يا أم هذا حبي المخزون عصفور عصفور يبحث في ثنايا الليل والأوجاع عن نصفه المفقود وحبه الثاني في زمن الإنسان وقيمة الإنسان لحظة إحتراق الشهب بالليل المكحل بالدم المغدور بالأمس أتيت إليك وحيدا حاملا جرحي ضاع عمري في محطات السنين المجزأ أحمل حقلا خبأته في دمي « كان دمي لون الثورة الأتي »وكانوا يعدون ألف مقصلة وناروكنت أعد ضلوعي بنادق وثورة كنت وحدي وكانوا العواصم وكانوا الحصار وكانوا وكانوا
يا أم
أخبار متعلقة