14 أكتوبر تستطلع آراء المواطنين حول يوم الديمقراطية الـ (27) من أبريل
[c1]*يوم الديمقراطية أصبح نهجاً وخياراً يمانياً وأحد ثوابت وطن (22) مايو[/c][c1] *(27) أبريل بوابة اليمن نحو صناديق الديمقراطية والاقتراع الحر [/c]متابعة /عبدالله الضراسي :ت / علي محمد فارعاصبح يوم الـ (27) من ابريل من كل سنة ، احدى ثوابت وطن 22 مايو 1990م لانه يعني فيما يعني تحسين الديمقراطية عبر بوابات وصناديق الاقتراع كآليات العمل الديمقراطي لنهج وطن الـ 22 مايو 1990م والذي جاء تجسيداً لنهج قائدها الرمز الوحدوي فخامة الاخ الرئيس / علي عبدالله صالح بكونه جاء عبر بوابة هذه الديمقراطية.[c1]خيار لا رجعة فيه[/c]_ الاخ / محسن علي ناجي النقيب - وكيل محافظة لحج قال بهذا الصدد : ثمة أمور وقضايا تدخل في نطاق العملية السيادية مثل حدود الوطن وثرواته ومعالمه التاريخية قضايا من ثوابت معالمنا لا نقاش فيها ولا حوار لانها مناطق ثابتة يمنية الاصل والمنشأ .. وهكذا الحال مع ديمقراطية وطن 22 مايو 1990م حلم اليمن الاستراتيجي والذي اصبح واقعاً مجسداً بفضل قيادة وحنكة الاخ الرئيس القائد الرمز / علي عبدالله صالح ومعه تصبح ديمقراطية الـ 72 ابريل خياراً وطريقاً وبوابة نحو صناديق الديمقراطية آلية يمانية تدخل ضمن ثوابته الاساسية والتي لا رجعة عنها لانها اصبحت قضية يمانية لا تنازل ولا تراجع وترتقي بفضل وطن 22 مايو 1990م الى مصاف ثوابته السيادية .[c1]يوم عزيز على قلوب اليمنيين[/c]_ الاخ / علي عبدالوهاب الخطيب قال بهذا الصدد : يوم الـ 27 من ابريل ، اصبح يوماً عزيزاً على كل ابناء الشعب اليمني لانه في مثل هذا اليوم ترسخت الديمقراطية ومعه الاستحقاق الديمقراطي في اختيار الشعب لممثليهم وفقاً لمبدأ التعددية السياسية ومبدأ التداول السلمي للسلطة ، والذي أرسى دعائمه في ظل زعامة ابن اليمن البار فخامة الاخ الرئيس / علي عبدالله صالح وهو التقليد الديمقراطي الذي افرز معالم وسياسات وآليات عمل ديمقراطية.[c1]ديمقراطية البناء والتغيير[/c]_الاخ / حسين عبدالحافظ الوردي قال بهذا الصدد : كما هو معروف فان البعض يربط نفسه بهذه العملية السياسية والاجتماعية والتنموية افراداً وانظمة وكأنها وصفة فنية وتقنية ومهنية يمكن شراؤها من بقالة السياسة والشعارات البراقة والنتيجة ان هذا المبدأ المرتبط بجملة مواصفات اكد الواقع العربي استحالة تطبيقها في ظل عدم تناغمها مع آلياتها العملية والمتمثلة بجملة ضوابط ديمقراطية عملت بلادنا ممثلة بنهج قيادتنا السياسية ممثلة بزعامة الاخ الرئيس / علي عبدالله صالح على تأكيد ومصداقية نهجنا عندما ترك للشعب تقرير مصيره بنفسه عبر صناديق الاقتراع .لهذا فان ديمقراطية وطن 22 مايو 1990م العظيم ناجحة وصادقة لما بذله قائدنا ورمزنا من جهود لتأكيد اهمية نهج التعددية السياسية وسلمية والتداول السياسي للسلطة .[c1]يوم خروجنا من المأزق[/c]_ الاخ / منصور عوض السروري قال بهذا الصدد : هذا اليوم عكس ويعكس نجاح شعبنا بخروجه من الخضوع لخيارات صعبة عرفها شعبنا بأيام المآسي عندما شهدنا انماطاً من الانقلابات حددت مسارات معينة في حياتنا الصعبة بحكم غياب نهج التوجه الديمقراطي الذي عرفناه لاول مرة في الـ 72 ابريل كتقليد ونهج وأكد اهميته فخامة الاخ الرئيس / علي عبدالله صالح واصبح فيما بعد من ثوابته .[c1]نهج اليمن السعيد[/c]_الاخ / علوي البار قال بهذا الصدد : ان يوم الـ 72 من ابريل عكس رجوعنا الى مبدأ اكد مدى نجاح اليمن في تعزيز مكانتها عندما ربطت ملامح مستقبلها وعهدها القادم بتقرير مصيرها بواسطة ابنائها عندما جاء زعيم هذه الامة فخامة الاخ / علي عبدالله صالح من بين جماهيرها الذياكد مدى اهمية ربط مصير هذه الامة بالديمقراطية لانها مستقبله وطريق تطوره .[c1]نبراس 27 أبريل[/c]_ الاخ / عصام أحمد شاكر قال : انه صحيح ان الامم لا ترتبط مصائرها ومستقبلها بالافراد لكون التاريخ تحركه جماهير الشعب ولكن هذه الجماهير لا تنجح الا عبر (هاديها) ونبراسها وكانت ديمقراطية ونهج القائد الرمز هي نجاح مسيرة التحولات في يمن (22 مايو 1990م) بزعامة القائد الرمز وبه اكدت الديمقراطية اهميتها لتفاعل الجماهير مع قائدها الرمز للبناء والتطور .[c1]أكبر مقياس[/c]_ الاخ / موسى القاضي اكد بأن ما اقدم عليه الاخ فخامة الرئيس من مبدأ عدم ترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية القادمة اكد به مدى عدم رغبته في (حكر) نظام تداول السلطة السلمي في ملعب واحد لهذا ترك باب التعددية مفتوحاً على كل الاتجاهات لتأكيد نهجه وخياراته الديمقراطية .