج النفط وتبنى الدور والمدارس والمستشفيات وجيش وطني قوى مسلح بالعلم والمعرفة وهاهو شعبنا العظيم بقيادة ربان السفينة الماهر الزعيم الوحدوي فخامة الأخ على عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله يعيش الذكرى الــ16 عاماَ للوحدة اليمنية المباركة وينعم بنعمة الأمن والاستقرار رغم محاولة أصحاب النفوس الضعيفة التي سعت لبيع الوطن وتحقق الانفصال مقابل استلامها حفنة من المال القذر لكن شعبنا اليمني وقف خلف قيادته الحكيمة للانتصار على تلك المحاولة الفاشلة فكانت حرب الردة والانفصال التي ضحى فيها شعبنا بكل ما يملك وقدم خلالها الدم والمال من اجل الوحدة وهو الهدف الذي ذهب ضحيته الكثير من الشهداء الأبرار والمخلصين والشرفاء من أبناء هذا الوطن الغالي فشكراَ للأخ القائد المشير على عبدالله صالح وتحية من الأعماق لكل أسرة يمنية قدمت أبناءها ورجالها وأموالها في سبيل نجاح الثورة والوحدة .وهنيئاَ لشعبنا اليمني بقائده الرمز واحتفالاته بالعيد الوطني الــ16 لقيام الجمهورية اليمنية وهنيئا لقائدنا تحقق الانتصارات تلو الانتصارات والخزي والعار لكل خائن وعميل عاش الوطن وعاشت الوحدة وعاش الزعيم الوحدوي المناضل المشير على عبدالله صالح رئيس الجمهورية .- حمود مسعد زياد، مستشار محافظة ذمار في الحقيقة إن احتفالنا بالذكري الــــ16 لقيام الجمهورية اليمنية المباركة يأتي وقد قطعت بلادنا شوطاَ كبيراَ في تحقيق طموحات وأمال الشعب اليمني تحقق خلال 16 عاماَ من انجازات عظيمة يعتبر نقلة نوعية وتحول كبير في تاريخ اليمن المعاصر تستحق الوقوف عندها ودراستها وبحثها وتحليلها للاستفادة منها سواء لجيلنا الحالي أو للأجيال القادمة كونها لم تأتي بمحض الصدفة أو المقادير الزمن إنما وفق رؤية حكيمة ومخطط مدروس من فكر الزعيم الوحدوي فخامة الأخ على عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله الذي حول النظريات إلي واقع ملموس والحلم إلي حقيقة فجأت كل هذه المنجزات مترجمة لأفكاره وتطلعاته المستمدة من أفكار وتطلعات الشعب اليمني الذي ينعم بالرخاء والأمن والاستقرار بعد أن كان يعيش حياة الذل والحرمان لذا من حقنا الاحتفال بذكرى غالية وعزيزة على قلوبنا جميعاَ إلا وهى الذكري الــ16 لقيام الوحدة اليمنية الخالدة التي أعطت المواطن الشعور بالعزة والكرامة والفخر أمام العالم وهو يعيش مناسبة انتصاره في تحقيق حلمه تهنينا لمحقق الانجازات والانتصارات العظيمة فخامة الأخ على عبدالله صالح رئيس الجمهورية صانع الوحدة وحامي حماها والذي نطالبه بالعدول عن قراره السابق بعدم ترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة تجاوباَ مع مطالب غالبية الشعب اليمني وغاباتهم . - العميد يحيى محمد العنسي، رئيس لجنة الخدمات بالمجلس المحلى لمحافظة ذمارفي البداية وقبل أن ادخل في صلب الموضوع دعوني أولا اهنيكم بمناسبة حلول العيد الوطني الــ16لقيام الوحدة اليمنية المباركة كما أهنئ من خلالكم أبناء الوطن الكبير في الداخل والخارج وقيادتنا السياسية الحكيمة ممثلة في القائد والرمز الوحدوي فخامة الأخ على عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله وفي الحقيقة إن إعلان قيام الجمهورية اليمنية في 22/مايو /90م هو حدث تاريخي عظيم يحمل كل معاني وقيم الوطنية ومضامين التغيير والتحديث والإصلاح وغيرها من القيم التي تجسدت على ارض الواقع بإنقاذ الوطن من وبلأت التشطير وموروثاته ومما يؤكد عظمة الوحدة اليمنية كمنجز تاريخي عظيم أنها ولدت من إرادات الشعب لتعود ثمارها الخصبة لصالح أبناء الشعب اليمني من المهرة إلي صعدة فالتحولات التي شهدها الوطن 22مايو خلال الفترة الــ16 عاماَ الماضية كثيرة ومتعددتها وشملت مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية إلي جانب تشييد العديد من المنجزات العظيمة التنموية والخدمية صنف إلي أن المواطن في 22مايو أصبح بمقدوره ممارسة كافة حقوقه الدستورية والمشاركة في الحياة السياسية من خلال الإدلاء بصوته واختيار ممثليه في الانتخابات الرئاسية والدعائية والمحلية بل وأصبح المجال أمامه مفتوح لترشيح نفسه لعضوية أياَ من تلك الانتخابات التي تشهدها بلادنا ضمن سياسية وديمقراطية من ابرز عنوانيها تعميق المسار الديمقراطي والتعددي واحترام الرأي والرأي الأخر وتعزيز ضمانات حقوق الإنسان والحريات العامة وتوسيع الشعبية في صنع القرار كما انه بفضل الله تعالي ثم بفضل قائد المسيرة التنموية فخامة الأخ على عبدالله صالح شهد الوطن الغالي تحقيق العديد من المنجزات وتعاطفهما في شتى مجالات التنموية والخدمية حتى أصبحت ذكرى أعيادنا الوطنية المجيدة محطات هامة نحو المزيد من البناء والأعمار والتقدم والازدهار وفي رأي الشخصي أجد أن من أهم انجازات دولة الوحدة أنها أنجبت جيلاَ وحدوياَ نقياَ من موروثات الماضي البغيض ما قبل 22/مايو 1990م .فتحية من الأعماق لصانع الوحدة والمسيرة الخير والعطاء فخامة رئيس الجمهورية على عبدالله صالح وهنيئاَ لأبناء شعبنا اليمني عظيم بهذه المناسبة الغالية وعشت راية الوحدة خفاقة في سماء الوطن.- د. فضل الأكوع، مدير عام مكتب الصحة والسكان بمحافظة ذمار عظمة الوحدة اليمنية تتجلى في أحسن وأروع صورة لها يوماَ بعد يوم وعاماَ اثر عاماَ ولعل أهم شيء تحقق للمواطن اليمني خلال فترة الـ16 عاماَ من عمر الوحدة اليمنية المباركة هو الأمن والاستقرار في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والتعليمية والصحية والثقافية والقطاعات التنموية والخدمية المتنوعة حيث شهد القطاع الصحي في بلادنا في ظل راية الوحدة تنامياَ متسارعاَ بفضل من الله ثم بفضل المواطن الصالح ابن اليمن البار صانع الوحدة وبانيها الرز الوحدوي السيد على عبدالله صالح رئيس الجمهورية حفظه الله والذي استطاع بحكمته وحنكته الفذة الانطلاق بنظام الحكم المحلى إلي أفاق رحبة ومشاركة واسعة أتاح للمواطن العادي فرصة المشاركة بني عليه في التخطيط وإجراء الدراسات للمشاريع التنموية والخدمية في الريف والمدينة على حد سواء وبالتالي أصبح المواطن اليمني ينعم بالمن والاستقرار والحرية التي وفرتها دولة الوحدة المباركة التي جأت بالمكاسب والمنجزات ووصلت خيراتها لتشمل كافة أبناء اليمن من المهرة إلي صعده وللتدليل على ذلك أشير فقط إلي ما التحقق لمحافظة ذمار في الجانب الصحي خلال الفترة الـ16 عاماَ من عمر الوحدة المباركة حيث تم افتتاح ووضع حجر الأساس لعدد من المشاريع والمرافق الصحية بكافة مديريات المحافظة والتي وصل عددها حتى الربع الأول من العام الحالي 2006م الي 74 مشروع مابين مستشفى ومركز ووحدة صحية بتكلفة إجمالية وصلت إلي مبلغ وقدره (743,000,000ريال )سبعمائة وثلاثة وأربعون مليون ريال بتحويل من السلطة المحلية .- نعمة محمد الحوري، رئيسة جمعية الوفاء الخيرية النسوية بذمارالمرأة في بلادنا أصبح لها وجود حيث وقد أعطتها الوحدة المباركة اهتمام خاص فأصبحت تشارك أخيها الرجل في كافة المجالات التعليمية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها كما إن المرأة وبناء على توجيهات فخامة الأخ رئيس الجمهورية تم إدراجها في جميع المجالات ومختلف الفعاليات والأنشطة كما أعطيت لها كافة الحقوق وكذا ممارسة كافة الحرية والصلاحيات التي قد حرمت منها في الماضي قبل 22مايو 90م وبالتالي تم إشراكها في إدارة العمل والمشاركة بفعالية في الحياة السياسية عبر الإدلاء بصوتها بكل حرية في الانتخابات الرئاسية والنيابية والمجالس المحلية بل منحوها حق الترشيح في أيا من تلك المجالس وبهذه المناسبة الفعالة علينا جميعاَ بمناسبة العيد الوطني الــ16 لقيام الجمهورية اليمنية أجدها فرصة لأبعث بأجمل التهاني المفعمة بالحب والوفاء إلي قيادتنا السياسية الرشيدة ممثلة بالأخ فخامة رئيس الجمهورية المشير على عبدالله صالح والى كل فرد ومواطن في مختلف ربوع الوطن .وأهنئ قيادة محافظة ذمار وأعضاء المجالس المحلية ومدراء مكاتب المؤسسات الحكومية بالمحافظة وكل عام والشعب اليمني العظيم في تقدم وازدهار تحت راية 22مايو وفي ظل ربان سفينة الوحدة وقائدها الهمام الذي حقق المنجزات وحقق أسمى أمانينا في التوحيد في زمن يشهد التمزق والفرقة بين أبناء الوطن العربي الكبير .- حمدي حسين الثلايا ، مدير مدرسة الملاك النموذجية بذمارانطباعي عن العيد الوطني الــ16عاماَ لقيام الجمهورية اليمنية كنطباع أي رجل شريف غيور على وطنه ومحب لكل ذرة من ترابه الطهور ويتجدد علينا العيد هذا وله نكهته الخاصة حيث سيتم إحياءه في ثغر اليمن الباسم وعروس البحر الأحمر ( الحديدة )وهذا التشريف بحد ذاته يعد تشريفاَ للمدينة التي يقام فيها العيد .لعل أهم وابرز التحولات التي شهدها الوطن خلال الــ16عاماَ من الوحدة المباركة فيما يأتي:-1-النقلة النوعية في الجانب الديمقراطي: حيث شهدت البلاد خلال السنوات الماضية نقلة نوعية وحيوية بعد الحكم الشمولي واتفح ذلك من خلال الانتخابات النيابية والمحلية بالإضافة إلي الحرية وخاصة حرية الرأي والرأي الأخر حيث أفرزت الديمقراطية العديد من الأحزاب والتنظيمات السياسية والنقابات و...وظهرت العديد من الصحف والمجلات متعددة الرؤى والأفكار .2-في الجانب الخدمي: شهدت الجمهورية اليمنية خدمات شتى يصعب حصرها في هذه العجالة وينصح ذلك جلياَ للعيان حيث لا ينكر تلك الخدمات إلا الجاحد ولعل أهم تلك الخدمات الحيوية ربط محافظات الجمهورية بشبكة من الطرق التي سهلت الانتقال والتنقل بين أرجاء المحافظات اليمنية وخاصة تلك الشبكات في المحافظات الشرقية أما في _- -جانب التعليم فيكفي الوحدة المباركة فخراَ إنها أنشاءت العديد من الكليات في التخصصات المختلفة حيث غدت الكليات المنتشرة في ربوع الوطن الحبيب وكذا التوسع الهائل في مدارس التعليم الأساسي والثانوي للذكور والإناث . -كما شهدت البلاد خدمات كثيرة وناجحة في جانب المواصلات والاتصالات السلكية واللاسلكية حيث أصبحت من أفضل الخدمات على مستوى الشرق الأوسط .-وكذلك خدمات في الجنب المياه والصرف الصحي في المدينة والريف على السواء .-أما في الجانب الصحي فأشيد بتلك الحملات الوطنية الناجحة التي قامت بها الوزارة ومكاتبها في عموم المحافظات كحملات التحصين ضد شلل الأطفال والحلة الوطنية لمكافحة الحصبة .....وغيرها .وحقيقة أقولها إن الوحدة المباركة المثمرة لنضالات شعبنا اليمني وقيادته الحكيمة ولو لم يكن من ثمار الوحدة المباركة سوى ألتم الشمل بين الأسرة الواحدة لكان ذلك كافياَ.- عبدالله البداي ، عضو الهيئة الإدارية العامة لنقابة موظفي جامعة ذمارالـــ22مايو 90م تاريخ نأصل في الذاكرة اليمنية إذ لا يمكن محوه من عقل مواطن يمني ولا تجد احد من مواطني الجمهورية اليمنية لا يعرفون عن هذا التاريخ شيوخ وعجائز شباب وشابات فتيان وفتيات .إنا الوحدة اليمنية هي محل فخر واعتزاز لكل أبناء الوطن وهى مصدر قوتهم ومنبع حبهم ومعين عطائهم وإخلاصهم وتضحياتهم لهذا الوطن الغالي هذه الوحدة عزيزة علي قلوب أبناء اليمن وهو البلسم الذي جعل لهذا الوطن بريقاَ وأصالة ذكرى عزيزة وغالية ونحن نحتفل بهذه الذكرى خاصة وإننا من الجيل الذي لم يتربى طويلاَ في ظل التمزق بل عاش معظم عمره في ظل وحدة وطنية جمعت شمل البيت الواحد ولأنني واحد من هذا البيت وابناَ لم يعرف إلا الوحدة فلم أرى إلا كل خير والمحبة والتسامح في هذا الوطن ولم اعرف عن ذلك الزمن المقيت (عهد التشطير )إلا مما يحكيه لي احد معاريفى الذي عاش في جنوب الوطن خلال السبعينات والثمانينات وكيف كان يتهم المواطن بالعمالة لأنه من الشطر الآخر إن الوحدة اليمنية عظيمة بكل المقاييس واستطاعت أن تجلب معها كل الخيرات حيث جاءت معها المشاريع التنموية التي عمت أجاء الوطن ووصلت إلي بطون الأودية والسهول وأعالي قمم الجبال والمرتفعات ثم إنها جاءت ومعها الديمقراطية بكل ما تحمله هذه الكلمة من دلالات ومعاني انتخابات نيابية ومحلية ورئاسية واستفتئات حرية الصحافة حرية التعبير حرية الرأي إننا بفضل هذه الوحدة الذي قاد مراحل تحقيقها الأخ رئيس الجمهورية نعيش فعلاَ في عهد العطاء والتنمية ولنا بإذن الله مستقبل مشرق .- عبدالله حمود دلامة إن احتفالنا بالعيد الـ16للوحدة احتفال ليس كأي احتفال فالمناسبة عزيزة وغالية عل كل يمني ففي هذا اليوم أعيد النصف من الروح للجسد الواحد وفي هذا اليوم حفظت كل المراهنات على الوطن وتوقف نزيف الدم والمال وكبر الوطن ارض وإنسان ..واستحق المواطن اليمني احترام الآخرين له وهذا اليوم العظيم لم يأتي مصادفتاَ أو تحصيل حاصل بل بجهود الشرفاء والمخلصين حيث كان هماَ وهدفاَ على مر السنين وتنشاء الأقدار إن يتحقق هذا اليوم على يد موحد الوطن ويأتي نهضته المشير على عبدالله صالح وحقيقة ان الــ22 من مايو عيد له مذاق أخر فمن اجله واستمراره سارت الجموع العظيمة من خيرة أبناء الوطن فداَ للوحدة وانهاراَ من الدماء الزكية لأنبل رجال الوطن اثر عملية الانفصال التي أحدثها الرفاق ومن ساندهم من المأجورين من رضوا الخيانة والعمالة وتفننوا في إلحاق الاذي بالوطن والمواطنين عبر مراحل كثيرة وقد استطاع الوطن رفض هؤلاء ورماهم في مزبلة غير مأسوف عليهم غير إن احتفالنا بهذه المناسبة هذه الأيام ونحن على أبواب انتخابات رئاسية ومحلية ونرى ونسمع أصوات نشاز تدغدغ المواطن وتستقل بعض السلبيات والممارسات لتقول للناس إذا كانت هذه هي إفرازات الوحدة فنحن في غنى عنها .. نقول لهؤلاء لا شك إن هناك أعمالا غير مسئولة وممارسات غير قانونية يقوم بها البعض هل الوحدة هي السبب بالطبع لا وألف لا القانون كفيل بملاحقة أي عابث ولن يستمر.الحال كما هو عليه والفساد والمفسدين في كل مكان تستطيع الدول ذات الإمكانيات الكبيرة ان تطهر بلدا نهائياَ من هذا الوباء ولكن تختلف النسبة من شعب لأخر اعتقد ان المعارضة وهي تتبنى الهجوم الشرس الغير مبرر والغير منطقي والخارج أحيانا عن نطاق اللياقة والدب والغير المسئول تفقد مصداقيتها واحترامها ..فالمواطن أمسى يعرف تماماَ ان هناك اختلالات وان هناك فساد الخ وكل مسئولي الدولة يتحدثون عن ذلك ولكن وبوتيرة الرجال الشرفاء وتعاون الجميع سيتم القضاء على هذه الظواهر السيئة وكم ننحن سعداء عندما تكون المعارضة مسئولة تعمل بدافع وطني وتقدم برنامجاَ وطني صادق. تبين فيه الدواء ونصف الدواء عند ذلك سيكون الجميع مع المعارضة وستكون الانتخابات هي الفيصل صدقوني نحن في حاجة صادقة وطنية مسئولة من الداخل تراعي هموم ومتطلبات السواد الأعظم من الناس أما معارضة اليوم فهي كوكتيل غير مرغوب فيه أما رفيق كل مهمة كيف يتحقق الانفصال أو تمزقت لا نعرف ماذا يريد أو أمامي يعيش في أوكار السفر القديم أو قومي يتغنى بأفكار قد أكل الدهر عليها وشرب أي معارضة هذه التي يتسكع روادها على الأبواب السفارات لطلب الكسب غير المشروع وهات من قروش وهات من إساءة للوطن والمواطنين ما حوائجنا اليوم بان تكون أيادينا متشابكة وقوية حتى نبني وطن قوي نفاخر فيه بين الأمم إن احترمنا القانون والدستور وتوقيف كل عابث يجب أن يكون هدفاَ للجميع المعارضة ترتكب أخطاء كبيرة في حق الوطن هي التي تلمع السلطة أو الحزب الحاكم من خلال اختلاق المشاكل وافتعال الأزمات وتقسيم الأشياء وتجعل من الحبة قبة . ولكن لو كانت المعارضة صادقة في طرحها وبأمانة ومسئولية اقسم إن لن يكون هنالك فاسد وكيف يستمر الفساد وهنالك عيون تلاحقه وتتعامل مع السلطات تعامل شريف ونزيه هل الرئيس يرغب في بقاء أي فاسد ثبت بالدليل القاطع فساده وعبثه طبعاَ لا لان الرئيس والحكومة ضد الفساد مهما كبر وليس هناك من هو اكبر من الدولة عيد مبارك وكل عام والجميع بخير وللمعارضة نقول إذا لم تكن جزء من الحل فأنت جزء من المشكلة الكذبة كره ثلجية تكبر كلما دحرجتها ..ومن استحلى رضاع الكذب عسر فطاق مبروك لشبنا اكتشافات النفطية الجديدة ونقول لكل فاسد وعابث كفى فرحبوا علينا القوم بسلوككم وتصرفاتكم تطاوله الأقزام . - محمد على البسمي، مدير مكتب التربية والتعليم بمديرية ذمارتغمرني فرحة كبيرة جداَ بتجاوز الوحدة اليمنية عقد ونصف ومن عمرها وهي ثابتة الأركان قوية الأسس شامخة يفتخر بها كل يمني شريف في أي بقعة من ارض اليمن الحبيب وهذا يدل على قوة اليمنيين في الحفاظ على هذا المنجز الغير عادي والحلم الطويل الذي تمنى تحقيقه أبائنا وأجدادنا وأسلافنا من قبل وتم تحقيقه على يد ابن اليمن البار المشير على عبدالله صالح صانع الوحدة ومحقق الأماني لكل أبناء اليمن ولا نبالغ_مهما قال الضعفاء إن تحقيق الوحدة والحفاظ عليها قد كلف الكثير والكثير رغم ذلك فكل شيء يسير في طريقه فالوحدة دائمة مهما كان الثمن ومسيرة الخير والعطاء مستمرة وبإمكانيات اليمن القليلة ينمو الوطن وتنمو منجزاتها .- محمد حفظ الله محمد حسين ، مسئول المتابعة الميدانية بمديرية ذمار الوحدة اليمنية المعجزة التي انتظرها اليمنيون منذ قرون وهم يحلمون بهذا اليوم الذي يجتمع شمل بين أبناء الوطن الحبيب وشاء الله إلي أن تكون الوحدة اليمنية علي يد الرجل العظيم الذي سجل اسمه التاريخ ودخل التاريخ من أوسع أبوابه لجهوده المخلصة التي بذلها وسعيه المشكور الذي به نال هذا الشرف وهذا الوسام الذي تعمق في كل قلب يمني يحب وطنه هذا الرجل الذي عجز الإنسان أن يعبر عن شخصه النادرة فقد دفع اليمن إلي الأمام بعد أن كان معدوماَ وهذا مثال لكل المحبين لوطنهم .- زيد على الموشكي ، مستشار مدير مكتب التربية والتعليم بذمارعندما يهل علينا صباح 22مايو من كل عام تزداد قلوبنا فرحة وتبتهج اليمن أيام ابتهاج لان هذا اليوم دخل في سجل التاريخ بل دخل في السجل ايضاَ صانع الوحدة اليمنية الأخ الرئيس على عبدالله صالح حفظه الله فهو رجل التاريخي العظيم الذي حقق لليمن وللثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر هدفها الأسمى هو توحيد اليمن كيف لا وهذه الذكرى تبدامن مع وحدة ألمانيا والذي كان من المستحيل إن ينهدم سور برلين ولكن إرادة الله سبحانه وتعالى وبعد توحيد اليمن حكومة وشعباَ تداعى سور برلين وهذه هي حكمة القائد فكل إجلال وإعزاز نفخر بهذا المنجز العظيم إلي المزيد من العطاء في ظل الوحدة اليمنية يا أبو احمد.- الشيخ ناصر مقبل اليعري قبل قيام الثورة المباركة عانق شعبنا الحرمان وقسوة التشرذم والتمزق فجاءت الثورة لتنهض أمال اليمنيين من جديد وتتوحد مشاعرهم نحو هدف سام وغاية نبيلة هي الوحدة اليمنية الحلم الذي راود النفوس طويلاَ والذي فيض الله تبارك وتعالى لها من أبناء الأمة اليمانية رجالاَ مخلصين هم أحفاد حمير وذو يزن واسعد الكامل وتبعاَ يمانياَ عظيمناَ يمضي الخير في ركابه بالحكمة والحنكة قاد الوطن نحو الوحدة المباركة في 22من مايو 90م المعجزة التي تحققت في زمن انعدمت فيه المعجزات وكان تحقيقها في البداية لمرحلة جديدة في تاريخ اليمن الحديث ها نحن اليوم وبد مضي 16 عاماَ من عمرها ننعم في رحاب خيراتها ومسيرتها المباركة أمنا واستقراراَ ورخاءَ وحرية وديمقراطية مسيرة رسم ملامحها وارس معالمها باني صرح اليمن الحديث صانع الوحدة اليمنية وربان سفينة الوطن المشير على عبدالله صالح والذي سجل التاريخ والتاريخ لا ينسى عنه انجازات خالدة ومنجزات عظيمة شامخة شموخ الجبال والرواسي تزخر بها الربوع اليمانية سهولاَ وجبالاَ ريفاَ وحضراَ وبها نفخر وتفاخر الزمن والتاريخ .- عبد الجبار احمد المقولي ان للمهمات الكبيرة والمواقف الصعبة والمنجزات العظيمة رجالها القادرين على حملها والقيام بها ومواجهاتها في كل زمان ومكان و عظمة المنجز من عظمة بانيه ولا يخلد في أذهان الناس إلا ما يهم وينفع الناس لقرون طوال وله اثر طويل في الحياة لا يموت المنجز بموت بانيه وإنما يبقى راسخاَ مخلداَ في حيلة الأجيال المتعاقبة تكتب عنه الشعوب والأمم كما كتب وتخلد منجز اليمن العظيم وهي الوحدة اليمنية أرضا وإنسانا ومهما تحدثنا عنه فلن نعطى هذا الهدف الثوري حقه ولن نعطى من بناه مقام نوفي به حقه من الشكر والثناء ولا كن نحن نحب نكتب عنه ونحن فيه نعاصره ومن حسن حظنا ان الوحدة تضع في زمننا ومن حسن حظنا ان نرى من بناها ووحد الشعبين ونكتب عن قائد عظيم صنع التاريخ وبنا شعب واستحدث امة حديثها وعظمة هذا القائد تكمن في ما صنع فشكراَ له مع كل منجز وفي كل عيد. < نبيلة عبدالله الضبعي، ضابط مشاريع الحماية الاجتماعية صندوق التنمية الاجتماعي انطباعي عن الوحدة اليمنية بعد قيام ثورتي سبتمبر وأكتوبر وجلاء أخر مستعمر بريطاني عن ارض الوطن في نوفمبر ظهرت إمكانية فعلية لإعادة تحقق الوحدة اليمنية وهذا من ضمن أهداف الثورة اليمنية إعادة تحقيق الوحدة اليمنية لتكتمل سيادتها اليمنية على جميع أراضيها براَ وبحراَ وجواَ ولتحقيق الاستقرار والتنمية إن انجاز هذا الهدف النبيل للثورة اليمنية قد تم بتقديم تضحيات كثيرة من الشهداء وبنضال أبناء اليمن الشرفاء ويحتفل بهذا المنجز العظيم أبناء اليمن قيادة وشعباَ في 22مايو من كل عام تخليداَ وتقديراَ للتضحيات الغالية والنفسية التي بذلت من اجل لنجازها والعمل على الدفاع عنه .ابرز التحولات التي شاهدنها خلال هذه السنوات :--أعطت الشعب اليمني دفعه قوية لترسيخ النظام الديمقراطي القائم على التعددية السياسية .-تعتبر خطوتها مشجعة نحو تحقيق الوحدة العربية .-توفر إمكانية أفضل في الدفاع عن اليمن وأمنها واستقرارها. -توسع في النشاط الاقتصادي والاستثماري يحل مشكلة البطالة .-التحسن المستمر في الخدمات الصحية والتعليمية .-الاهتمام ببناء القدرات للمؤسسات الحكومية والمنظمات الغير الحكومية .-تعزيز قدرة المجالس المحلية .-تقديم خدمات البينية التحتية للمناطق النائية .- محمد محمد الراعي، مدير مدرسة 22مايو بذمارنشكر لكم تفاعلكم ونعتبره حرصاَ على توطيد عرى الوحدة الوطنية وفيما يتعلق بسؤالكم عن الانطباعات حول الوحدة ومسيرتها الظافرة ففي الحقيقة الوحدة تعني لي الحياة بكل معانيها الحياة الكريمة الآمنة المستقرة تعني لي الوجود الحي ذلك إن التشرذم لم يعد سمه العصر الذي يعيش فيه فالعالم المختلف من حولنا قد صار متوحداَ فما بالكم بشعب واحد وارض منذ الأزل لقد حاول الاستعمار الخارجي تفكيك هذا الوطن وتجزئته إلى كاينات ضعيفة وقد استطاع في فترة من الفترات لكن لحمة الوطن عادة اقوي بفضل خيرة رجال اليمن وفي مقدمتهم ربان السفينة اليمنية الرئيس على عبدالله صالح هذا الرجل الذي سيظل التاريخ اليمني يذكره بكل إجلال وتقدير وجرى بنا الحافظ على هذا المكسب وان لا ينتج الفرصة لكل المخربين من تضرره مصالحهم الشخصية فراجوا يروجون لأفكار لم تعد موجودة إلا في أذهانهم أما الوحدة فقد صارت راسخة رسوخ الجبال الشامخة واليمنيين كل اليمنيين سيحموها بكل غال .- عبدالله احمد على، مختص التحفيظ بمديرية ذمار الوحدة اليمنية من المنجزات التي حققها شعبنا العظيم بدماء وثقت الوحدة عام1994م ولقد استطاع فخامة الرئيس على عبدالله صالح بالنهوض بالوطن إلي مراتب علياء والكثير بالعمال منها :--مشاركة اليمن في المنتديات العربية والعالمية .-مشاركة اليمن في المؤتمرات الإقليمية والعالمية .-السعي إلي جذب المستثمرين والاستثمار داخل البلاد والسعي إلي يمننة الوظائف في القطاع العام والخاص والمختلط .-تطوير القطاع السمكي والسعي إلي التجديد الدائم في هذا القطاع .- على محمد التعزي، موجه جغرافيا - ذمارلقد مثلت الوحدة اليمنية ذروة انتصار إرادة شعبنا علي ليل التشطير ومنحت المواطن اليمني العزة والكرامة وبها رفع هامته بكل ثقة واقتدار وأصبح اليمن بزعامة فخامة الرئيس على عبدالله صالح نبراس هدى ومثلاَ يحتذي به لدى الشعوب التي تعاني من نير الاستعمار والتشرذم واثبت اليمن بأنه يمن الحكمة والإيمان وتخطى الصعاب والمكائد والمؤامرات التي كانت تحاك ضده فقاد السفينة ربانها الحكيم فأوصلها إلي بر الأمان .- عبده محمد إسماعيل محي الدين، رئيس قسم المتابعة بمديرية تربية ذمار تعد الوحدة اليمنية مؤشراَ على انتقال اليمن عصر الانفتاح والتطور تحت قيادة المشير على عبدالله صالح الذي بذل كل جهده لإرساء قواعد الوحدة اليمنية إذا أثرت الوحدة اليمنية علي شخصية الفرد اليمني وأداء إلي إنماء شخصية التي تنطلق من فلسفة التوحد لا الانقسام والانسجام لا الاختلاف هكذا هي الوحدة اليمنية بعيون أبناء اليمن لغداَ أفضل تحت شعار لا للانقسام والانعزال والاختلاف نعم للتوحد والاندماج واتفاق الرأي .- حمود على الهمداني، مختص الأنشطة بمديرية ذمار لقد تمت الوحدة اليمنية في الوقت الذي بداء فيه عصر التفكك على سبيل المثال انهيار للاتحاد السوفيتي والوحدة اليمنية منجز عظيم حققه فخامة المشير علي عبدالله صالح بجهود الأوفياء من هذا الشعب المناضل العظيم ولا يزال يسن جاهداَ لنهوض اليمن والوصول إلي بر الأمان من خلال بعض الأعمال منها:--رفع مستوى القطاع السمكي والقطاع النفطي والصناعي .-جذب الانتماء الخارجي إلي داخل البلاد وتفاعيله .-مشاركة اليمن في المحافل الدولية وإنعقادات في مؤتمرات خارجية .