[c1]أكتوبر المقبل..إمارة دبي تستضيف ملتقى عالميا لطب الأسنان[/c] دبي / وام :تستضيف دبي خلال الفترة من 24 وحتى 27 أكتوبر المقبل ملتقى الاتحاد العالمي لطب الأسنان / اف.دي.آي.دبي 2007 / بمشاركة 20 ألف من قطاعات طب الأسنان كافة من جميع أنحاء العالم .وقد قام وفد رسمي رفيع المستوى ممثلا عن الملتقى برئاسة قاضي سعيد المروشد رئيس اللجنة المنظمة ل /اف.دي.آي.دبي 2007 / مدير عام دائرة الصحة والخدمات الطبية في دبي بزيارة الى الهند مؤخرا للترويج لفعاليات الملتقى حيث تم عقد مؤتمرين صحفيين دعا خلاله الوفد أطباء الأسنان والعاملين في القطاعات المتصلة في الهند للمشاركة في الملتقى.يشار الى أن الملتقى السنوي للاتحاد العالمي لطب الأسنان يلعب دورا مهما في تطوير طب الأسنان وهو يقام سنوياً في عدد من المدن المختلفة حول العالم ويتضمن عناصر عدة منها البرنامج العلمي وهو حدث تعليمي يشارك فيه متحدثون من حول العالم ويركز على آخر التطورات العلمية في قطاع طب الأسنان .كما يتضمن البرنامج العلمي ورش عمل متخصصة ولقاءات للتوعية حول صحة الفم.ويقدم معرض طب الأسنان الدولي آخر تقنيات طب الأسنان والمعدات والمنتجات الحديثة ..كما يضم الحدث برلمان طب الأسنان الذي يجمع نحو 350 ممثلا من جمعيات أعضاء في الاتحاد الدولي لطب الأسنان لوضع التوجهات الإستراتيجية للمنظمة وتبني سياسات تساهم في تطوير عالم طب الأسنان .ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]اليوم..وضع حجر الأساس لجسر يربط بين السعودية ومصر [/c] أبوظبي / وكالات :توقع مصدر مسؤول في الرياض أن يضع العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبدالعزيز والرئيس المصري حسني مبارك حجر الأساس لمشروع جسر يربط بين البلدين خلال زيارة الملك عبدالله إلى منطقة تبوك غدا السبت، فيما أودعت المملكة العربية السعودية وثيقة تصديقها على مشروع النظام الأساسي لمجلس السلم والأمن العربي لدى جامعة الدول العربية.وتقدر تكاليف الجسر بأكثر من 3 مليارات دولار، ويتم تمويله عبر تكتل من المستثمرين تقوده كل من شركة “الخرافي” الكويتية و”سعودي أوجيه” و”بن لادن”، وبتحالف من قبل الشركات المصرية بقيادة “المقاولون العرب”. وسيربط الجسر (الذي يستغرق إنشاؤه 3 سنوات) بين رأس حميد في منطقة تبوك شمال السعودية ومنتجع شرم الشيخ المصري، عبر جزيرة تيران بخليج العقبة بطول يصل إلى 50 كيلومترا.من ناحية ثانية، ذكرت وكالة الأنباء السعودية أمس أن المندوب الدائم للمملكة لدى جامعة الدول العربية السفير احمد عبدالعزيز قطان قام “بإيداع وثيقة التصديق لدى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية”. وأكد قطان حرص المملكة الدائم على دعم مسيرة العمل العربي المشترك وعلى الالتزام بتنفيذ مقررات القمة العربية، لافتا إلى أن “النظام الأساسي لمجلس السلم والأمن العربي تم اعتماده من مجلس جامعة الدول العربية في قمة الخرطوم السابقة”.في غضون ذلك، قررت السلطات السويسرية أمس منع الدعية الإسلامي الشيخ سلمان بن فهد العودة من دخول أراضيها. وأصدر مكتب الشرطة الفيدرالي بوزارة العدل السويسرية قراراً يحظر على الشيخ سلمان العودة، المشرف العام على مؤسسة الإسلام، الدخول إلى الأراضي السويسرية، واتهمته بأنه “أصولي، مقرَّب من أسامة بن لادن”. وهددت السلطات السويسرية الشيخ سلمان العودة في حال خرقه للقرار بالسجن لمدة تصل إلى ستة أشهر، أو غرامة مالية قد تصل إلى عشرة آلاف فرنك سويسري.إلى ذلك، قال سونتي بونياراتكالين رئيس المجلس العسكري الحاكم في تايلاند إنه حصل على تصريح لزيارة السعودية من رئيس الوزراء التايلاندي سورايود تشولانونت وحكومته في اجتماعهم صباح أمس وذلك لإصلاح العلاقات الثنائية التي توترت بسبب جرائم وقعت قبل عقدين تقريبا. وأضاف سونتي في تصريح للصحافيين “سأذهب بصفتي قائد الجيش ولن أتدخل بذلك في واجبات وزارتي الخارجية والداخلية” لكنه لم يحدد موعد الزيارة.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]دولة قطر تعلن إنشاء مركز "الدوحة الدولي" لحوار الأديان[/c] الدوحة / وكالات :أنهى مؤتمر الدوحة الخامس للحوار بين الأديان أعماله مساء الأربعاء الماضي في الدوحة، بعدد من التوصيات اعتبرها المحللون في مجملها أقل من مستوى الطرح الذي عصف بجلسات الحوار والنقاش التي دارت بين أتباع الديانات السماوية الثلاث على مدى أيام المؤتمر الثلاثة.ويرى المراقبون أن أهم ما يميز مؤتمر حوار الأديان هذا العام عن سابقيه هو خروجه بقرار بإنشاء مركز الدوحة الدولي للحوار بين الأديان، الذي يعول عليه أن يلعب دورا فاعلا وعمليا في المستقبل، بالجمع بين أبناء الديانات الثلاث ويسهم في تقليص المسافات بينهم.وأعلن في الجلسة الختامية عن تأسيس مجلس الإدارة المحلي للمركز برئاسة مدير جامعة قطر الأسبق الدكتور إبراهيم صالح النعيمي، فيما ضم المجلس الاستشاري للمركز سبعة أعضاء، ثلاثة منهم مسلمون وثلاثة مسيحيون ويهودي واحد.وأنيطت بمجلس إدارة المركز عدة مهام من بينها متابعة المؤتمر وإجراء البحوث والدراسات والتواصل مع المؤسسات والجامعات ومراكز البحوث المحلية والدولية.فيما تقرر أن يعقد المجلس الاستشاري اجتماعين على الأقل خلال العام الواحد، لمتابعة أعمال المراكز وبحث المواضيع التي تهم الحوار بين الأديان وتقديم الاستشارات والتحضير لمؤتمر الدوحة السنوي لحوار الأديان.
أخبار متفرقة
أخبار متعلقة