همس حائر
كيف صرت أنت في حياتي ؟كيف عبرت جنوني ؟كيف ربطتني بحياتك؟ كيف أحببتني في صمتك؟ كيف لم ترجعني من نهاية الخوف ؟لقد اغتالني الخوف فيك أخشى من الخوف لأنه يرهقني لماذا تجعلني أسيرة لهذا التعب والخوف ؟أعذرني إن خذلتك كثيراً كنت أخاف فماذا عساني أخاف بعد اليوم ؟ فالكارثة حلت علينا جعلتنا في زخم الحياة نعبرها وهي لا تقبلنا لأننا لم نخف من الخوف لم نقلق لأجله لم نترك للثواني أي شيء يخصها .