للتـأمـل
الدين عند الله المعاملة بحسب الحديث النبوي الشريف.. والله الجبار القوي، المتكبر، القادر، القاهر، المهيمن، غفورٌ لعباده ورحيم بهم.. فهو يغفر للعبد ما ارتكبه في حقوق الله الذي لا تضره معصيةٌ ولا تنفعه طاعة.. لكنه لا يغفر للعبد ما ارتكبه من ظلم في حقوق الناس.فحقوق الإنسان عند الله أقرب إليه من حقوقه وهو الجبار، القاهر.. والتقوى عند الله هي أن يتقي عبد الله رب البرية في تعامله مع الناس .. وأن يخاف الله في حقوق الإنسان"ومن يتقِ الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب"صدق الله العظيم
