قرات لك
ما عادَ في الأحلامِ متّسعٌ إلى ثوبٍ جديدْ قد ماتتِ الأثوابُ لا طعم لعيدْ صحراءُنا صارتْ رخامْ و خيامنا دُهستْ على دربِ السلامْ ما عادَ في أرضِ المرايا للخيولِ حظيرةيا ابن الوليدْ فضّوا بكارةَ سيفكَ العذريِّ في حربِ الأنا لا ناقةً فيها لصوتِكَ أو جَملْ و رَحَلتَ بعدَ الميتةِ الأولى شهيدْ