راوح محمد راوح عبداللهمن منا لا يعرف أسرة كرد المشهورة في محافظة لحج بفنها الغنائي الأصيل بأنواعها الفنية منذ القدم أن هذه الأسرة الغنائية التي أنجبت أجيالاً فنية غنائية حتى يومنا .. وعلى رأسهم الفنان الشهير رئيس وقائد الفرقة الموسيقية اللحجية الأستاذ صلاح ناصر كرد ، الذي لعب دوراً كبيراً في صقل عدد من نجوم الفن مثل الفنان فيصل علوي سعد والفنان عبدالكريم توفيق والفنان فضل كريدي وحسن كريدي وغيرهم .وكذا الفنان المسرحي محمد احمد عبدالله كرد . أن هذه الاسرة من الصعب جداً أن ننسى تاريخها الفني الغنائي الرابع والجميل فهي التي انجبت حالياً هؤلاء الفنانين الموهوبين الصاعدين كعلاء عبده سعيد كرد .. ووضاح عبده سعيد كرد . وأحلام محمد سعيد كرد وحيث كانت بدايتهم الغنائية عبر المدرسة تم بعدها شقو طريقهم الى الأفضل با اعتبارهم كالينابيع الملهمة تحية لفنهم وينبغي الاهتمام بمواهبهم الفنية الغنائية التي جعلوا لها حضور لأخت في الأغنية اليمنية اسعد المستمعين الذين أعجبوا بفنهم وأصواتهم الرقيقة والجميلة الرائعة فالكلمات التي يغنوها تجدها بتعابير وضاءه برقة ملفته في أصواتهم المتميزة والمبدعة فأنهم من اهم المواهب اليمنية لكونهم من المواهب النادرة وأغانيهم المتعددة بكل الألوان الغنائية اليمنية الجميلة وأصواتهم تخطف الأذهان قبل الإبصار والعقول ثم القلوب وهم في هلز السن المبكرة كالنجوم عاليه ووضاءة تلفت انظار مستمعيهم با أصواتهم الشجية الرائعة وهؤلاء النجوم الكل أعجب بفنهم أعجاباً والهاماً ان هؤلاء المواهب الشابة أصبح لهم صولات وجولات فنية تعجب كل محبيهم في كل أرجاء الوطن ، فالحقيقة لابد أن تقال عنهم لكونهم من أسرة فقيرة غنائية فنية معروفة في محافظة لحج وهي اسرة كرد الغنية عن التعريف الصاعدة أصبح محبوهم وفي لحضة وجيزة مشدرين لسماع ومتابعة هذه المواهب الفنية الصاعدة بعطائهم المبدع , والبارعين في أدائهم الجميل والذي يحضى لدى المستمعين بالاحترام والسمعة الجيدة ، لقد اثبثو قدراتهم في المجال الفني الغنائي وقد غنو ايضاً عبر شاشة التلفاز والإذاعة وايضاً شاركوا خارج الوطن وسجلو اشرطة غنائية عاطفية لشركة 13 يونيو في تعز ان حبهم في قلوب جماهيرهم المتدوقة لفنهم الشجي والرائع كما انهم شاركوا في احياء كل المناسبات الوطنية وغيرها الذي تنظمها وزارة الثقافة بفروعها في محافظة لحج وعدن وغيرها من محافظات الجمهورية اليمنية ان هؤلاء المواهب الشابه ابناء كرد الدينا يتربعون على عرش النجاح بجداره منقطعة النظير انهم بمتابة ثروة فنية غنائية لا تعوض وباصالتهم بالفن اليمني وانطلاقتهم في فترة قصيرة من الزمن يجب الاهتمام بهم من قبل مؤسسات الدولة والحفاظ عليهم وغيرهم من المواهب الشابه المبدع وتكريمهم اللائق .