قرأت لك
الْحَياةُ الحَقيقيّة تُسافِر والسّفَر حُلْم. عَلى خطْوات كَمْ تاجِرٍ، وكَمْ مُرْسَــلٍ، وكَمْ سَيّــدٍ للْحَرب؟ أيْن نَحْن تَحْت خطّ الْقِوى الْمُنْهارة في سيّارة جيب تنْبعِثُ منْها الأصوات وتترنّح بالدّاخِل في إيقاع عالَمٍ آخَر ـ عَالَم الْهِياج الإلكتروني نحْن الّذين نُوجد هُنا دُون أنْ نكون كذلك؟