*سبق ان كتبت موضوعين في (14 أكتوبر) في عددين متباعدين، كان الأول يتناول تحليلاً لمباراة المنتخب مع السنغال، موضحاً السلبيات التي وقع فيها منتخبنا، وكيفية تفاديها في مبارياته المستقبلية منها (التجريبية) .. وفي خليجي (20) القادمة.أما الموضوع الثاني فكان عن شد أزره (نفسيا) تحت عنوان (نصائح .. وليس ضغطاً) وقد تلقيت للأمانة ردود فعل من بعض زملائي ومنها من خارج اليمن ومنهم عن طريق الرسائل التلفونية (SMS)، تستحسن ما كتبته .. ومنهم من تساءل مازحاً: هل سيحقق المنتخب اليمني شيئاً يذكر؟!!فأجبته: لمَ لا .. نحن أهل ثقة .. نحن سادة هذه اللعبة في الجزيرة العربية منذ القدم .. الملعب ملعبنا وبين جماهيرنا .. والجهد مبذول .. والمليارات صرفت وسوف نقدم ما قدم منتخب قطر .. ومنتخب الإمارات ومنتخب عمان كل في دولته .. حينما اقيمت دورات الخليج في دولهم.فقال” مازحاً: (سنرى)!!شبابنا لايقلون كفاءة .. ومهارة .. وإصراراً وعزيمة وولاء لوطنهم.إذاً ماذا أنت فاعل يا منتخبنا؟؟نرفع بكم رؤوسنا إلى السماء .. ام ندفنها تحت الثرى؟منتخبنا في مباراته مع أوغندا وقع في الشوط الثاني خاصة بنفس السلبيات التي وقع فيها أمام السنغال .. وخاصة من ناحية (اللياقة البدنية) ولمعرفة المزيد عليهم العودة إلى ما كتبته في الموضوعين السابقين المذكورين آنفاً.* شكر وتقدير لمحافظي عدن وأبين .. لما بذلاه ويبذلانه مع رجالهما المخلصين من جهد في سبيل إظهار المدينتين بالمظهر اللائق امام ضيوفنا وإخواننا الأعزاء راجياً منهم الاستمرار والحفاظ على تلك المكتسبات التي انفقت من اجلها المليارات بالاستمرار في تحسين الشوارع الخلفية كما أحب أن ألفت نظرهما إلى منع المتسولين في الطرقات والمساجد تحسيناً للمظهر العام.* الأخ محمد سعيد سالم الناقد الرياضي البارز منذ عام 1970م حتى يومنا هذا .. والمعلق الرياضي المعروف بتعليقه الرياضي الفني والمثير للمشاهدين .. اختفى رغم أن عشاق الكرة بحاجة له .. أين هو من خليجي (20)؟! أم هو كغيره ممن مارسوا اللعبة من ذوي الخبرة والمعرفة والمخلصين والملتزمين قد جمدوا .. كغيرهم؟؟؟[c1]ملحوظة:[/c]للعلم الفرق الافريقية تلعب معتمدة على السرعة واللياقة البدنية والقوة الجسمانية.الفرق الآسيوية تلعب معتمدة على السرعة والأطراف (الأجنحة).الفرق الخليجية تلعب معتمدة على الركلات الحرة (تسبب الأخطاء من الخصم).