سطرت أحزاني حين رأيت تلك المناظر في جنوب لبنانأوجع القلب لنظر القتلى وتلك الدماء الزكية تهرق على التراب مثل الماء أو ارخص منه عندما ترى براءة الطفولة تتمزق اشلاء بين يدي وحوش ليس في قلوبهم مكان للرحمة بل ليس لهم قلوباً اصلاً !ويتمادى غول بني صهيون في العدوان ويتحدى !من دون أن يحرك العالم ساكناً بل يطل الاغبياء ليقولوا لأنفسهم للهمجية مايبررها !للوحشية مايبررها !للإجرام مايبرره !هل فينا من يرد عليهم بالبندقية ؟................ !إذا لانامت أعين الجبناء * الطالب / يوسف علي حسين الضباعي
عندما تتحول الأحلام إلى كوابيس
أخبار متعلقة