صنعاء المسعودي من يصدق أن سعر أضحية العيد يتجاوز راتب موظف من ذوي الدخل المحدود، وربما موظف متوسط الدخل. فما هو الحل إذن؟!بعض المرافق جزاهم الله على عملهم سهلوها ربما للعيد، لكن للشهور التي تلي العيد لا أعتقد إلا أنهم صعبوها، فمسألة تقسيط قيمة كبش العيد تدل على التكافل الاجتماعي، لكن أن يتم تقسيط قيمة الكبش بعد رفعها إلى أكثر من خمسين في المائة فهذه مسألة احتكار واستغلال حاجة الموظف الغلبان الذي يريد أن يفرح أولاده ويعيد معهم مثل بقية خلق الله وقد نهى عنها الإسلام. وبمجرد أن ينتهي العيد يبدأ يكع الأقساط من لقمة عيشه وعيش أولاده.. فهل هذا هو التراحم؟!مجرد سؤال ليس غير! وا إسلاماه!
باختصار
أخبار متعلقة