[c1]* ثلة من القادة العسكريين يعبرون عن مشاعرهم وابتهاجهم بالعيد الوطني للجمهورية اليمنية * المرحلة المقبلة تتطلب رباناً جسوراً كعلي عبدالله صالح لقيادة دفة سفينة الوحدة والديمقراطية[/c]متابعة/ احمد علي مسرع // تصوير/ نبيل العروبة16 عاماً تسامى خلالها وطن الـ 22 من مايو 90م إلى مصافات رحبة واسعة بسعة حجم أرضنا اليمانية الزاخرة بالعطاء والخيرات الطيبة التي ينعم بها كافة أبناء شعبنا اليماني الآبي.16 عاماً من الشموخ والتباهي بالمنجز الوحدوي العظيم عظمة هذا الشعب المكافح والمنافح في سبيل تحقيق المنجز تلو المنجز في سبيل الازدهار والعزة والكرامة بقيادة الزعيم القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية وصانع المنجز الوحدوي العظيم.وفي هكذا مناسبة غالية على قلوب اليمنيين المخلصين جميعاً .. كوكبة من قادة أجهزتنا العسكرية الدرع الواقي للوطن وحياضه يتحدثون لـ 14 أكتوبر وهاكم الحصيلة:[c1]فخورون جداً لما تحقق خلال 16 عاماً[/c]عقيد ركن حمود حسين محمد الاشموري قائد الشرطة العسكرية فرع عدن عبر عن خلجاته بالمناسبة قائلاً:كأي يمني وطني يعتز ويفخر بإعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة التي تحققت عام 1990م بزعامة موحد اليمن وباني نهضته الحديثه علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ـ حفظه الله ـ وكل المخلصين من ابناء الوطن واننا إذ نعيش هذه الأيام في غمرة أفراحنا احتفاءً بالعيد الـ 16 لإعادة تحقيق الوحدة في ظل ما نلمسه ونشاهده من منجزات كبيرة تحققت في جميع المجالات وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية وقواتنا المسلحة والأمن حماة الوطن والأمن والاستقرار المحافظ الأمين على شرعية ومكاسب الثورة اليمنية المباركة 26 سبتمبر و14 أكتوبر و22 مايو العظيم.واننا لفخورون جداً لما تحقق خلال الـ 16 عاماً من إعادة تحقيق الوحدة من منجزات هامة وحيوية تمثلت بانتشار التعليم والصحة والطرقات والزراعة التي بفضلها كل يوم والوطن يتقدم خطوات سريعة للأمام.[c1]دون مزايدات المرحلة تتطلب الرئيس القائد[/c]ـ دون مزايدات فالمرحلة تتطلب بأمانة بقاء فخامة الرئيس علي عبدالله صالح ـ حفظه الله ـ ليواصل قيادة دفة مسيرتنا الضافرة وبما يكفل له الدستور لا سيما وأن المرحلة هامة وتتطلب وجوده على رأس القيادة السياسية ليكمل مسيرته الديمقراطية والإنمائية والسياسية لما يعود بالخير والنفع على هذا البلد الطيب.[c1]عيد عزيز على قلوب اليمانيين[/c]عقيد حسين يحيى الذعواني اركان حرب الشرطة العسكرية فرع عدن عبر عن انطباعاته بالقول:عيد الوحدة المباركة.. عيد عزيز على قلب كل يمني بل ويعتبر عيد الأعياد كونه يمثل لم شمل الأسرة اليمنية التي فرقتها أطماع الاستعمار والحكم الإمامي البغيض، فهذا المنجز العظيم الذي تحقق بزعامة الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ـ حفظه الله ـ سيظل يخفق في قلب كل يمني يحب بلده ان تنعم بكل خير ووئام ومحبة وإخاء صادق لاننا شعب واحد منذ الأزل وسنظل كذلك طوال ما عشنا على هذه البقعة من أرض الله الواسعة .. سنظل ننعم بخيرات المنجزات التي تحققت في ظل الوحدة المباركة وهي منجزات شامخة وماثلة للاعيان تحققت في مختلف أوجه الحياة فبناء القوات المسلحة بناءً نوعياً وتقنياً وكذلك المنجزات الأخرى كالطرقات والمواصلات والصحة والعمران فهي بفضل إعادة تحقيق وحدتنا اليمنية المباركة.[c1]زعيم متحلي بروح الوفاء والتسامح[/c]ـ في الحقيقة الظروف التي تمر بها المنطقة بشكل عام واليمن بشكل خاص بحاجة ماسة إلى استمرارية قيادة مسيرة البلاد بزعامة ابن اليمن الزعيم القائد علي عبدالله صالح الذي عهده شعبنا متحلياً بروح التسامح والوفاء لهذا الشعب والإخلاص للوطن وقيادته دفة البلاد بحنكة وعقلانية وتصرف سليم وسديد يجب علينا وعليه الاستمرار بمواصلة المسيرة إلى الأمام حفاظاً على ما تحقق لبلادنا من منجزات عظيمة ومنها الوحدة العظيمة التي ننعم بين ظلالها.[c1]22 مايو تتويجاً لنضال الشعب اليمني[/c]عقيد ركن حسين عبدالرحمن قائد شرطة التواهي تحدث عن المناسبة باسلوبه الرصين قائلاً:في يوم 22 مايو 1990م تحققت طموحات وأهداف كل الناس الخيرين في وطن 22 مايو. هذا اليوم التاريخي العظيم جاء تتويجاً خلاقاً لنضالات شعبنا اليمني وتوقه للعيش في وطن خالٍ من الاستعمار والإمامة والتمزق والتناحر لينعم بخيرات وحدته المباركة ويعيش في سؤدد ووئام يحقق المزيد والمزيد من المنجزات التنموية في مختلف المجالات ويعيش في عزة رافع الهامات في شموخ وآباء.واسمحوا لنا في هذه المناسبة الغالية على قلب كل يمني مخلص لوطنه وأمته وشعبه ان نحيي كل من أسهم بتحقيق هذا المنجز الوحدوي العظيم ونخص بالذكر بكل فخر وآباء الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ـ حفظه الله ـ كما اسمحوا لنا مناشدته من كل قلوبنا بان يقبل مواصلة قيادة مسيرتنا الديمقراطية والعدول تحت رغبة الجماهير اليمنية العريضة عن عدم ترشيح نفسه لرئاسة جديدة للجمهورية اليمنية.. فالمسيرة مازالت بحاجة لحنكته ورصانته ورسوخ أفكاره النيرة حتى تحقيق كل آمال وطموحات وأهداف الثورة اليمنية وجماهير الشعب اليمني.[c1]يوم شمخت له الهامات وخفقت له القلوب[/c]عقيد ركن عبدالحكيم شائف قائد شرطة خورمكسر سرد انطباعاته بانسياب قائلاً:صبيحة يوم 22 مايو1990 تحقق حلم كل المخلصين من أبناء هذه الأرض المعطاء وارتفع علم الجمهورية اليمنية في مدينة عدن إعلاناً عن انتهاء عهد التشطير والتمزق والتناحر في تلكم اللحيظات التاريخية شمخت هامات كل اليمنيين المخلصين وخفقت القلوب ابتهاجاً وطرباً معلنة انبلاج فجر جديد من البناء والنماء والتطور وبناء الغد الرغيد انه يوم تاريخي تفاخرنا بكل ثقة واعتزاز بانبلاجه ليس في سماء اليمن وانما في رحاب المعمورة، فشكراً لكل يمني شريف اسهم في تحقيق هذا المنجز التاريخي وفي المقدمة الزعيم القائد علي عبداله صالح رئيس الجمهورية ـ حفظه الله ـ قائد مسيرتنا الظافرة وباني نهضتنا الحديثة والذي لا بديل عنه لاستمرارية عجلة البناء والتطور والنماء وتجذير بنيان المسيرة الديمقراطية. نقولها بكل ثقة تعبيراً عن كل المخلصين لهذا الوطن فالرئيس علي عبدالله صالح هو صانع مجدنا الحضاري الحديث وهو الرئيس المعبر بكل أمانة وإخلاص عن آمال وطموح كل اليمنيين المخلصين لوطنهم وشعبهم.[c1]فرحة كبرى تغمر القلوب[/c]مقدم ركن علي القحيف قائد شرطة النجدة م/ عدم عبر عن انطباعاته بالقول:22 مايو حدث كبير بحجم الوطن وطموحات أبناءه .. هذا المنجز الوحدوي المبارك تصعب الكلمات عن التعبير عن عظمته، انه حلم تاريخي تحقق على يد رجل عظيم انه الرئيس القائد علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية ـ حفظه الله ـ ولعل الفرحة التي تغمر القلوب، قلوب كل اليمانيين تجدونها مجسدة بالعديد من المنجزات التنموية التربوية والسياسية والاقتصادية والصحية والعسكرية وتجذير البنيان الديمقراطي العظيم ترونها مجسدة بين حدقات اعين كل أبناء الوطن الشرفاء.. مجسده بالرخاء والازدهار والأمن والاستقرار والطمأنينة، وبالنسبة للرئيس القائد علي عبدالله صالح نقول له يافخامة الرئيس ان من أهم ضروريات استمرار المسيرة الوطنية هو مواصلتكم قيادة سفينة الثورة والوحدة إلى المصافات الرحبة لتحقيق المزيد والمزيد من طموحات أبناء شعبك اليمني ممن أحبوا فيك الرئيس القائد والأب الحنون ذا الصدر الرحب الواسع.[c1]حدث تاريخي مهيب[/c]عقيد عبده قائد الكهالي نائب قائد شرطة التواهي عبر عن هذه المناسبة قائلاً:22 مايو 1990م العيد الكبير للشعب اليمني والفرحة الكبرى الغامرة للقلوب وهو يوم غالٍ على قلوبنا جميعاً.. هذا الحدث التاريخي المهيب المحقق بزعامة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح ـ حفظه الله ـ يعتبر من أهم المنجزات لثورة 26 سبتمبر و14 أكتوبر أكتوبر. انها مناسبة عظيمة وجليلة خفاقة في قلوب كل أبناء الوطن ونحن نعتز اعتزازاً كبيراً ونتفاخر كيمنيين بهذا المنجز الذي من خلاله تحققت الكثير والكثير من المنجزات في مختلف مناحي الحياة ولعل ثقتنا كبيرة بتحقيق المزيد من التطورات الآنية والمستقبلية في ظل ديمومة استمرارية قيادة السفينة على يد الربان الماهر الرئيس علي عبدالله صالح ـ حفظه الله ـ.
قوات الأمن حماة الوطن