[c1] عدد الفلسطينيين زاد سبعة أمثال منذ عام 1948 [/c] فلسطين المحتلة/14 أكتوبر/رويترز: أفاد جهاز الإحصاء الفلسطيني أمس الأربعاء عشية إحياء الذكرى الحادية والستين للنكبة أن عدد الفلسطينيين زاد لسبعة أمثاله منذ العام 1948 حتى نهاية العام 2008 .وأوضح الجهاز في بيان خاص في هذه المناسبة “تشير المعطيات الإحصائية أن عدد الفلسطينيين عام 1948 بلغ 1.4 مليون نسمة في حين قدر عدد الفلسطينيين نهاية عام 2008 بحوالي 10.6 مليون نسمة وهذا يعني أن عدد الفلسطينيين في العالم تضاعف منذ أحداث نكبة 1948 بسبع مرات.”وتوقع الجهاز أن يتساوى عدد الفلسطينيين واليهود في إسرائيل والأراضي الفلسطينية.وجاء في البيان “أما فيما يتعلق بالفلسطينيين المقيمين ما بين النهر والبحر فان البيانات تشير إلى أن إجمالي عدد الفلسطينيين المقيمين في فلسطين التاريخية بلغ نهاية عام 2008 حوالي 5.1 مليون نسمة مقابل نحو 6 .5 مليون يهودي.”وأضاف “وفي ضوء المراجعة الجديدة للتقديرات المتوقعة لعدد السكان بناء على نتائج التعداد العام للسكان والمساكن والمنشآت 2007 فانه من المتوقع أن يتساوى عدد الفلسطينيين واليهود ما بين النهر والبحر بحلول عام 2016 .”وأوضح بيان جهاز الإحصاء أن عدد اللاجئين المسجلين لدى وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين نهاية عام 2008 بلغ حوالي 4.7 مليون لاجئ يشكلون 44.3 في المائة من مجمل السكان الفلسطينيين في العالم يتوزعون بواقع 41.8 بالمائة في الأردن و9.9 بالمائة في سوريا و9.0 بالمائة في لبنان و16.3 بالمائة في الضفة الغربية و23.0 بالمائة في قطاع غزة.وذكر بيان جهاز الإحصاء الفلسطيني “أن عدد السكان الفلسطينيين الذين لم يغادروا وطنهم عام 1948 قدر بحوالي 154 ألف مواطن في حين يقدر عددهم في الذكرى الحادية والستين للنكبة حوالي 1.2 مليون نسمة نهاية عام 2008 .”ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]المجاعة تهدد حياة 19 مليون نسمة في القرن الأفريقي[/c] نيويورك/وكالات:حذرت الأمم المتحدة من أن المجاعة تهدد حياة زهاء 19 مليون نسمة في منطقة القرن الأفريقي بسبب أسوأ موجة جفاف وقحط تضرب المنطقة منذ عشر سنوات، إضافة إلى غلاء المواد الغذائية وغياب التمويل الكافي لتقديم المساعدات للأكثر تضررا.ويواجه خطر المجاعة 12 مليون شخص في إثيوبيا، و3.5 ملايين في كينيا و3.2 بالصومال، وتقول المنظمة الدولية إن هذه الملايين بحاجة ماسة إلى المواد الغذائية والمساعدات الإنسانية الأخرى.ولفت وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية جون هولمز في مؤتمر صحفي بنيويورك إلى أن هناك حاجة إلى مبالغ مالية كبيرة للوفاء بهذه الاحتياجات في العام الجاري.وأشار إلى أنه يدرك أن الظروف الاقتصادية الدولية لا تسهّل مطالبة المانحين بتوفير مبالغ إضافية، لكن سوء الوضع في المنطقة يبرر ذلك.ورغم أن الأمم المتحدة طلبت 984 مليون دولار للوفاء بهذه الاحتياجات عام 2009، فإنها لم تتلق حتى الآن سوى 34% مما طلبته.وفيما يتعلق بالوضع في إثيوبيا، أشار هولمز إلى أن البلاد تعاني منذ سنوات من الجفاف والقحط والزيادات في أسعار المواد الغذائية الأساسية، محذراً من تدهور الوضع خلال العام الجاري بسبب ضعف موسم الحصاد. وفي الصومال، يواجه نحو 24% من الأطفال دون سن الخامسة خطر سوء التغذية، وفي الشهر الماضي وحده قدم برنامج الغذاء العالمي مساعدات لما يقرب من 2.3 مليون شخص في البلد المحاصر ورغم ذلك مازالت الحاجة تستدعي الحصول على مزيد من المساعدات.ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]العراق يواجه كارثة مائية [/c] بغداد/وكالات:أقر مجلس النواب العراقي (البرلمان) قانونا يطالب فيه الحكومة بتضمين فقرة تضمن حصول البلاد على حصة كافية من المياه بأي اتفاقية شراكة مع أي من الدول المجاورة، بينما حذر أحد المسئولين من كارثة مائية بالبلاد هذا الصيف في حال استمرار هذه الدول بضخ المعدلات الحالية من المياه.وقال النائب كريم اليعقوبي، وهو عضو لجنة المياه بالبرلمان، إن مجلس النواب لن يصوت على أي اتفاقيات شراكة شاملة مع تركيا وسوريا وإيران في حال عدم إدراج بند فيها يؤمن حصة البلاد المائية في نهري دجلة والفرات.كما وصف الوضع المائي بأنه كارثي، وذكر أن العراق لا يستطيع اليوم تأمين كامل حاجته من المياه لأغراض الشرب والزراعة.وأكد أن عدم وجود اتفاقيات ثنائية مع هذه الدول كانت سببا في أن يستلم العراق حصصه المائية حسب رغبات الدول الثلاث المجاورة وبدون استثناء.من جهتها طالبت النائبة ندى السوداني بأن يقوم العراق بتفعيل اتفاقية الدول المتخاطرة ، وهي الاتفاقية الدولية التي تحكم العلاقة بين الدول التي تشترك بممر مائي واحد، وأشار وقال النائب رشيد العزاوي إن الدول المجاورة بحاجة إلى العراق كسوق لبضاعتها وبحاجة إلى نفطه، وهو بحاجة إلى المياه. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ[c1]جيش باكستان يطلب تفادي إيقاع خسائر بين المدنيين[/c] إسلام أباد/14 أكتوبر/رويترز: أمر قائد الجيش الباكستاني جنوده أمس الأربعاء بالعمل على ضمان بقاء الخسائر المدنية عند أدنى مستوياتها حتى لو كان ذلك يعني تعرضهم للخطر في الهجوم الذي يقومون به على مقاتلي طالبان في وادي سوات.وينظر إلى الهجوم في وادي سوات الذي يبعد 130 كيلومترا إلى الشمال الغربي من العاصمة إسلام أباد والذي بدأ الأسبوع الماضي على انه اختبار لعزم الحكومة على التصدي لتمرد طالبان المتصاعد ويأتي بعد أن اتهمتها الولايات المتحدة “بالتخلي عن سلطاتها” للمتشددين.وتؤيد غالبية الأحزاب السياسية ومعظم الباكستانيين الهجوم لكن هذا قد يتغير إذا عانى النازحون المدنيون أكثر فيما تصفه الحكومة الباكستانية بأكبر نزوح داخلي تشهده البلاد أو إذا قتل كثيرون بلا مبرر.وجاء في بيان للجيش أن قائد الجيش الجنرال أشفق كياني “أصدر توجيهاته للجيش بضمان وقوع أقل قدر ممكن من الضرر غير المباشر حتى لو كان ذلك على حساب القيام بمخاطرة واللجوء إلى ضربات دقيقة.”وصرح مسئولون عسكريون بأن الطائرات الحربية الباكستانية هاجمت أمس الأربعاء مواقع المتشددين في وادي بيوشار.
عواصم العالم
أخبار متعلقة