ربماكان حلماًوالحلم غطاء ساتر وصمت ينزع إبداعيكنزع الريش من الطائروالحياء يعقد السنتيوطموحا يشعل أوردتيوأوجه إليه أسئلتيفوجدت فيها أشياء توقفني كالطفل الحائروطموحاً يرفع راياتهويصيح بأعلى أصواتهفغداً سيصبح موعداً نبني المستقبل والحاضر..والعقل حسام قاطعقبل الأهواء فبقى لامعحباً وحرصاً ووفاءًفسأبقى كالنجم اللامعفي وطني كالنورس ساجعفي أرضي على الموت ابايع ونمد العون من القادروطني والحب مزاج يدميلولاه ما خطا قلميعسلاً يشفينا من السقموحروفاً تدفع بالألم تدهش السامع والناظروطني لولاك ما كتبتكلمات ينظمها شعرييوقدها طيفك في البحرفتطير عبوراً بالبحركالنورس في هذا العصرعبر القارات إلى الشعرالطالبة/ سحر عبدالله احمدثانوية عبدالباري قاسم
آثار
أخبار متعلقة